ليلى فتاة خانتها الصداقة و قلبت حياتها . فما كان من ردة فعل ابيها سوى انه زوجها لابن صديقه . توفي الاب و قسم الصديق باليمين ان ابنه لن يفارق ابنة صديقه . فتحارب ليلى لتبرئة نفسها و تسعى الى طلاقها لتذهب الى باريس و تعيش حياة اخرى ....
اولا اشكركم جزيل الشكر على قراءة الرواية و على متابعتي اتمنى التعرف عليكم اكثر اتمنى ان استمع لأرائكم بشأن الرواية فالرواية بلا قارئين ليس لها معنى و الكاتبة بلا قارئين ليست كاتبة انتم الاصل و الفرع . هنا سأضع حسابي على الانستغراماتمنى ان تتابعوني و ترسلوا الي اقتراحاتكم نصائحكم اخباركم مشاكلكم انتقاداتكم و كل شيء يخصكم ببساطة اتمنى ان نصير اصدقاء . ارسلوا لي رسالة هنا في الكومنت لهذا الفصل بها اسم الانستغرام الذي يخصكم كي اعرف من انتم I love you all 😍😍💜💜 Instagram : ha_yet_seniorita
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
