الى ان أجابني صوت تحطيم الباب ،تلاشت قوتي لأسقط جاثيتاً على رُكبتاي وانا آخذ النفس بِصعوبه "أسرعواأرجوكم..."
صوت الاَلات المُزعجه وثرثرة الجميع من حولي لَعُبت في عقلي لافتح عيني بِصعوبه مع أشتداد الألم في جبهة رأسي ، أغمضتُ عيني بِقوة لأسيطر على الصداع الذي غزا عقلي ، رمشت بِخفه عدة مرات غُرفة مليئةٍ بالضوء الابيض
أرى نظرات المُكر التي يحملها جميع من حولي، اسمعهم وهم يُثرثرون عن اشياء لا استوعبها جيداً
دخل احدى الدكاتره لافتح عيني كُلياً وانا اقول "ماذاحدث؟!"
عِندبوابةالجحيم
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.