علقوا على الفقرات
انجوووووووي 💞💞💞
.......................
عادو إلى غرفة ليزا لتعلو الدهشة وجوههم عندما رأوا ليزا على وشك المغادرة ..... ارتدت ملابس جميلة بعكس ملابس المشفى التي كانت ترتديها قبل قليل و الأهم من كل هذا ابتسامتها المشرقة عادت ..... تبتسم و تتبادل أطراف الحديث مع الجميع بعفوية
" اوه لقد عدتم ..... تعالي في في أحضاني فيزا .... " قالت ليزا لترتمي فيزا في عناق أمها
" اصبحت فيزا الآن ابنتك الآن " قال جايكوب
" اوه نعم .... شكرا جايكوب .... شكرا هاري " قال ليزا موجهة كلامها إلى الاثنين
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ركبت ليزا مع جايكوب كي يوصلها إلى منزلها .... أما فيزا الصغيرة فهي كانت نائمة في الخلف
" لقد تغيرت بعد الحادث .... هل أنت متأكدة انك لم تفقدي الذاكرة " بدأ جايكوب الكلام
" لا تقلق لم افقدها .... لكنني فعلا لا يمكنني أن أبقى غاضبة منهم مدة طويلة بالإضافة إلى ان من الخطأ أن أحيط نفسي بحواجز تمنعني من أن يكون لدي أصدقاء ..... ألم ترى كيف كانوا قلقون علي .... لم استطع ان أتصرف معهم ببرود .... "
" معك حق .... لكن ماذا عن هاري ؟" قال جايكوب
" في الحقيقة انا ..... " أرادت ليزا أن تكمل كلامها لكن قاطعها رنين هاتفها
" اعذرني " قالت ليزا لتجيب على الهاتف و ياللغراية هاري كان المتصل ..... منذ متى و هاري يتصل علي ... هذا أول ما جاء في بالها
" مرحبا هاري " أجابت ليزا
" مرحبا ليزا ..... مممم هل أنت مشغولة الآن ؟ " سأل هاري
" ممم كلا .... لماذا ؟ " أجابت
" مم هل يمكنك القدوم إلى الشاطئ ... أريد التكلم معك قليلا " قال هاري
" حسنا ... أعني لما لا " قال ليزا
" حسنا ... انتظرك هناك ... وداعا "
" وداعا " قال ليزا لتنهي المكالمة
" ما به ؟؟؟ " سأل جايكوب.
" يريد أن يتكلم معي في أمر ما .... اوصلني إلى الشاطئ جايكوب " أجابت ليزا
اومئ جايكوب .... ليتغير طريقهم من بيت ليزا إلى الشاطئ
.
.
.
.
.
.
.
.
بعد ان وصل الاثنان إلى الشاطئ قال ليزا
" لن اتأخر جايكوب .... اعتني بفيزا " قالت قبل أن تخرج من السيارة
.
.
.
.
.
.
بدأ ليزا تتجول حول الشاطئ حتى اخير وجدته .... هرعت إليه .... فكان ظهره يواجهها .... شعر هاري بحركة خلفه فأستدار ليجدها تتجه إليه
YOU ARE READING
He Changed me (H.S)
Romanceأتمنى أن يراني الآن و كيف تغيرت ليس شوقا له بل للانتقام ..... نعم سأريك بأنني لست من أجل السخرية سوف ترى من انا يا ستايلز
