الجروح تُثقلني

54 8 8
                                    

ها هي الجروح تُثقلني .......والألم يكاد يملأُ جسدي والطموحات تختفي ..............و خيبات الأمل تأتي
و العجز تربع فوقي....... و شمعة الامال تنطفي ها أنا أسيرُ في طريقٍ ....................لا أعرف أين يأخذني
نهاية المجد والعز و الكرم........ أم نهاية جمع أشلائي
ها هو قلبي يضيق و ................كأن جيشاً يقاتلني
أن بين ضلوع جسدي .....لأناس يريدون كسر أكبالي
أكبال العجز و الكسل ............و كسر أكبال لا تنتهي
يريدون أن يستيقظوا ..............من سباتهم الأبدي
و يقولون لي و للعالم..............أن هناك قيمه لأحلامي
مهما كان من الفشل ............و الصعوبات تواجهني
بالعزم و الإرادة............................ تكسر أكبالي أكبالي

عتاب فصول السنة لأحبابيOù les histoires vivent. Découvrez maintenant