PART8

22.7K 341 18
                                    

  SenHai's Pov#

-في البارت السابق -

–" اممممم.... لقد أحببت ثياب نومك الجديدة! " همس و هو يلمس صدري.

–" أبي ما الذي تفعله؟"

-الآن -

—" م-مين رين عودي إلى النوم!" أمر الوالد لكن البنت تسلقت إلينا و إستقرت بيننا.

—" حسنا!" قالت و أغمضت عينيها لتنام لكن النظرة على وجه كاي كانت لا تساوي ذهب الدنيا مما دفعني للإبتسام و كتم ضحكتي.

لاحظت أن مين سووك كان معذبا خلفي فضممته إلى صدري و نام على كتفي.

لما إستيقضنا في الصباح كان مين سووك لا يزال في ذراعي بينما لا أثر لكاي و مين رين، جلست في السرير ببطء حتى لا أوقظ مين سووك و غادرت الفراش و أنا أفرك عيناي لأستيقظ، من ثم إتجهت مباشرة إلى الحمام المتصل بغرفتنا لأقضي حاجتي و أستحم، بينما أنا أغتسل سمعت الباب يفتح و يغلق فقفزت في فزع و إستدرت في الدش لأرى كاي يغلق باب الحمام دون تحريك نظره من عيني.

—" لقد حان وقت الدفع... عزيزتي!" إبتسم لي تلك الإبتسامة الشريرة و نزع قميصه زرا بعد زر و أنا واقفة كالصنم أنظر إليه في دهشة، كأن جسدي تجمد و عقلي كذلك فلم أعد أدرك ما الذي يحدث أو ما الذي علي فعله.
إنتهى من فتح أزرار قميصه و أرجع كتفيه للخلف حتى ينزعه كليا و من ثم أنزل سروال النوم كليا و أنزل معه بوكسره ليخرج عضوه المنتصب و يرتد ضد بطنه... منتصب بمعنى الكلمة و كبير!

—" ك-كاي... ما الذي تف-فعل-... " لم اتمكن حتى من إكمال جملتي فلقد دفعني إلى الجدار و قبلني لكي قوة فصرت أحاول دفعه بعيدا عني لأتنفس لكن دون جدوى و قبل أن أتمكن من القيام بأي خطوة أسطورية للقضاء عليه أو إبعاده عني، كان قد دفعني لجدار الدش و أمسك خصري بحيث لم يعد هناك أي مسافة تفرق جسمينا.

—" أعاقبك! " همس في اذني و بقي يعض شفتي إلى أن شعرت بنفس الذوق المعدني و صارت شفتي تؤلمني، من ثم لعق الدم الناتج و حبس فمي في قبلة عميقة و لم يسمح لي بتحريك لساني أو التنفس بعيدا عنه.

بعدها، شرع في تحسس صدري و نزل حتى إلى فخذي حيث أمسك بقداماي و أحاطهما دون إستشارتي و على الرغم من أني بم أرد قبلته فلم يتكلف بفهم نفسه لا و بل أمسك بشعري و أخذ يشده ليرغمني على فتح فمي حتى يقحم لسانه أكثر و لم احظ بفرصة للمعارضة قبل أن أدارني للجدار و ثبت خصري ليبرز مؤخرتي و أدخل عضوه فيها، ألم مفاجأ و فظيع احتل جل جسمي و صرت أبكي و أتوسله أن يتوقف لكن بذل ذلك أمسك شعري مجددا ليسرع أكثر و تكون ضرباته أقوى.

—" هل. سوف. تكررين. ما. فعلته. البارحة. " أخذ يصرخ كل كلمة على حدا و هو يدخل عضوه بفتحة مؤخرتي و يجذب شعري بين أصابعه.

لم اتمكن من التكلم لشدة الألم لكنه لم يهتم و واصل إلى أن أطلق سائلا دافئا في فتحتي و سرعان ما أخرجه مني صحت صرخة أخيرة قبل أن سقطت للأرض لكنه حال دون ذلك و إلتقطني قبل أن أسقط كليا و حملني في ذراعيه لكنني لم اتمكن من التكلم لأعارض فأدخلني الغرفة مجددا و ألقاني على السرير بعناية و غطاني رغم أن كلانا مبلل لكنه لم يبالي بالأمر و عاد للحمام ليتركني أتخبط في ألمي، عاد بعد لحظات و نزع الغطاء عني فلاحظت أنه يحمل بعض الثياب و منشفة فقام بتجفيف شعري و بقية جسمي بينما أنا كالجثة الهرمة و قام بتلبيسي الملابس الداخلية و القميص من فوقها ثم قبل جبهتي و همس في أدنى أنه سيعود و بالفعل عاد و هو مرتد بوكسر جديد و إستلقى أمامي و حضنني إلى صدره.

—" بما أنه كان من المفترض أن نكون في شهر عسلنا فلن أذهب للعمل هذا الأسبوع و سأبقى معك. " ضمني إليه و وضع رأسي على كتفه.

لم أهتم لكلماته و كل ما كان يدور في ذهني هو الكلمات التي قالها تشانيول حين وصلنا للبيت، هل كان جادا حين وعدني أنه سيساعدني على الفرار من هنا؟ لا أظن ذلك، فلماذا سيكلف نفسه ليساعد شخصا يعرفه منذ أسبوع فقط؟ و على حساب صديقه القديم الذي يعرفه منذ سنوات؟ لا، مستحيل! لقد فعل هذا فقط لكي أبقى هنا و لا أحاول الهروب مجددا، يطعمني أوهاما خاطئة حتى لا أفتعل المشاكل. لكن كيف عرف كاي أنني كنت عند سيهون؟ أنا متأكدة من أن سيهون بارع في عمله، هو ملك في القرصنة و حتى بنفوذ كاي لم يكن ليستطيع تعقبي لكنه تمكن من ذلك بالفعل و ماذا عن جدي؟ لم أره منذ الزفاف و هذا غريب جدا، عادة يتصل دائما و لم أمراض يوما دون أن يزورني فكيف لم يزرني حين كنت في المشفى و لم يرد حتى على إتصالاتي؟ هذا غريب جدا!

