مرحبا حبيباتي بتمنى تكونو بخير و بأفضل الأحوال . أصبحت أحب الرواية و أكتبها يوميا بفضلك و بفضل دعمكم و اهتمامكم 💜شكرا لكم و أتمنى أن تدعموني و تنشروا الرواية و لا تنسوا تصوتو و تعلقو حبيباتي💜
الشروط 55تصويت و 150تعليق
تجاهلوا الأخطاء الإملائية
قراءة ممتعة
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
صعدت راكضة نحو الأعلى بعد أن تركت دانيال بالأسفل رفقة بعض من الجيران الذين سمعوا صوت إطلاق النار لتقصد باب شقة جونغكوك بقلق ترن جرس منزله
فتح الباب بهدوء ليلاحظ ملامحها القلق و تنفسها القوي اثر ركضها بالدرج . أمسك يدها ليسحبها للداخل مغلقا الباب خلفها ليجعلها تجلس على الأريكة
" أنت بخير قمري ؟ ما الذي يحصل لك؟" نطق و هو يمد لها كأس الماء لتمسك به و تحتسي منه القليل لتضع الكأس متنهدة و تنطق " الوضع بهذا المبنى أصبح مخيفا للغاية !"ليليا
" لما ماذا هناك؟" جونغكوك " ألم تسمع صوت إطلاق النار ! " ليليا " كلا لم أسمع أي شيء . اهدئي أنت و أخبريني"
" كيف لم تسمع ؟ الجميع نزل إلى المرآب بخوف! أحدهم أطلق النار على دانيال المسكين" نطقت هي بانفعال و قلق ليرفع هو حاجبيه بتفاجئ و تعود ملامحه للهدوء و البرود ناطقا بعدم اهتمام
" حقا؟ لكن يبدو أنه خطأه مجددا " جونغكوك " ما الذي تعنيه؟" ليليا " هو لا يعمل بشكل جيدا و لا يحرس المبنى كما ينبغي ! لو كان يراقب كل غريب يدخل لهنا لكان الوضع آمنا " تنهدت الأخرى لبرودة دمه و عدم توتره من الوضع لتتقدم مقابلة له بنظرات مستغربة
" عزيزي هل أنت طبيعي؟ أقول لك هناك من يطلق النار بالمكان و تقول لي خطأه! هذه الأمور خطرة و توترني للغاية و أنت لا تهتم يا رجل! تخيل إن كانت هناك عصابة تحيط حول المكان " ليليا
" لن يحيط بنا أحد لا أحد يعلم بهويتي لا تقلقي" جونغكوك " م..اذا؟" ليليا تجمدت ليليا مكانها بعد أن إستمعت لكلمات جيون الذي أغمض عينيه شاتما داخله بعد أن تحدث دون وعي و هو يحتسي شرابه لتأخد الكأس من يده بسرعة ناطقة
