ستار.
استيقظت بعد حرب بين الشمس و عيني كالعادة ،نظرت الى الساعة كان مازال لدي وقت خرجت وعددت لي فطور ،بعد الانتهاء فتحت حاسوبي دخلت على الأخبار قرأت عن عصابة اسمها (قناع المافيا) .قامت هذه العصابة بي جرائم كثير دخلت على مواضيع اخر لكن مازال موضوع تلك العصابة سأر .
ان الناس يخفون بسهول اغبياء ،اغلقت الحاسوب تجهزت وذهبت إلى الجامعة.
دخلت المبنى وفجاء قفزا ستار علي وهي تحتظنني .
: أهلا رايفن.
: أهلا ستار كيف حالك...أين مايكل ؟
: أنا بخير مايكل في السيارة يتحدث مع احد ما .
فجاء أَت رجل غريب من خلفنا وكان شكله مشبه قليل وقال.
: مرحبا يا فتاتان .... هل أنتما لي وحدكما هنا ؟
نظرت إليه بشك وقلت .
: لماذا تسأل ؟
: المدينة خطير وأنا واحد من الشرط هنا لذ علي أن احرص على جعل الجميع بخير .
: حق أريني إثباتك.
اخرج من جيب جاكيت شار إثبات ،نظرت إلى ستار وصمتت لي ثواني وقالت.
: لا نحن مع قريبي انه في السيارة سوف يأتي .
: حسنا كوّن حذرين فقط وداعا.
فور رحيل الرجل ألتفت إلى ستار وسألتها .
: حق مايقوله هذا الرجل هل المدينة خطير !
: للأسف نعم اذ دخلتي سيارة مايكل ستجدين مسدس هناك على العموم دعينا
فقط ندخل لا اريد سماع تذمر ذلك الغبي على أية حال.
دخلنا إلى الجامعة وذهبنا للفصل لسماع محاضرة اخر ممل. جلست على الكرسي وبعد دقائق ،دخل مايكل بعدنا ،أرخت ستار ظهرها على الكرسي وقالت .
: مرحبا سيد مايكل لماذا التأخير .
نظر إليها باستغراب وقال.
: وهل تأخرت ؟
: أجل.... مع من كنت تتحدث ؟
: مع لا احد.
: ماذا مايكل لا تسخر مني .
: اقسم لقد كنت اريد أن أرد على الاتصال و لكن أغلقته بالخطأ لذلك توقف هو عن الاتصال و فجاء إنطفاء الهاتفي هذا غريب .
أكملنا اليوم الطويل في الجامعة وقبل خروجنا راينا رجل يلبس قبع تغطي نصف وجهه يذهب خلف الجامعة و يبد مريب ،قالت لي ستار .
: هاي هل تريدين شيء مثير الليل :)
: لا اكره المشكل دعنا نتجاهل الموضوع فحسب .
: اهههه هيا رايفن أرجوك ... مايكل تعال اريد شيء مثير في حياتي البائسة .
: نعم رايفن هيا لن نخسر شيء على الأقل من الممكن أنه شخص ثمل لن يشكل خطر.
: لا ارغب اذهبو أنتم .
فجاء أمسك كل من ستار ومايكل يداي وسحابوني بالقوة معهم وانا كنت احول الافلات منهم .
تبعنا ذلك الشخص حتى وصلنا إلى خلف مبنى الجامعة ،كان يتحدث مع المدير ويبد عليه علامات الغضب ؟
انتهى.