—" أتسمعين ما أقوله؟" ربت كاي على شعري و نظرت إليه. يا إلهي ما الذي يريده الآن؟

—" ماذا؟" تكلمت للمرة الأولى منذ حادثة الحمام فأمسك هو يدي الصغيرة في أصابعه الطويلة و وضعها على صدره.

–" قلت... صحيح أننا لم نقضي شهر عسلنا في المكان الذي أردناه لكن يمكننا تمضية بعض الوقت معا قبل أن أعود للعمل." أومأت رئسي في موافقة و حاولت الإبتسام ليظن أنني سعيدة بالفعل لكن أنا متأكدة أنه أدرك أنها تمثيلية لا غير.

–" جيد!" كانت هذه الكلمة الوحيدة التي تمكنت من النطق حاليا فلا زلت مرهقة مما فعله بي، كأنني دمية رخيصة و رغم هذا فلا شيء جديد علي فبعد أن اخذني لذلك البيت المرعب و فعل ما فعله ثم حاول قتلي و التخلي عني في مستشفى، تعودت على كل هذا و بسرعة خيالية فكنت أظن أنني لن أتعود على هذه الحياة لكن هذا أمر و لا بد منه لحين توفر طريق آخر.

—" هذا يعني... سنقوم بالعديد من الأنشطة! " همس في أذني و كدت اقفز من الخوف لكنه أمسكني و ضمني إليه ثم أدارني بحيث ظهري يحادي صدره العاري و عضلات بطنه المفتولة."أليس كذلك؟" أخذ يعض شحمة أذني و يتحسس فخذي ثم بطني و شعرت بعضوه ينتصب و يحتك مع مؤخرتي.

—"كاي... أنا أتوسل إليك! ليس الآن، أنا مرهقة و أتألم! " توسلته و أخذ قلبي يخفق بسرعة من الخوف.

—"إذا فلنجعلك مرهقة أكثر و تتألمين أكثر حتى لا تنسي من فعل بك هذا و إلى من تنتمين. هممم؟" همس في صوت لعوب و منحرف في نفس الوقت.

قفزت من اخوف لكن مجددا أحاط ذراعيه بخصري و أخذ يحك عضوه مع مؤخرتي فصارت تؤلم أكثر و من ثم أدخل يده داخل القميص الذي ألبسني إياه و بدأ يضغط على ثديي من خلال الصدرية و أغلقت عيني كي أتمكن من تحمل ذلك، بدأ يصدر اصواتا من الشهوة و واصل حركته إلى أن لم يصر ذلك كافيا فنزع الصدرية للجانب و زاد خوفي حين أنزل سروالي التحتي إلى ركبتي و أخذ يتحسس ما بين فخذاي و لم يتوقف الأمر هنا بل أنزل بوكسره كذلك و أقر عضوه المنتصب عند فتحة مؤخري فتصاعدت الدموع إلى وجهي من الألم لما بدأ يدخله داخلي و شعرت كأنه يدخله في بطني و ليس مؤخرتي.

—" اممممم... أجل! " أرجع رأسه للخلف من الشهوة الذي يوفرها له إدخال عضوه بفتحة مؤخرتي و صار يصدر اصواتا أقوى و إشتدت قبضته على ثديي و أسرع في ضرباته و من قوتها بينما صرت أنا أبكي و أصرخ من الألم.

بعد مدة من الوقت صار يعض رقبتي و يده تلمس بين قدماي أحيانا و صدري أحيانا أخرى و ثم بدأت عيناي تغلق و العرق يغطي جسدي من الإرهاق، أما خداي و وجهي فقد إحمرا من الحركة السريعة التي كنا نقوم بها و جسدانا كانا يتحركان في تناغم لدرجة أن السرير صار يصدر اصواتا، حتى شعرت بعضوه يرتخف داخلي عرفت أنه كاد ينتهي و كنت متأكدة من أنني لن أتمكن من المشي لمدة.

مثلما توقعت، لم يدم طويلا و إنطلق سائل دافئ داخلي فأخرج عضوه مني و تمدد إلى جانبي لكنني لم اتحرك من مكاني و بقيت ممددة شبه عارية فكل ما كنت أرتديه هو قميص ممزق من كل الجهات و أعضائي النسائية ظاهرة للعين المجردة أما ثدياي فلقد كانا خارجان عن صدريتي التي مزقها كاي إلى جزءان.

سمعت صوت فلاش و إستدرت لأرى كاي يصور مؤخرتي ثم نظر إلي و إبتسم. اااايش اكرهه بشدة لكن لا يمكن نكران أنه مثير.

—" أعشق مؤخرتك... خصوصا حين تكون مغطاة بسائلي و يكون خارجا منها.. أمم... شهية!" عض أسفل ظهري و لكنني تذمرت و أبعدته فأخذ يضحك. " لا تقلقي، لن اتركك تتنفسين أبدا، سوف أدخله لك يوميا و كل ساعة! " غمز لي و كانت كلماته كفيلة بإرعابي. منحرف! 

The Rebellious||المتمردةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن