chapter 10

4.3K 247 16
                                    

صباح الخير لمتابعيني كيفكم، أنا عنجد أنا كتيير حزينة، سو هالتفاعل كرمال الله، في أكثر من 200 قارئ و بالأخير الفوت مابيتعدى 20 فوت
أنا عنجد عم إتعب بالكتابة و بالأخير هيك بتجازوني
أنا رح قول آخر كلام يابتتفاعلوا منيح يا إما رح خلي الرواية للمتابعين فقط و يلي يتفاعلوا
فيني إبعت رابط الرواية يلي ييتفاعلوا و هنن بتعدوا على الأصابع
أنا عنجد مابدي وصل لهالقرار فبلييز تفاعلوا
القصة من هالبارت بدأت ،الاحداث المهمة هلأ بلشت

الشرط 25 فوت
إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات

Start
Lamia. Pov
خرجت من الحمام واضعة المنشفة حول جسمي، توجهت للخزانة بدأت أفكر بما علي أن أرتدي أخذت أول شيئ وقعت عليه عيناي، غيرت ملابسي

جلست أمام المرآة و قررت ان أعتني بنفسي قليلا، وضعت كريم الأساس ثم أيلاينير، ماسكارا، أحمر شفاه باللون الأحمر القاتم كتغيير، تركت شعري منسدلا، إرتديت سلسلتي المحفور عليها إسمي ثم رششت القليل من عطري ثم أصبحت جاهزةتبا كم أبدو جميلة هههنزلت للأسفل لك...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

جلست أمام المرآة و قررت ان أعتني بنفسي قليلا، وضعت كريم الأساس ثم أيلاينير، ماسكارا، أحمر شفاه باللون الأحمر القاتم كتغيير، تركت شعري منسدلا، إرتديت سلسلتي المحفور عليها إسمي ثم رششت القليل من عطري ثم أصبحت جاهزة
تبا كم أبدو جميلة ههه
نزلت للأسفل لكن لم أجد أحد، صعدت لغرفتها لكنها غير موجودة، حملت هاتفي و إتصلت بها
رنة
رنتين لترد
"صباح الخير لميا"،قالتها بصوت مرح كعادتها لارد عليها
"مرحبا إيرام شو وينك فقت و مالقيتك"
"آسفة حبيبتي نسيت خبرك، أنا مع ليام"
"أوك، إنبسطي بوقتك لكان"،قلتها ثم أغلقت الخط
توجهت للمطبخ كي أشبع بطني
حضرت إفطار خفيف و جلست على الكرسي لابدأ بهجومي المعتاد
بعد إنتهائي غسلت الاطباق و ذهبت لغرفة المعيشة، ماذا عليي أن أفعل أنا لم آتي للجلوس، تذكرت أنه يجب أن اتصل بهاري، لكن قاطع مخططاتي صوت جرس المنزل
من قد يأتي ربما هاري
ذهبت ركضا و عندما فتحت تفاجئت ب
"زين ماذا تفعل هنا"،قلتها بصدمة لينظر لي من الاسفل للاعلى ثم رايته يبتلع ريقه بصعوبة مابه
كان ينظر لي بطريقة غريبة لم أفهمها، ثم تحولت نظرته للبرود و قال
"ماذا الن تدخليني"،قالها بسخرية لاقلب عيناي و أفسح له المجال كي يدخل
أخذته للحديقة و جلسنا هناك
حاليا أشعر بالفضول لمجيئه
نظر لي و قال
"ماهي مشاعرك إتجاه هاري"،قالها بدون مقدمات لانصدم لكنني لم أظهر ذلك
"ألا تلاحظ أنك تتدخل في موضوع لا يخصك"،قلتها بمنتهى البرود لكنني اغلي من الداخل، ماشأنه بعلاقتي مع هاري
"هاري يكون صديقي طبعا ساتدخل، و خصوصا إذا كانت في حياته فتاة مستغلة مثلك"،قالها بقسوة لأشعر بألم داخل قلبي
نظرت له بحدة و قلت
"هل تظنني مستغلة مالك"،نظر لي ثم قال بعدم إهتمام
"ألست كذلك"،هنا طفح معي الكيل ،نهضت من مكاني و إنفجرت بالصراخ في وجهه
"من تظن نفسك لتنعتني بالمستغلة، انت لاتعرفني لتحكم عليي بهكذا كلام، نصيحة لك لاتحكم على الكتاب من غلافه، و انا لست مستغلة او شيئ كهذا، و إذا تريد الإطمئنان على ضديقك، إذا دعني أخبرك أنا و هاري مجرد صديقان و لن نصبح أكثر من ذلك"
نهض من مكانه غاضبا و أمسكني من يدي وقربني له
"إياك أن تصرخي في وجهي مرة أخرى"،كان شكله مرعبا لكنني لم أظهر له انني خفت لذلك قلت له بنفس نبرة صوته
"و أنت إياك أن تناديني بالمستغلة مرة أخرى"،كان ينظر لعيناي مباشرة ثم بدأ يقترب مني، تجمدت في مكاني لكن عندما حاول تقبيلي إبتعدت عنه بسرعة
نطر لي بصدمة ثم ذهب سريعا
جلست في مكاني أمسك مكان قلبي الذي ينبض بقوة، تبا ماللعنة التي حدثت الآن، لما قلبي نبض بقوة عندما كنت قريبة منه، لماذا أردت حقا ان يقبلني
أنا لم أشعر هكذا مع هاري البارحة
حاولت نسيان الأمر، إتصلت بهاري
رنة
رنتين
ثلاث رنات ثم رد
"صباح الخير طفلتي"،قالها بصوت متوتر قليلا
"صباح الخير هازا، يجب علينا التحدث"،قلتها بجدية لاسمع يتنهد ثم قال
"حسنا أنا في طريقي إليك"،قالها ثم أغلق
تذكرت زين و ماذا فعل تبا لي لما لازالت أتذكر
إنسي الامر ياغبية، لاشيئ حدث نحن نتحدث عن زين البارد الذي أكرهه
سمعت صوت الجرس لاذهب و افتح، كان هاري هذه المرة
إبتسمت في وجهه ثم عانقته بخفة ليبادلني
"كيف حالك هازا"،قلتها ليبتسم بخفة
أعلم انه متوتر مما حدث البارحة
جلسنا على الاريكة في غرفة المعيشة
كان يحاول ان لاينظر لي من توتره
"هاري بخصوص البارحة"،قلتها لينظر لي سريعا و يقول
"أنا آسف اعلم أنني تماديت لكنني أردت معرفة مشاعري الحقيقية نحوك"،نظرت له بإستغراب
"ماذا تقصد لم أفهم"،أمسك يداي ثم نظر لي و قال
"منذ عودتي من لبنان و انا افكر بك كثيرا و اشتاق لك، مشاعري كانت مشوشة، البارحة اردت التأكد من مشاعري لذلك قبلتك لكنني وقتها عرفت أنني منجذب لك فقط، جمالك، لطافتك، رقتك، لكن ليس أكثر من ذلك، إنه إنجذاب و سيزول مع الوقت"،أحسست بالراحة من كلامه ثم عانقته بقوة و قلت
"لاتعلم كم أراحني كلامك هاري، أنا ايضا كنت مشوشة لكنني تأكدت بعد تلك القبلة أنني منجدبة لك فقط"،إبتعد عني ثم قبل جبيني بعمق لأغمض عيناي
"حسنا، نحن أصدقاء مقربون فقط"،قالها بصوت طفولي لانفجر بالضحك عليه ثم شاركني في الضحك

"أنا اشعر بالملل"،قلتها و أنا أضع رأسي على كتفه ليقول
"مارأيك أن تدهبي معي للمنزل سيكون الجميع موجود و الفتيات ايضا"،نظرت له بإستغراب
"حبيبة لوي و حبيبة رين هناك، ستتفاهمين مع ألينور أنا متأكد"،إذا زين بارد مالك لديه حبيبة، الحقير كان على وشك تقبيلي و هو يمتلك حبيبة بالفعل غبي
صعدت لغرفتي حملت حقيبة ظهري ثم نزلت
"أنا جاهزة"،قلتها لهاري، أمسك يدي ثم خرجنا من المنزل

