ﻣﻊ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﺻﺮﺕ ﻋﻠﻲ ﺍﻏﻴﺮ ﺑﻠﺒﺴﺔ ﻭﺗﻮﺏ ﺗﺎﻧﻲ ﺍﻧﺎ ﺍﺑﻴﺖ ... ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻠﺒﺲ ﺑﺘﺎﻋﺎﺕ ﻗﺒﻴﻞ ﺫﺍﺗﻬﻢ .. ﺍﺻﻼ ﻣﺎ ﻟﺒﺴﺘﻬﻢ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ... ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻣﺎﻧﻲ ﻛﻨﺎ ﺟﺎﻫﺰﻳﻦ ﺗﺎﻧﻲ ﻭﻗﻔﺖ ﺍﻋﺎﻳﻦ ﻟﺘﻔﺴﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺍﻳﺔ ... ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺘﻮﺏ ﺧﺎﻳﻞ ﻓﻴﻨﻲ ﺷﺪﻳﺪ ... ﻃﺎﻟﻌﺔ ﺳﻤﺤﺔ ﻋﺪﻳﻞ ﻛﺪﺓ !!! ...
ﻭﺟﺎﻧﻲ ﺧﺎﻃﺮ ﻓﺠﺄﺓ .. ﻟﻮ ﻋﻤﺮ ﺷﺎﻓﻨﻲ ﻛﺪﺓ ﺡ ﻳﻜﻮﻥ ﺷﻌﻮﺭﻩ ﺷﻨﻮ ؟؟؟ .. ﺡ ﻳﺸﻮﻓﻨﻲ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﺑﺮﺿﻪ ؟؟؟ ﺳﺮﻳﻊ ﻃﺮﺩﺕ ﺍﻟﺨﺎﻃﺮ ﻣﻦ ﺭﺍﺳﻲ .. ﻳﺎ ﺑﺖ ﺍﻧﺘﻲ ﻟﺴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﺓ ؟؟؟ ﻗﻠﻨﺎ ﺷﻨﻮ ؟؟؟ ... ﻣﺶ ﺧﻼﺹ ﻗﻠﻨﺎ ﺗﺒﺪﻱ ﺗﻨﺴﻲ ﻋﻤﺮ . ؟؟؟
ﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﻭ ﺻﺎﺣﺒﻪ ﻣﺤﻤﺪ ﺗﺎﻧﻲ ﺟﻮﺍ ﻭ ﺭﻛﺒﻨﺎ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﻞ ﺍﻟﺤﻔﻠﺔ ... ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻋﺎﻣﻠﻴﻦ ﺻﻴﻮﺍﻥ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ... ﻧﺰﻟﻨﺎ ﻭ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﺍﻟﺨﻴﻤﺔ ... ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺘﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺗﺮﺑﻴﺰﺓ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻴﺦ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﻭ ﻣﻌﺎﻩ ﺭﺟﺎﻝ .. ﻭﻣﻌﺎﻫﻢ ﻋﻤﺮ ...
ﻭﻧﻈﺮﺍﺗﻨﺎ ﺍﺗﻼﻗﺖ ... ﺣﺴﻴﺖ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﻭﺳﻌﺖ ﻛﺪﺓ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﻭﻫﻮ ﺑﻌﺎﻳﻦ ﻟﻲ ... ﻣﺎﻓﻲ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ .. ﺑﺲ ﺑﻌﺎﻳﻦ ﻟﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺗﻌﺒﻴﺮ ...
ﻛﺎﻥ ﻻﺑﺲ ﺟﻼﺑﻴﺔ ﻭ ﻋﻤﺔ ... ﺍﻧﺎ ﻟﻤﺎ ﻋﻴﻨﻲ ﻭﻗﻌﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻧﺴﻴﺖ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﺤﻮﻟﻲ ... ﻭﻧﺴﻴﺖ ﻗﺮﺍﺭﻱ ﺍﻧﻲ ﺍﻧﺴﺎﻩ ... ﻛﻞ ﻋﺰﻳﻤﺘﻲ ﺍﺗﺒﺨﺮﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ... ﻟﻜﻦ ﻃﺒﻌﺎ ﻣﺎ ﻻﺯﻡ ﺍﻇﻬﺮ ﻟﻴﻪ ... ﺯﻱ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺷﻐﺎﻝ ﺑﻲ ﺍﻧﺎ ﺑﺮﺿﻪ ﻣﺎ ﺡ ﺍﺷﺘﻐﻞ ﺑﻴﻪ .... ﻃﻮﺍﻟﻲ ﺍﺗﻠﻔﺖ ﻣﻨﻪ ... ﺳﻼﻡ ﻣﺎ ﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻊ ﺍﻧﻲ ﻣﺎ ﻻﻗﻴﺘﻪ ﻟﻲ ﻓﺘﺮﺓ ...
