The Blood || Harry Styles

chp.21

#emma

اذاا احد يعلم انه مضطر لايجااد شيئا من الصعب ايجاده ! لكن عليه هذاا .. كنت انا في هذا اللحظة بعد هذا الحلم اجلس امام المراءه اسرح شعري ببطء افكر في هذا الحلم

هو ليس فقط حلم  بالنسبة لي كاللغز  تمااما يرشدني لشيء ماا يجعلني متقنة تماما ان هذه ليست صدفة ابداا مارك هل من الممكن ان تكون قد ماتت عائلته بسبب تلك الاسطورة .. كيف لأخته ان تكون عنصر قوة  هذاا ما لا استطيع فهمه لكن كل ما اعلمه الان يجب ان اعثر على ذلك الكتاب

انظر لعيناي في المرآه وفجآة تستولى عيونه الخضراء على تفكيري من الصعب نزعهاا من داخلي بتلك السهولة ببساطة لا استطيع التخلص منه كما دخل هو بسهولة لداخلي

لكن يجب الحذر تلك المرة انا فقط متعلقة به .. هذاا ليس حباا .. ولن يكون كذالك ابداا هو وحشا ما رايته تلك المرة لم يكن حلماا لا اريد ان اكون جثة هامدة كما قال هو لي .. كان حلماا او كاابوسا لكن اعتقد كان ينبهني بتلك الطريقة انا كنت غبية كفاية كي لا ارى هذاا

'' ايما ؟''

ولثانية ظننت انه هو .. قبل رفع نظري لانظر في المرآة مشاهدة احدهم يقف ورائي .. هو شابا بنفس عمري تقريبا .. كيف واللعنة وصل لهناا ! انا نهضت من مكاني وعلى وجهي ملامح الصدمة هو فقط مبتسم ابتسامة لطيفة تثير اللعنة داخلي

'' انت .. ؟ كيف وصلت لهنا ؟''

انا قلتهاا له وهو لم بتوتر حتى من  سؤالي وكانه شيئا طبيعيا جدا وبحدث معه دائما
لست واثقة ان كان رجلا طبيعيا يدخل غرفة فتاة ينادي باسمها اللذي يعرفه والطريقة مجهولة تلك كانت اول مرة لي ان ارى وجهه

'' لا تحالولي يا فتااة انتي لا تعرفينني .. لكن انا اعلم من انتي .. في الحقيقة تم ارسالي بواسطة والداكي ''

شعاع الامل تدفق في دمي قلبي نبض بفرح بهجة انتشرت في داخلي هم يتذكرونني .. ارسل هذا الفتى من اجلي انا لا اعلم لما لكن انا حتى لا اهتم كل ما اهتم به الان هم لم يستطيعو نسيان ابنتهم الوحيدة هذا ليس سهلا بالنسبة لهم .. تماما مثلي انا ايضا لا اسطيع تخطي كل شيء ومحوهم من حياتي بتلك السهولة اللتي حدثتني بها امي

لكنتي لم اراه ابدا .. تلك كانت المرة الأولي لرؤية وجهه حتى !

'' كيف ..؟''

تقريبا لساني توقف لا اعلم ما يمكنني قوله هو كيف وصل لهناا لغرفتي .. الفتيات بالخارج هو تخطاهم

''انظري .. انا انتظرك منذ ايام انتي لم تكوني هنا اصدقائك يعرفونني انا قابلتهم من قبل لذا عندما علمت انكي عدتي اتيت وها انا هناا ''

هو اجاب كل الاسئلة اللتي براسي تقريباا من دون حتى سؤاله اومئت له وهو مشى ليصل للاريكة الخاصة بي ليجلس عليها وتلك الابتسامة لا تزال تشق وجهه لاعقد حاجباي تعجباا من تصرفاته