نظرت لوجهه مجدداً وكان يأخذ شفته السفلى بين اسنانه وينظر ليده التي تتحرك

اعدت نظري للاسفل وبيده الاخرى بدأ ينزل البوكسر للاسفل حتى خرج قضيبه تماماً، انه ليس منتصباً كي يحرك يده هكذا! انه يجبر نفسه بأن ينتصب!

هل... اللعنه لقد جلس على السرير وحرك يده بسرعه، رفعت نظري لصدره الذي يلمع من العرق و لوجهه، انه جميل جداً، نظرت بأفتتان لوجهه... لحاجبيه المعقودين وعيناه المغلقتين بقوه!

اشعر بنفسي انتصب ايضاً، ماهذا الصبح..، بعد وقت طويل بدأت حركة يده تثقل، وبعده اخرج الشيء الابيض على معدته وعلى الارض، مارك قال انه يسمى بالقذف

لقد قذف، ورفعت نظري لوجهه كي ارى تعابير وجهه وهو يفعلها، فمنظره اسفلي ذلك اليوم كان لا يقدر بأي ثمن، لكن فاجئني انه ينظر لي، عيناه مفتوحتان وينظر وهو يحرك يده ببطء!

فتحت فمي و تجمدت بمكاني، قدماي لا تزال لا تحركني!

توقف عن تحريك يده ولكن استمر ينظر لي وهو يتنفس بثقل.. اقرب ليلهث.. نحن ننظر لبعضنا و هذا غير مريح، نهض من على السرير ورفع البوكسر ثم مشى للنافذه و وقف ينظر لي، مع ذلك الشيء الابيض على معدته المشدوده

انزل نظره على جسدي حتى وصل لقضيبي المنتصب وابتسم، ثم نظر لي وحرك شفتاه بـ " المس نفسك"

بدون تفكير وضعت يدي على قضيبي من فوق البوكسر، وبدأت افركه ببطء.. هناك دهشه على وجهه، ولكنه تحولت لأبتسامه صغيره....انفاسي بدأت تثقل و حركت يدي للاعلى كي ادخلها في البوكسر لكن قبل ان افعل فتح الباب " لوي، قلت اسرع" قال مارك وابتعد السيد ستايلز عن النافذه بسرعه

" حسناً" قلت بتوتر وتظاهرت انني اغلق النافذه

" لا تغلقها، الرائحه هنا كالجنس" قال بتقزز ثم اغلق الباب ، ولكنني اغلقتها على اية حال

"ياللهي" قلت بين انفاسي ووضعت راسي على النافذه، لا اعلم لماذا انصعت لأوامره هكذا؟ دون ان افكر حتى!

وايضاً هو فقط لمس نفسه هكذا! دون اي سبب ليثار، ام انه كان فقط يقدم عرض لي! وانا بحماقتي فعلت مثله!

هل كنت ايها الاحمق اللعين ستفعلها امامه؟ هل فقدت خجلك معه... ام انها كلمته هي ما اثرت بتفكيري.. "نستطيع فعل هذا معاً فقط معاً" قلت بغضب لنفسي

طرق خفيف على نافذتي افزعني، طرق من جديد وفتحت النافذه، كان السيد ستايلز يرمي اشياء صغيره على نافذتي، نظرت له بخجل وقال مبتسماً " هل كل شيء بخير؟"

FORBIDDEN DESIRE || الرغبة المحرمة Where stories live. Discover now