- هل ستخنقُني ؟
رفعَ عيناهُ لخاصتيّ بهدوءٍ مضيقًا على رقبتيّ دونَ إيلاميّ
- لَن افعلَ هَذا ولكنَني سأرتكبُ الأسوَء
لستُ ادري اينَ كانَت كفهُ الاُخرى منشغلَة اثناءَ ما انتقلَت يدهُ من رقبتيّ لطولِ ذراعيّ العاريتينِ
احتوَى كلتَا معصمَاي بقبضتهِ الواحِدة فيُكبلَهما بحزامِ بنطالهِ الذي يتوسطُ يسراهُ وقد فزعتُ لذلِك
- إن كانَ هذا ماتتوقينَ لهُ عبرَ عصيانيّ فدعينِي امنحكِ اياه
عادَ للميلِ نحوَ وجهيّ هامسًا وكلتَا يداهُ يمررُها على فخدايَ التي بينَ خاصتِه
- لن اكونَ لينًا معكِ ولَن اراعيكِ فلستِ تستحقينَ سِوى الإذلالَ
فركَ فمهُ بخاصتيّ وهو يتحدَث بنبرَة عميقَة
- حتى المومِسات واعلَى مقامًا منكِ !
كنتُ احسُ بالألمِ بسببِ حروفهِ وتلكَ النظرَة التي يستحقرُني بهَا لم تزدنِي سوى إستياءًا ، بالأخصِ كونهُ يمنعُني عن الحَديث
خلتهُ سيقبلُني للحظَة لكنهُ استقامَ بجسدهِ العلويّ كي يقلِبي على السريرِ حتى باتَت مؤخرتيّ تقابلُ حوضَه ، كانَت يداي مكبلَة بالأسفلِ بينَ ساقاَي واردافيّ مرفوعَة لمرأهُ
سرواليّ الداخليّ قد باتَ مكشوفًا لعيناهُ الجائعَة بسببِ تلكَ التنورَة اللعينَة التي ارتفعَت لحدِ خصريّ
حطَ بكلتَا كفتيهِ على مؤخرتيّ يداعبُ وجنتيهَا بينَ قبضتيهِ ثم يمسدُها بحركاتٍ تذهبُ عقليّ
رفعَ يدهُ بالهواءِ ثم يسقطَها على ردفيّ في صفعَة مؤلِمة فأصيحَ بشكلٍ مكتومٍ لأن وجهيّ مدفونٌ بالسريرِ
فَتحتلَ يدهُ وسطيّ كي يدلكهُ فوقَ القماشِ من حافَة لحافَة ثم يفرقَ بين وجنتايَ
حَتى يغوصَ سرواليّ الداخليّ بينهُما بشكلٍ هزَني من الإثارَة
إختفَى شعورُ دفئ يديهِ وقَل وزنُ السريرِ بسببِ إستقامتهِ
- تحرَكي وسأعاشركِ كحيوانَة
حافظتُ على وضعيتيّ بحيثُ اطويّ ركبتايَ ومؤخرَتيّ معلقَة بالأعلَى ، كانَت يدايَ مكبلَة تطلُ من بينِ ساقايَ بجانبِ اقداميّ بينمَا وجهيّ مغمورٌ بسريرِه ولم اكشِف لهُ عن دموعيّ التي بلَلت الأفرشَة بغزارَة
VOUS LISEZ
PARANOID.
Roman d'amour[ Mature content +18 ! ] • مايبثُ بكِ اللذَة فيمَا نقترفهُ كونيّ رجُلًا محرمًا عليكِ ولستِ سوى ذُرية حسنَاء لإمرأة يهوديَة تخشَى عنكِ الخطايَا • يجوزُ لي إستباحتكِ وإن كنتُ رجلًا لأربَعة حرِيم • دعينَا نوثقِ الإثمَ بكلِ بقعَة على هذهِ الأرضِ حتى...
PARANOID • 14 •
Depuis le début
