بارت 71

15.7K 1.7K 732
                                    


دخيله الشيخ زين العابدين

بقلم اوتار حزينه

البارت الواحد والسبعون والاخير

_______________&_____________

هيله

ودعت امي وخواتي وطلعنا للدار الزين
طول الطريق ساكته جدته يمه وامه يمي
يمان بحظني نايم وشعلان بحظن عمه كلما
ارفع عيونه اشوفه صافن لي ومبتسم
هالنظرات وش تعمل
بحالي تخربط كلشي بيه وتخلي گلبي
يدك بجنون شعور ابدا ماعرفته
الا ويا هو

وصلنا اجه فتح الباب واخذ شعلان من
ايد امه نزلت بيمان كال

جده هساع اجيج بس اخلي الولد بالغرفه

روح يمه

سريت معه امه طلعت جدامنا اخذنا
الولد للغرفه الجوه خليناهم على الجربايه
كال

اروح اجيب جده

طلع من يمي لحكته وكف يمها نزل رجلها
عدلت لها الصايه انتبه لي ابتسم
جرها علي وحظنها جبت الكرسي
بسرعه وخلاها بها

تعبتك يايمه

لاتتكلمين هالكلام ياجده تعبج راحه عندي

الله يرضى عليك راضي مرضي،مثل ابوك
الله يرحمو بترابه

امين

ردينا انا ويا دفعها لجوه واخذها للغرفه
دش بها وخلاها بفراشها وكفت
يمها ذبيت عباتي
وسالت

اذب لج الصايه

اي يمه خل عاد ارتاح وانام

وخرت لها الصايه والشيله عدلت حالها
وكالت

الله يرضى عنج يايمه فرحتي گلبي المهموم
بهل الرجعه

ويرضى عنج ياجده محتاجه شي

لا روحي وطفي الكلوب

شلت عباتي طفيته وطلعت من يمها سريت للغرفه
البها ولدي نايمين عمه اجت فرحانه ووجهها
يضحك حظتني وكالت

مبروك يمه فرحت جثير من شفتج بدارنا انتي
وولدج

دومج فرحانه ياعمه

عيوني راحت للزين دش مبتسم وفرحان
خجلت من نظراته هو وامه
الجانت تدحك لنا وفرحانه بينا
سرت من يمنا وراحت
للغرفه مالتها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 16 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

دخيله الشيخ زين العابدينحيث تعيش القصص. اكتشف الآن