دخيلة الشيخ زين العابدينبقلم اوتار حزينة
البارت التاسع والثلاثون
______________&__________
سأخبركم سراً
ما زال بداخلي شعور ما نحوه ،
فهو مازال يتمتع بتلك المكانة
التي لم يصل إليها أحد ،
فلا يتجرأ من ينافسه عليها ،
لأنه متفرد ،متميز ،متمكن منها
شعور أعمق من كونه حب ،
فهو من آخذ بيدي عندما أفلتها الجميع ،
بحث معي عن نفسي الضائعة وأعادها لي
قبل أن أضيع ،كلما تعبت وتعثرت
إلتقطني ليضعني بين راحتيه
حتي يزول عني التعب ،
الأن هو غير موجود معي،
ولكن حين أشعر بضعفي يتسلل لعالمي ،
أستحضر صورته بجواري
فيهرب منها ضعفي قبل ان يقترب ،
كانه رأي جيـ.شاً عتـ.يد
رجلً فعل كل هذا معي جهراً....
بالرغم من أنه لم يقُل انه يُحبني يوماً ....
ولا انتظر منه ان يفعل ...
ومع ذلك سأخبئه داخل عمري للأبد سراً،،،،،،،،،،
زين العابدين
لبدنا يم حايط دار انا ونسر وعلي الولد الباقيه
تقدمو لدار ثانيه انا لابد انتبهت
تراب وكع على وجهيرفعت راسي بسرعه شفت واحد
ملثم باسود فوگ بالسطح وشايله رمانه صحتيااووولد اانتبهو
صارت عندهم رده فعل سريعه رگضو
شمرت روحي بالگاع ورميت علي كلشي صار
بسرعه وكع وعبالي سلمنا منو كمت ومااحس
الا انفجار قوي صار بالسطح بلحظه
تلايم عليه الحايط حميت روحي بأيدي،ضربه
قويه اجتي عليها طكـت واللخ براسي
فقدت الوعي ومااعرف بعد
شصارمالك
عم شعلان وفى بجلمتو واجه بالكعده
ادحك لابوه واخوتو خجلانين من تصرفو ومالهم وجهه يرفعو بوجه الاوادمشيخهم كال الي تريدو احنا حاضرين الو
عم شعلان دحك لي واشر عليههذا ابنا،،،،هو يكول شيريد هو صاحب الحگ وابنكم عال علي وعلى نسابتو اكثر من مره الي يكول علي انا راضي بي ويمشي عندي
العيون صارت عليه تكلمت
انا مااريد فصل ولا فلوس عندي خير جثير
ومامحتاج والحمد لله لجن فصلي
اخذو بايدي
أنت تقرأ
دخيله الشيخ زين العابدين
Romanceلَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ مَا نَالَتهُ عَينَاكِ