بعد نصف ساعة وصلنا، تبا منزلهم بعيد
كان المنزل رائع بمعنى الكلمة

نظرت لهاري و قلت"واو هازا منزلكم جميل"،قلتها ليبتسم ويقول بغرور مصطنع"أعلم عزيزتي"،ضربت كتفه بمزاح ليضحكأخرج مفتاح من جيبه ثم فتح الباب، سمعنا ضجة أظن أن الجميع هنا بالفعلأمسك هاري يدي ثم جرني خلفة"رفاق نحن اتينا"،قالها بصراخ لينظر لنا الجميعإيرام...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نظرت لهاري و قلت
"واو هازا منزلكم جميل"،قلتها ليبتسم ويقول بغرور مصطنع
"أعلم عزيزتي"،ضربت كتفه بمزاح ليضحك
أخرج مفتاح من جيبه ثم فتح الباب، سمعنا ضجة أظن أن الجميع هنا بالفعل
أمسك هاري يدي ثم جرني خلفة
"رفاق نحن اتينا"،قالها بصراخ لينظر لنا الجميع
إيرام هنا أيضا، إبتسمت لي ثم نهضت و عانقتني لأبادلها
"آسفة لإني ماخبرتك"،قالتها بهمس لاضرب رأسها بمزاح
"و لايهمك ياجدبة"،قلتها بمرح
كان البويز يجلسون، و فتاتان
واحدة شعرها بني و أعين بنية كانت تبدو لطيفة و هي تجلس في حضن لوي لاعلم أنها ألينور حبيبته
و هناك تلك الشقراء ذات الأعين الزرقاء ملتصقة بالبارد إنها بيري من فرقة ليتل ميكس، تبدو مغرورة و متكبرة من تلك النظرة الحادة
"هاي رفاق"،قلتها بمرح ليبتسم الجميع عدا زين و تلك البيري
رائع كنت في عدو واحد أصبحوا إثنان الآن
"لمياء إنها ألينور حبيبتي، ألينور هذه لمياء"،قالها لوي معرفا إيها لابتسم لها
"لوي تكلم عنك كثيرا لذلك كنت متشوقة لرؤيتك"،قلتها بحماس ثم عانقتني، ضحكت عليها تبدو لطيفة
"و أنا أيضا تشرفت بلقائك ألينور"
بعد التعرف جلست بجانب هاري على الاريكة، كنا نتحدث و نضحك معا، أحسست بنظرات شخص علي رفعت رأسي لأقابل زوجا من العيون العسلية تنظر لي بعمق و تركيز
أبعدت نظري عنه بسرعة حالما تذكرت ماحدث في الصباح لكنني مازلت أشعر بنظراته نحوي
رن هاتفي لأجد أحمد يتصل، إستئذنت منه و نهضت
إبتعدت عنهم قليلا ثم أجبت على الهاتف
"مرحبا أحمد كيفك"،قلتها بسعادة ليأتيني صوته
"منيح و إنت، كيفها لندن"،قالها بمزاح لأضحك بخفة
"منيحة بتسلم عليك، إنت لساتك بألمانيا"ًسألته بفضول
"لا إجيت مبارح و قضيت كل اليوم نايم"
أخذنا الوقت في الحديث ثم إستئذنت منه و أغلقت
رجعت للغرفة لأجدهم منشغلين في الحديث، جلست في مكاني ليعانقني هاري و يقبل جبيني لأبتسم له بخفة
كانت بيري تنظر لي بغيرة و حسد كبير
مابها هذه الحقودة
بعد أن قضينا اليوم في منزل البويز رجعنا للمنزل

Stooooop
رأيكم بالبارت
توقعاتكم للجاي
مجيئ زين عند لمياء؟
محاولته تقبيلها؟
غيرة بيري؟
See you soon

You And Iحيث تعيش القصص. اكتشف الآن