ولكنني اخذت الامر بسخريه وقلت " حسناً.. شكراً لك "

ضحك بسخريه وقال " على الرحب والسعه"

عندما وصل حد الماء لعنقنا توقف وقال " هل تشعر بشعور جيد؟"

"اجل" قلت وتحركت جاعلاً من قضيبي يحتك بمعدته.. لطالما احببت هذا الشعور

" جيد؟" قال مبتسماً بمكر

" اجل" قلت بتأكيد وشديت ساقاي حوله محتكاً اكثر واكثر..

ضحك بخفه قبل ان يقبلني، لسانه دافىء جداً داخل فمي، انيت بمتعه وشديت ذراعاي حول عنقه، وهو شد شعري

لاحقاً رفعني للاعلى قليلاً كي يقبل عنقي، وهذا اثرني بشده، وجعلني ائن بصوت عالي واشد على شعره.. " اجل" قلت بأنين عندما قبل تلك المنطقه بعنقي التي جعلتني اثار اكثر من قبل..

ولكن كعادته المزعجه، توقف..!

انيت بأنزعاج ب" لا تتوقف، لا تتوقف"

" اظن ان الطعام جهز" قال بضحك واعادنا خارج البحيره

كنت منتصباً، والبوكسر لم يكون ليخفي ذلك في الاصل، واضف انه مبلل تماماً وهذا يظهره بوضوح اشد من قبل.. ولا انسى عينا هاري التي لا تتحرك عن منطقتي اغلب الوقت، لذا مشيت و لم أكون احاول ان اخفي ذلك ابداً..

هو حمل الملابس، ودخل، وكنت اتبعه متألماً واسحب البوكسر كي استطيع المشي افضل..

عندما دخلنا، لم اكون افكر حتى ان ابقى هادئاً، ف في اللحظه التي انزل بها الملابس واستدار بتجاهي، كنت امشي له بسرعه وقفزت واضعاً قدماي حوله وقبلته بقوه..

ضحك وسط القبله ثم بدا يأئن بخفه، حملني ووضعني على السرير، وبدا يقبلني ويلمس جسدي الذي يرتعش بغير حيله.. فأصابعه هي اول من تلمسني هكذا..

" احبك" همس وقبل صدري

" احبك" همست بالمقابل، وانا ارتعش لقبلاته

رفع رأسه ناظراً لي بدهشه واقترب " احبك" قال مجدداً كي يتأكد

" احبك" قلت بتأكيد، اظن يجب ان اعطيه فرصه اخرى، واثق به مجدداً، وادعو الرب ان لا يخذلني..

" احبك" قال مبتسماً بوسع، وغير مصدقاً

" احبك" قلت وضحكت بخفه على تعابير وجهه السعيده و المتفاجئه، وضعت يداي حول عنقه، وبدلت امكننا واصبحت فوقه وهو اسفلي

FORBIDDEN DESIRE || الرغبة المحرمة Where stories live. Discover now