chapter42 part 2

4.3K 127 57
                                    

هايي اجيننن انا عدت كتابة نص البارت والله اعملوا كومنتس عالفقرات حسسوني باني تعبت😂

"أيها اللعين"  سمعت صرخات هاري وجنتي كانت فقط تحترق، جسده يتحرك بالفعل محاولا الوصول لي في محاولات فاشلة "انا ساقتلع قضيبك اللعين"

حرك ذراعه بكل ما أمتلك من قوه مسببا سقوط إحدى القيود اللتي كانت حول ذراعه أرضا بينما يتحرك ليلكم الحارس الأذى بالفعل كان يتقدم له يجعله يسقط أرضا ولكن في لحظات كان حازم يستخدم إحدى تعويذاته معيدا القيود لتبقى حول ذراعه

غضبه يتصاعد ناظرا له اردت لمس يده لجعله يتأكد أنني كنت بخير انا أعلم كم هو احتاج هذا ينظر لي فقط اتجاهي

"الآن" جيمس قالها  يجعل الخوف ينتشر بداخلي  تحرك بعيدا خارجا من الغرفة  عندما رأيت رجلان يقتربان أحدهم توجه لجسد ماري الصغير هي كانت تبكي حركة بسيطه من يده فرق وجهها يجعلها تسقط فاقده للوعي محركا يداه مره أخرى باتجاه القيود يجعلها تسقط أرضا وسرعان ما حمل جسد ماري كان الاخر  فعل المثل لروبنسون اللذي كان فاقدا للوعي  يحملونه للخارج

"وداعا عزيزتي" كان صوت حازم القريب مني يجعلني انظر له عند تحرك يده على وجههي جعلتني متاكده انه حان الوقت

#writer's p.o.v

11:45 PM

دقائق معدوده على تلك اللحظة الجميع يستعد كانت النفوس من تتحدث البعض من سيعيش في سعاده، البعض يسعى للانتقام اللذي سيحصل عليه البعض سيموت، البعض الآخر سيعيش محطما ذليلا دوما

كانوا فقط معلقين مع أعين مفتوحة ترى كل شيئ أذان سامعة يستطعون سماع كل ما يحدث من حولهم بوضوح عقل واعي تماما على الإدراك وفهم ما يحدث.

أجسادهم الغير قادره علي الحرجة كانت معلقة في الهواء متصلة أورده تسحب الدماء خارج اجسامهم تأخذ دمائهم النقية بعيدا لا يستطيعوا المقاومة ولا يستطيعوا منعها كانت الدماء تسير في مسار محدد لها باتجاه نافذه في منتصف الغرفة كل ما كان يظهر منها القمر

دموعها كانت تنهمر جسدها لا تستطيع تحريكه لتشعر بجسدها يضعف شيئا دمائنا بالفعل تغادر منها في تلك الاورده تجعلها تؤمن بالفعل أنها كانت النهاية لها يا لها من مزحة أن تكون عنصر قوه خالدا ولكنك لست قادرا على حماية نفسك أو حتى العيش لرؤية قواك

كل ما كانت تحتاجه كان هو كل ما ارادته أن تراه كانت تريد الموت بين ذراعاه دافئه ليس مع أطرافها التي بدأت بالتجمد بالفعل كانت تريد لمساته تهدئها أن يخبرها بكم هو يحبها.

إن تخبره بكم هي احبته لم تندم يوم على الوقوع له رغم اكتشافها وحشيته  أغمضت عيناها ببطء التي كانت تحرقها  دموعها كانت تتجمع أسفل وجنتيها كل ما تراه كان هو كل ما تتخيله هو رؤية أطفال يركضون في حديقة منزلهم يلعبون بينما كان هو يحتضن جسدها يشاهدون أطفالهم كم سيكونوا سعداء

The Blood || Harry Styles Where stories live. Discover now