هي أشارت نحو رقبتها و هو قهقه ماذا واللعنة يحدث لا أفهم، قمت بسرعة مما جعلتها تلتفت نحوي متفاجأة استطعت ان ارى علامة زرقاء كبيرة على رقبتها مثل التي وضعها لي ديفيد سابقاً
- هل إنتي على ما يرام . هي سألت ونضرت نحو ديفيد هو ابتسم ، هو فهم ماذا بي لا أعرف أحسست بأختناق، الحقير بالتأكيد هو ضاجع تلك العجوز العاهرة اللعنة ... أخذت معطفي و خرجت من الغرفة سرت طوال الممر و دخلت إلى المصعد بمفردي هو لم يلحق بي لكن قبل أن يغلق المصعد هو دخل بسرعة نضرت له وكان هناك أحمر شفاه على جانب فمه أشرت له بيدي نحو فمه
- هاه ؟ لم يفهم ما قصدته
- امسح فمك . قلتها و نضرت نحو باب المصعد
- اوووه. قالها وهو ينضر نحو إبهام يده الذي مسح به أحمر الشفاه
- لم أنتبه له . قالها لي ببساطة، وضعت يدي على رأسي محاولة لكي اهدأ قدر الإمكان
- هيا . قالها وانتبهت أن باب المصعد قد فتحت
- أوه ... هيا . تلعثمتركبت بجانبه وهو أغلق لي حزام الأمان بعد عجزي، يدي تؤلمني أكثر
- ماذا بك ؟ . هو سأل، هل الإزعاج واضح على وجهي
- يدي تؤلمني . لم أقل سبب انزعاجه هو عهرك يا زير النساء الأحمق ...
- اليوم السيد كارلايل سوف يعود هو طبيب سوف يرى يدك .
- لا يهم . ادرت نضري نحو الشارع أود أن انزل الأن أشعر بالإهانة
- وصلنا . هو تمتم ومد يده فتح لي حزام الأمان و نزلت من السيارة وجدت ريكي و شاب آخر يجلسون بقرب بعضهم لوح لي وأنا ابتسمت له
- هل تريدين بعضا منها . نادى ريكي ورفع لي صحن
- لا شكرآ لك. قلتها
- سوف تندمين اذا لم تتذوقيها . قم من مكانه و أصبح بجواري مد الصحن لي كان به قطع حلوى صغيرة
- ما هذه .
- أنها حلوى العسل الإيطالية . قالها وانا أخذت واحدة و وضعتها دفعة واحدة بفمي
- امممممم. أصدرت صوتا بسعادة وانا ابتسم له
- حلوة جدا لكن مذاقها رائع. اضهر إعجابي بها- ألم أقل لك . هو رفع رأسه لي بأنتصار ضحكت انا بتعب
- هذا لطف منك سيد ....
-ناديني ريكي فقط.
- حسناً ،شكرا ريكي . ابتسم و نضر نحو ديفيد
- أراك لاحقا يا جميلة . قالها و عاد إلى مكانه ... نسيت وجود ديفيد خلفي
- شكرا لك . قلتها له وهو أمال رأسه
- هذا واجبي بما أنني تسببت به . قالها لي
-لا داعي لكي تشعر بالذنب تجاهي انا من ضربتك على أي حال.ذكرته بغضب و دفعت باب المنزل لكن لا أحد به أعددت لنفسي شطيرة صغيرة اكلتها و كان طعمها بشع صعدت إلى غرفتي بعثرت كتبي وبدأت بالدراسة ، دقت باب الغرفة
- تفضل . قلتها و فتح الباب كان جورج
- كيف هي يدك . سأل هو
- هي بخير وقالت الطبيبة أنها سوف تشفى بعد عدة أيام . شرحت له
- كوني حذرة . هو قال
- حاضر. قلتها له وهو أغلق الباب ،
عدت إلى كتبي بقيت ادرس لساعات وقد رفضت تناول الغداء لا أريد النضر بوجهه اللعين ... انتهيت من الدراسة و بقيت أفكر ب ديفيد و الطبيبة أود الصراخ لكنه حتما سوف يسمعني ولا أريد أن اضهر اهتمام له ... لست اهتم فقط لا اريده
YOU ARE READING
( مكتملة ) Kathryn
Randomحياتي بائسة، صامتة، وحيدة ،وباردة نعم هكذا عشت طوال 19 عشر عاماً منعزلة عن من حولي جورج حكم علي بالعيش بهذه الطريقة لكن تنقلب الموازين هو منحرف و قاتل و عنيف انه مجرد سافل لكنه محطم القلب ، أنه مثلي تماما ... وحيد -تؤلمني . - فقط اول مرة ... ط...
chapter 16
Start from the beginning