Fangirl // Harry Styles ( arabic translation )

chapter 2

هاي أيفري وان
سوري عله التأخير جنت مشغوله اترجم وخلصت هاذة التشابتر ترجمته فكتبته هسة الكم 💥
الصورة : ڤاليري و ستيڤي همينه .
تفاعلوا بليز ☔️
أخذوا تفاح 🍎🍏
أبدأ :

Chapter 2-Valerie's P.O.V.

أنا مشطت يد خلال شعري *يعني مشطت شعرهة بايدهة * وكما تنهيدة عاليةٌ خرجت من فمي ، أنا أغلقتُ خزانتي ، وضممتُ كتبيِ قريباً من صدريِ كما أنا جعلت طريقي لفصل الحساب ، بالطبع ، أحمقٌ ما ظنَ أنهُ سيكون مضحكاً أنْ يقومَ بدفعي علىٰ الخزانات ، أنا ببساطة تأوهت ومشيتُ أسرع إلىٰ الصف . هذهِ سنتكِ الأخيرة ، قلت لنفسي . يمكنك فعلها أنها فقط المزيد من بعض الأشهرِ . من بحق الجحيم أنا أمازح ؟ فقط أجعلني أعقص نفسي في الزاوية ، هز نفسي للوراء و صعوداً كما أبكي عيناي خارجاً ، وبعدها أموتُ . نعم ، أنها خطة .

"ڤال " أنا لم أتوقف كما سمعت صديقتي المفضلة (والوحيدة ) ، ستيڤي ، لحقت بي "ڤاليري ، هل سمعتي أن وان دايركشن سيكونون بالمدينة ؟"

"رائع " أنا تذمرت .
"ما الخطب ؟" ستيڤي سألت ، عيناها حزنت .

أنا تنهدت "ستيڤي ، أنه ليس وكأنني أستطيع توفير التذاكر . أبي مؤخراً أستلقىٰ *يعني أنطرد أبوهة من الشغل * ، أمي تعمل بوظيفتين ، و لا أحد يوظف لذا لا أستطيع الحصول علىٰ وظيفه ، لقد قمت بالأستسلام في محاولة الحصول علىٰ تذاكر " أنا قلت لها بصراحة .

"لا تقولي هذا !" ستيڤي صفعت يدي كما أنا حدقت بها .
"أذا أي أحد أستحق لقاء الفتيان ، فأنها أنتي . لقد دخلتِ في الكثير لفقط الأستسلام ، ڤال " ،
"لا يهم بعد الآن " أنا تمتمت . "هم أبداً لن يعلموا أني موجودة " .

* * *

عقلي ذو الأحلام اليقضة حملني بعيداً عن الرياضيات كما أنا بغفلةٍ بدأتُ قدماً ، ذقني أرُيحت علىٰ يدي . أنا أستطيع سماع أصوات خافتة ، و تبدو وكأنها أخذت لفةً ، ولكني لم أكن متأكدة . عقلي كمعجبة كان يسيطر عليهِ . غافلةً كلياً عن أي شيء متعلق بالمدرسة . ولكن أنا تقريباً قفزتُ عشرة أقدام في الهواء عندما صوت السيدة ويليامز الحاد أعتلىٰ .

"أنسة. أندرسون!"هي فرقعت وأنا أهتززت *يعني فزت أو كبت * أنا رمشت بعض المرات لأقوم بالأحساس ببنيتها / مظهرها / شخصيتها ، بالطبع ، الطلاب في الصف ضحكوا علىٰ شرود دماغي عن الحصة .

قبل أن تستطيع أن تكمل واحد من الفتيةِ قال "هييي ، أنتي هذهِ الفتاة التي معجبة بهذا فتىٰ الفرقة ، صحيح ؟"

"كلا ، أنا لا يعجبني المطلوب " أن رددت ، أعطيتهُ أبتسامة مزيفة وقلبت عيناي ، هو حدق بي ، وكأني أني أعطيتهُ أجابة هو لم يكن يتوقعها ، ولكن بعدها هو هز رأسهُ وتحادث ما بين أصدقائهُ . علىٰ الأرجح عني ، أحتساباً أنهم أستمروا بالتأشير بطريقي .