/ 26 / اغنية

6.1K 496 181
                                    




صلااام صلونكم يالربع ؟😍

اوميقاد بنات هذا البارت ما قبل الاخير .. احاسيسي ومشاعري متحطمة ما اعرف شنو اريد اسوي اذا خلصت🌚💔

يييييي سنويتي الاولى بالواتباد هي اليوم ! يس احببببكم يا جماعة والله 😭❤️🌹

طيب هسة نننننننن حافظوا على اعصابكم هالبارت ولتستعجلون بالحكم .. ياا اللللله🤓

قراءة ممتعة !🍥

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

كان يسير في ذلك الزقاق المظلم الذي داهمه الظلام بسبب البنايتين اللتين تحصرانه وسطهما , صوت خطواته هو الوحيد الذي يسمع على طول الارضية الاسمنتية الباردة التي اُمتزجت بصوت انفاسه الهادئة بينما عينيه تتجهان نحو الافق المظلمة لدواخل الزقاق ..

تلك المشاهد لا تنفك تُعاد عليه في رأسه , قبل اشهر طوال تكاد تكون سنوات هو يذكر انه انقذها ذات يوم من بين يدّي جين يونغ وعصابته في هذا المكان تماما  ..

اصوات قهقهاتهم الخبيثة وصوتها المرتجف الذي يُعاديهم يكاد يسمعها تغرق اذنيه كما حدث في ذلك اليوم , مشهد رؤيتها ساقطة على الارض وهي بحالة صدمة ما يزال يذكره ايضا كحال المشهد الذي اقتضى بتسليم سترته لها لتغطيتها ومساعدتها على النهوض ..

يبدو الامر كما لو انه حصل قبل ايام فقط بالعودة الى هذا المكان , بالرغم انه يحمل ابشع ذكرياتها الا انه ما زال جزء صغير من ذلك اليوم جيدا لانه جعله يلتقي بها وينقذ من كان لا يدرك انها ستكون زوجته !

انفاس مطولة كان يستنشقها بضيق صدر بينما الرياح الباردة لذلك الزقاق تمر به حاملةً همسات يسمعها تأتي من امامه , يعلم انهم وصلوا هنا قبله ومتحمسين حقا لانهاء امره !

لِـلـمـرة الأخـيـڕة || ƠƝЄ ԼƛƧƬ ƬƖMЄحيث تعيش القصص. اكتشف الآن