روبرتو : عرفت الحين ليش ماريسو ما يقدر ولا رح يقدر القبض علينا
اماندا : ما عرفتك يا سيدي طلعت تعرف تلعب على حبلين
روبرتو بغرور : توك ما شفتي شي من لعبي
وأكمل كلامه بحده وقال : وانا لما العب احب العب مع كل بس الي يفكر يلعب لحاله صدقوني انه دمر نفسه بنفسه
ليون : ما عليك يا سيدي الي يلعب لحاله رح يشوف ويل
قالها ليون وهو وده لو بس يطلع عين روبرتو من مكانها بسبب شدة تأمره و تحكمه عليهم و قال بينه وبين نفسه : تحسب نفسك قوي ولاكن فيه الي أقوى منك وخلينا نفتك منك
معلومه ( روبرتو يتسغل عدم قدرة اتباعه على عيش و يبتزهم على ماضيهم من أجل فقط ان يبقوا ذليلين عنده )
ماريا : طيب يا سيدي العنود يساعدها طلال رئيس مراقبه جويه رح يساعدها على إلقاء القبض علينا
روبرتو : شوفي يا ماريا هذا الي اسمه طلال ما رح يقدر على الي بشوفه على أمه بإختصار أمه اهم من العنود و رح يترك العنود بسبب شدة أذيه عليهم ...عند العنود ~
أيهم بتعجب : العنود مين هذي
العنود : هذي صديقتي أريام
التفت أريام لي أيهم و إلى أيسر الذي كان بجانب العنود وفهمت انه أيهم زوج العنود وقالت : العنود شلون تتزوجين ما تقولين لي
كانت العنود سوف تتكلم لو لم تقاطعه أريام وهي تقول : بعدين بين كل رجال ما لقيت غير هذا
العنود بضحك : اهخخخ يا أريام أنا ما تزوجت هذا ولد واحد من الي اعتدوا علي في مافيا وهذا أيهم ولد عميّ
أريام : اهاااا اشوه كنت أحسبك زوجته لان حرفيا انتي حلوه وهذا شين ماش ما عجبني الحمدلله طلعتي مو زوجته
ضحكت العنود و كملت أريام وقالت : اسمعي قالت لي غدير ان رئيس مراقبه طلال جالس يساعدك صح هذا كلام
العنود : ايه بس ليش
أريام بخبث : شرايك فيه بس
ضربت العنود كتف أريام بقوه وقالت : وش الي شراي فيه عادي رجل شاف وحده متوهقه جاء يساعدها
غمزت لها أريام و ابتسمت العنود و بدؤا يسولفون و أيهم في شديد غضب و غيره من طلال ويقول بداخله : نفسي اعرف ليش كل ناس تهتم له وهو مريض نفسي
خرج أيهم من منزل وهو يتمشى في شوارع ادرينلاند التفت ألى سيده تحدث طلال و استغرب وتقدم لي يسمعه حديثهم
طلال : اسمعي زين حركات والله انك ترجعين لي بعد ما أبعدتي كل ناس عني و سرقتي فلوسي و بعد ما خلصت تبيني ابعدي عني افضل لك
فتاة بغنج : مين قال كنت مغصوبه اسوي كذا بس الحين ابي ارجعلك وكلنا نرجع احباب من أول
طلال : اقول ابعدي عني أفضلك
وتركها طلال ومشى و بسرعه ذهب أيهم و امسك ذراع فتاة وقال : تبين ترجعين لي طلال
فتاة : ايه شلون
أيهم : تعالي نجلس في مقهى و أعرفك على نفسي و أخليك ترجعين لي طلال ....في مستشفى ~
كان يعقوب جالسا في مكتبه بطوارىء و فجاءه يسمع صوت نداء و مسعفين حول إمراءة مصابه و و اضح عليها بأنها مط//عنوه اتجه و بسرعه لهم وقال : بسرعه ادخلوها غرفة عمليات
ودخل غرفة عمليات و بداء بجراحه وكان يحاول قدر مستطاع إنقاذ حياتها بكل وسعه لدرجه انه بداء يتصبب عرق من تلك عمليه معقده و كان خائفا جدا من ان تخسر مرأه حياتها و كان في وضع توتر و حالته نفسيه في قمة توتر و القلق بسبب صوت صراخ و بكاء ولد إمراءه و بعد مده انتهى من عمليه و لاكن مع الأسف توفت إمراءة بسبب كثر نزيف و خرج يعقوب حزين و مهموم إلى ابن تلك إمرأه وقال : اسف ولكن لم تنجح العملية و امك قضت نحبها
هنا صفع ولد يعقوب بقوه و قال بصراخ : انت سببب انت سببب في موت امي يا حقيررر
يعقوب بحزن و نبره فيها غصه : يا اخوي اهدأ امك أخذت نحبها وكلنا رح نلحقها
ولد : اسكتتت دكتور ما عندك أمانه و لا قيم ولا مبادئ والتفت لي رسيبشن وقال : هذا كيف خليتوه دكتور ابغا اعرف في صار دكتور
وبداء يضرب في يعقوب و كان يعقوب على مده قوته و هيبته إلى انه في هذي مره لم يستطع مواجه ذالك ولد وصل أمن عندهم و أخذوا ولد و خرج يعقوب خارج مستشفى يبكي و بقوه وهو يقول : اهخخ يا أمي والله عالم من دونك ما يسوى شيء هذا ولد ما شاف موت أمه وكان رح بذ//بحني كيف أنا الي شايف كلشي و لأني قادر اسوي شيء غير اني ابكي على فراقك و قال عباره قد سمعها عن احد معبرين مشهورين في ادرينلاند :أمي لقد رأيتك أمامي تبتسمين
وكنت أرض أقبّل رأسك قبل أخوتي
....
و اليوم قد رحلتي و رحل معك ابتسامتك
و أصبحت أتمنى لو أدفنت أنا ولا أفراق
ابتسامتك
أنت تقرأ
آحبها فأصبحَ ظلّ وتينها
Romanceتتحدث روايه عن فتاة تحاول انتقام من مافيا الذي قتلوا عائلتها بمساعدة شاب يتعرف عليها صدفه .. فهل سوف تنجح في هذه مهمه ام لا ...