دخيلة الشيخ زين العابدينبقلم اوتار حزينة
البارت التاسع والعشرون
_______________&______________
هيله
انتبهت لحمد يدحك لي بنظرات خلتني اضوج
منها درت وجهي منو وانا احس به مو على بعضه
چن بها شي مكدر حالو الهنوف اجتي صعدت،،،،، يم زين الجان يخابر واحد رفيجو حتى ماشاف حمد الي عگب للديوانيه سلمت وكالتيله يازين اطلع
ذب جهازو وحرك سالتني
جرحج شلونو ياهيله خما نزف
لااا الحمد لله مانزف بعد
امي ردت اختو دارت روحها علينا كالت
الحمد لله حتى وجهها رد لوونه وصار احسن
زين دحك لي بالمرايه تكلم
اي الحمد لله احسن من الاول
هساع بس نوصل للدكتورة اكول الها تنطيج
مقويات حتى تعوضين الدم الي نزفتياي والله علواه تنطيها مشهي لان صارلها
فتره ماتاكل مثل الاولامي ردت وصار حوار بينها وبين
الهنوف ،،،،،ساكته وزين هم ادحك من الجامه
للشوارع والمحلات اول مرة اجي
لاربيل وشفتها حلوه
كلشذبيت حسره وكلت
ديرتنا هم حلوه لجن راح تخرب بس ياخذوها
غربان السود تحسرت بصوت عيوني
غوركت هدينا كلشي ورانا
وطلعنا باروحنامهره اجتي بالي دموعي نزلت زين سألني
بخوفوش بلاج تبجين رجلج وجعتج
لااا
رديت بغصه امي سالتني خايفه
عجل عش تبجين
مهره يمه عفنها ورانا ومدري هساع
شصار عليهاودعيها يم االله ياهيله انا هم عفت هايل
وصخر ورايه ومااعرف شحل بيهم
الدهر هساعرد بصوت مخنوك وسكت انا هم ماتكلمت اسمع اختو تدعي عليهم هي وامي هجولنا من ديرتنا وخلونا نلچي بغير
ديرة
أنت تقرأ
دخيله الشيخ زين العابدين
Romanceلَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ مَا نَالَتهُ عَينَاكِ