ﺍﻣﺎﻧﻲ ﻭ ﺧﺎﻟﺪ ﻭﻗﻔﻮﺍ ﺳﻠﻤﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺷﻴﺦ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺍﻧﺎ ﺍﺗﻘﺪﻣﺖ ﻣﻨﻬﻢ ﺷﻮﻳﺔ ﻟﻘﺪﺍﻡ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺎ ﻳﺤﺼﻞ ﺗﻮﺍﺻﻞ ﺑﻴﻨﻴﻦ ﻭﺑﻴﻦ ﻋﻤﺮ ... ﺑﻌﺪ ﺟﻮﺍ ﺍﻧﺎ ﺍﺗﺤﺮﻛﺖ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻟﻐﺎﻳﺔ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺨﻴﻤﺔ ﻭﻗﻌﺪﻭﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻮﺷﺔ ..
ﺍﻧﺎ ﺷﻔﺖ ﺑﻨﺎﺕ ﺧﺎﻟﺔ ﺍﻣﺎﻧﻲ ﻗﺎﻋﺪﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺒﺔ ﻛﺪﺓ ﻣﺸﻴﺖ ﻗﻌﺪﺕ ﻣﻌﺎﻫﻢ ... ﻋﺎﻳﻨﺖ ﺣﻮﻟﻲ ﻛﺪﺓ ﻟﻘﻴﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﻗﻌﺪﺕ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺰﺓ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﻳﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﺎﺱ ﻋﻤﺮ ﻋﺪﻳﻞ ... ﻭﻋﻴﻨﻲ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﺟﺎﺕ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻪ ... ﻗﻠﺒﻲ ﺩﺓ ﺑﺲ ﻋﻤﻞ ﺷﺤﺤﺢ .... ﻗﺒﻠﺖ ﻣﻨﻪ ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺍﻭﺍﺻﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﻨﺎﺵ ....
ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﺟﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﺤﻔﻠﺔ ﺑﺪﺕ ... ﻏﻨﻰ ﻟﻴﻬﻢ ﻏﻨﺎﺀ ﺍﻟﻬﺠﻴﺞ ... ﻭ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺎ ﻗﺼﺮﻭﺍ ... ﺭﻗﻴﺺ ﺷﺪﻳﺪ ... ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﻣﺎ ﻗﺼﺮﻭﺍ ﺷﺎﻳﻠﻴﻨﻪ ﻓﻮﻕ ﻛﺘﻮﻓﻬﻢ ...
ﻣﺤﻤﺪ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﺩﺍﻙ ﻣﻼﺣﻈﺔ ﻟﺴﺔ ﻳﺪﻳﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻈﺮﺍﺕ ... ﻓﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻮﺍﺻﻞ ﻛﻤﺎﻥ ﺟﺎﺀ ﻗﻌﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﺠﻨﺒﻲ ... ﻗﻌﺪ ﻳﺴﺄﻝ ﻓﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﻭﻳﻦ ؟؟ ... ﻭﻳﻔﺘﺢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺍﺿﻴﻊ ... ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻧﻔﺲ ﻭﻻ ﺭﻏﺒﺔ ... ﻳﻌﻨﻲ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺳﻤﻊ ﺑﻲ ﺍﻧﻲ ﻣﻌﺮﺳﺔ ؟؟؟
ﻟﻤﺎ ﺗﻠﻔﻮﻧﻲ ﺿﺮﺏ ﺣﻤﺪﺕ ﺍﻟﻠﻪ .. ﺑﺲ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﻔﻜﻨﻲ ﻣﻨﻪ ... ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﻀﺎﺭﺏ ﻟﻲ ﻋﻤﺮ ... ﺗﻠﻘﺎﺋﻴﺎ ﺍﺗﻠﻔﺖ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﻞ ﻫﻮ ﻗﺎﻋﺪ ... ﺷﺎﻳﻔﺎﻩ ﻭﺍﻗﻒ ﻭ ﺧﺎﺗﻲ ﺗﻠﻔﻮﻧﻪ ﻓﻲ ﺍﺿﺎﻧﻪ ... ﻭﺍﺷﺮ ﻟﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﺭﺩ ... ﻓﺘﺤﺖ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻌﺎﻳﻦ ﻟﻴﻪ ... ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ( ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺑﺮﺓ ﺩﻗﺎﻳﻖ ... )
