في الصباح
سمعت دق باب عالي نهضت بكسل ف ليلة الامس كانت متعب فتحت الباب وكان مايكل .
: آه صباح الخير .
: مابك تعبت من دق الباب عليكِ ماخطبك ؟
: لا فقط ليلة طويل .
: حق (قلها سخر ) اين يكون الفطور أمي لن تعطينا الطعام مالم تحظري .
: حسنا دقيقة .
: دقيقة فقط لا ساعة .
: هاي انا لا أشبه الفتيات الأخريات .
: من يعلم ؟
ذهب مايكل وانا بالكاد فتحت عيني ،عدت إلى الدخل وانا أفرك راسي و اتثائب جلست على السرير انظر الى الحقيب المفتوح أفكر ماذا أرتدي
أخذت اي شيء وارتديته فقد انتاهت الدقيقة خرجت من الغرفة ونزلت الى الاسفل،كان ألين يقرء الجريد ،و مايكل وضع يده على خده و يتأفف وتلك المرأة.
تنتظر مجيأي عندما رأتني فرحت و رحبت بي وجلبت الطعام لهم ترك ألين الجريد وأستقام مايكل.
بدا الكل يأكل ويتحدث عن اي شيء نظرت إليها كنت اريد التعرف عليها فقلت.
: أمم.. أسفه للمقطع لم أعرف عن اسمك بعد ؟
: ماذا ؟ آه أسفه ذكرتي ضعيف اعتقدت أني عرفت عن نفسي أمس اسمي هيذر جون سررت بك .
: انا ايض (قطعنا ألين قأل ).
: عذر هيذر وماذا عنا إياك ونسيانا !
: لا تخف لقد عشت معكما فترته طويل حتى ولو فقدت الذكر سأتذكركما .
: اه تبا كنت أمي ستوقف قلبي !
: ما الكلمه التي قلتها (بغضب نظرت إلى مايكل)!
: لا شيء ( نظر بعيد بارتباك ) نعم ..ص..ص..صحيح اااا.. انا و رايفن لدينا جامعة أليس كذلك ( نظر إلى بمعنى ساعدني ).
: لا هذا الأسبوع عطلة .
: اااا...نعم...نعم ... كنّا سنذهب عند ستار هيا رايفن علينا الذهاب ستار المسكين تنتظرنا منذ مده .
قبل حتى ان أتكلم أمسك بيدي وشدني بسرعه خارج المنزل ،و آنسة هيذر كانت تنادي عليه قبل خروجنا أمسكت الباب وأغلقته ،سحبني إلى السيارة وفتح الباب وأدخلني فيه وركب هو في مقعد السائق .
: لماذا لم تساعدني ها ( نضر إليّ بغضب لكن مازال جميل ).
: انا إنسان صادق لا اكذب .
: نعم صحيح .
: انتظر انا لم اكذب من قبل كيف تقول ' نعم صحيح '.
: الجميع يكذب على ايت حال سأتصل على ستار ما رأيك بمقهى ؟
: لا بأس.
بعد ان أحضرنا ستار من المنزل توقف مايكل إلى جانب المقهى دخل مايكل وستار وكنت على وشك الدخول حتى لمحت تلك الفتاة التي رأيتها من قبل ،ترددت أن اذهب اليها ألين اعرف جيدا انه يتبعني و مايكل وستار هم الان ينتظروني ،تجاهلت كل شيء ولحقت بها اتبعتها بهدوء لا اعلم لماذا هي دائما في أمكن يتواجد فيها أناس لعينين يحبون الجنس والشراب .
رايتها مع مجموع من الرجال هل هي عاهرة، لم اهتم بقدر تلك المقل اذ كان صحيح فكلام ذلك الرجل ..........
على العموم سأخذ شيء للدفاع عن نفسي ،أخذت شظايا زجاج و مزقت قطع من ملابسي وربطتها بحيث أستطيع الشد عليها خبأتها في جيبي بنطالي .
انتظرت حتى يذهبو لأتحرك بحري ،توقفوعند مخزن فتح احدهم الباب ودخل الجميع ثم أغلقه ،ذهبت إلى هناك ونظرت عبر النافذة رأيت حقيب فتحها الشخص صاحب الجسم الطويل واخرج كيس ابيض، وفتحو الحقيب الثاني وخرجو أسلحة ،كأنو يتحدثون كنت اريد سماع مايقلون لذلك فتحت النافذة ببطئ و دخلت فور اختبأت خلف الصناديق تمنيت أن لا احد سمعني.
لكن كل عاده انا مخطئ سمعني احد منهم اقترب بسرعة ،وانا أغطي فمي بيدي لا جدو من ذلك هو يقترب شيء ف شيء كنت ارتجف غير مدرك ما ورطت نفسي به .
انتهى.
