دخيلة الشيخ زين العابدين
بقلم اوتار حزينة
البارت الثامن عشر
______________&_____________
زين العابدين
مثل ماراد ابويه سويت كمنا نطلع دوريات نفتر
حوالين الديره حتى نأمن مايصير شي
واحنا غافلينسريت بليله انا ووربعي
اسمع سامري وناسي نفسي مع الكلماتيابعد حي والاجدادي ارحم الي صابتو عله
وان ذبحني يااعرب عادي من يحاسب
ياعرب خلهذبيت حسره
ولهان يااشيخ
فزاع تكلم مبتسم
لااا ليش تسأل ياخي
مدري احسك هيج
احساسك غلط يبن العم
هههه مااظن من صفنتك هاي
ابتسمت ورديت
حدر بينا وصلنا حد الوادي
راد يعگب صفن للبعيد وتكلم
يااشيخ ذاك فارس شعندو بهل الليل طالع
ركزت بنظري دحكت للبعيد حجيت
گرب علي خلي نشوف وش كاعد يعمل هينه
وحدوگرب المسافه قصرت عكدت حواجبي
من عرفتها وكفنا كلنا وهي
مسافه عنا فزاع نزل وصاح بهاهيله
عرفتهم ذوله تبع شيخ شعلان من سياراتهم
واحد حدر من سياره صاح بيهشعندج طالعه بهل الليل
ماجاوبت سريت بمهرة وكف جدامي وسد
الدرب رد سال بغضب وبلهجه امرااسالج ردي شطلعج بهل الظلام ووحدج
مهره توترت من الاضويه ولمتهم حوالينا
ضربت برجلها بالارض سريت ماخلاني صحت
بهمااخصك يبن الناس بطلعتي ووين اسري
نتر بي
اسالج يبنت وش طلعج هساع والوضع
ماهو بخيرتگرب كلش رفعت مهرة ليفوك عگب ليوره
صوت صاح
أنت تقرأ
دخيله الشيخ زين العابدين
Romanceلَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ مَا نَالَتهُ عَينَاكِ