ﻗﻤﺖ ﻣﺸﻴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻟﻤﺎ ﻭﺻﻠﺘﻪ ﺍﺗﺤﺮﻙ ﻣﻌﺎﻱ ﻃﻠﻌﻨﺎ ﺑﺮﺓ ﺍﻟﺨﻴﻤﺔ .. ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻓﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﻧﺎﺱ ﺣﺎﻳﻤﻴﻦ ﺑﺮﺓ ... ﺯﺡ ﺑﺲ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻑ ﻣﻨﻬﻢ ﻭ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ( ﺑﻜﺮﺓ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺡ ﺗﺼﻠﻨﺎ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ .. ﻭﻏﺎﻟﺒﺎ ﻋﻠﻰ 10 ﺻﺒﺎﺣﺎ ﻛﺪﺓ ﻧﺘﺤﺮﻙ ... )
ﻛﺎﻥ ﺑﺘﻜﻠﻢ ﺑﺠﺪﻳﺔ ﺷﺪﻳﺪﺓ .. ﻳﺎﻫﺎ ﺑﻘﺖ ﺣﺎﻟﺘﻪ .... ﺣﺴﺔ ﻧﺎﺩﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﻛﺪﺓ ؟؟؟
ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ( ﻛﻮﻳﺲ ... )
ﻭﺍﺗﺤﺮﻛﺖ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻣﺸﻲ .. ﻭﺍﺗﻔﺎﺟﺄﺕ ﻟﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ( ﺍﻟﻜﺎﻥ ﻗﺎﻋﺪ ﺟﻨﺒﻚ ﺩﺓ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ؟؟ ... ﻋﺎﻳﺰ ﺷﻨﻮ ﻣﻨﻚ ﻛﺎﻥ ﻗﺎﻋﺪ ﺟﻨﺒﻚ ﻛﺪﺓ ؟؟؟ ) ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻛﺪﺓ .. ؟؟؟ . ﺩﺓ ﻛﻠﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﺷﺎﻓﻨﻲ ﺑﺘﻮﻧﺲ ﻣﻊ ﻣﺤﻤﺪ .. ؟؟؟ .
ﺑﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺩﻱ ﺟﺎﺗﻨﻲ ﺻﻮﺭﺗﻪ ﻫﻮ ﻫﺒﺎﺕ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻳﺘﻮﻧﺴﻮﺍ ﻭﻳﻀﺤﻜﻮﺍ ... ﻳﻌﻨﻲ ﻟﻴﻪ ﻫﻮ ﻣﺴﻤﻮﺡ .. ﻭﻟﻲ ﺍﻧﺎ ﻻ ...
ﻣﺎ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺍﻟﺮﻛﺒﻨﻲ ﺷﻨﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ ﺩﻳﻚ ... ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎ ﺍﺗﻜﻠﻤﺖ ﻣﻊ ﺯﻭﻝ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺩﻱ ﻗﺒﻞ ﻛﺪﺓ ... ﻟﻜﻦ ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎ ﺍﺗﺨﺘﻴﺖ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻒ ﺯﻱ ﺩﺓ ... ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ( ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺩﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﺎ ﺑﺘﺨﺼﻚ ... ﺍﻧﺖ ﻗﺎﻳﻞ ﻧﻔﺴﻚ ﺯﻭﺟﻲ ﺑﺎﻟﺠﺪ ؟؟؟ .. )
ﻛﻨﺖ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺍﻭﺍﺻﻞ ﻭﺍﻗﻮﻝ ﻟﻴﻪ ﺍﺷﻤﻌﻨﻰ ﺗﺪﻱ ﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﺤﻖ ﺍﻧﻚ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻣﻊ ﻫﺒﺎﺕ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﻧﺎ ﻻ ... ؟؟؟
ﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﺍﺩﺍﻧﻲ ﻓﺮﺻﺔ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﻗﺎﻝ ﺑﺎﻧﻔﻌﺎﻝ ( ﺯﻭﺟﻚ ؟؟ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺍﻧﻲ ﻣﺎ ﺯﻭﺟﻚ ﺑﺎﻟﺠﺪ ... ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻟﺢ ﻳﺘﺰﻭﺟﻚ ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﻋﻮﻧﻪ ... ) ...
ﺍﻧﺎ ﺑﺲ ﺍﺗﺼﺒﻴﺖ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻲ .. ﺍﺗﻤﻨﻴﺖ ﻟﻮ ﺍﻻﺭﺽ ﺗﻨﺸﻖ ﻭ ﺗﺒﻠﻌﻨﻲ .
. ﻟﻠﺪﺭﺟﺔ ﺩﻱ ﻣﺎ ﻋﺎﻳﺰﻧﻲ ؟؟؟
يتبع....
الجزء 26
Start from the beginning
