ألين .
استيقظت على أزعاج هاتفي أغلقت المنبه اليوم عطله لذلك
خرجت من المنزل كنت أتجول حتى لمحت فتاة تشبه ستار ظننت انها اختها
لحقت بها دخلت إلى احد الأزقة ذهبت إلى مكان يشبه المستودع .
هذا غريب لماذا هيا هناك ،كنت اريد الرجوع لكان كان هناك شيء أكرهه بشد رجل غريب أمسك بي ،حولت الافلات منه أمسكت باعصه قمت بخنقه به لكنه ابعدني عنه وفجاء أمسك برقبتي ودفعني إلى الجدار كان يخنقني
اخرج سكين وكان على وشك طعني ثم.
.
.
.
.
.
.
ات نائب المأمور أمسك بيده و ضربه في وجهه بقوة هرب الرجل بسرعة نظر إليّ وقال.
: هاي هل أنتِ بخير ؟
: قليل فحسب .
: لماذا أنتِ هنا ولماذا هذا الرجل هاجمك ؟
: رأيت فتاة تشبه صديقتي ظننتها هيا وفجاء ات ذلك الرجل بدون سبب تعد علي .
: تقصدين ستار .
: نعم كيف عرفتها ؟
: أنا عمها اسمي ألين احذري من هذه الشوارع يافتاة وتصل علي اذ وقعتي في مشكل .
: شكرا لك .
أعطني رقمه و رحل وانا كنت أبحث بنظري في كل مكان عن تلك الفتاة لم استطع ايجدها،ذهبت من ذلك المكان المشؤم .
تجولت قليل ثم دخلت أحد المولات لوحت لي ستار ذهبت إليهم ثم قالت .
: صدف جميل .
: اجل .....أين كان لن تصدق ماذا حصل لي !
: ماذا اخبريني هيا .
: آنستي أنتِ معاقب لذلك لا .
: هيا لماذا انتِ لئيم .
: ماذا بعد مافعلته وتقولي لئيم .
: هيا رايفن انا اسفه أرجوك اي شيء معاد الحماس لا أستطيع التحمل .
: في أحلامك لن اخبرك .
: أهه حسنا سوف اتخيل ماذا حصل لك فقط .
فجاء رِن هاتفي وكان رقم غريب لم أرد الرد لذلك أغلقت الاتصال ظل يتصل بي حتى طفح الكيل ورددت عليه وقبل ان اتفوه بكلامه سمعت ضحكه وقال انتهى امرك ،أغلق الخط تعجبت منه استأذنت ستار وخرجت من المول وهي لم تفهم شيء .
أوقفت تاكسي ودخلت إليه وقلت له ان يبتعد عن المكان بأقص مايمكن أومأ لي وبدأ بسير ابتعد عن الطريق ولمحت سيارة خلفنا وقلت له ان لا يتوقف
مهما حصل وسوف ادفع له اكثر ان فعل .
كنت متوتر انضر إلى السيارة التي تحاول التظليل علينا تذكرت ألين اتصلت على ألين ورد علي وقلت فور .
: انا أحتاج مساعده هناك شخص يلحق بي !
: أين أنتِ ؟
: أنا في سيارة اجره لا اعرف أين المكان .
: قومي بتصوير الشارع فقط .
: حسنا .
فتحت كأميرة الهاتف وصورت الشارع كما طلب مني وفجاء......
انتهى.
