بداية النهاية || tokyo revengers

لنتقاتل (الفصل 34)

مرحبا، كيف حالكم؟ اتمنى انكم جميعا بخير

⚠️مهم جدا!⚠️
بالمناسبة لقد اقتربت الرواية من النهاية، وكل الأحداث المتبقية قد تم التخطيط لها بالفعل احتاج بقط لكتابتها، لكن هناك شيء واحد انا حائرة بشأنه، وهو النهاية، لقد كتبت نهايتين، واحدة سعيدة، والأخرى حزينة، لذلك انا اسألكم، هل تفضلون النهاية السعيدة ام النهاية الحزينة؟ يجب ان اعلم الان لان بناء الأحداث القادمة سيعتمد على نوع النهاية

هذا كل شيء، قراءة ممتعة ☺️

™™™™™™™™™™™™™™™™™™

ودع بطلنا الهايتاني بعد ان شكرهم يوشيتو على عنايتهم بشقيقه الصغير، استدار ميشي نحو شقيقه وقال

تاكي: "هيا لنعد للمنزل"

يوشيتو: "ميتشان، عليك العودة لروبونجي، سأرافقك بنفسي"

تاكي: "لا انا لا اريد، لم آتي طول الطريق لأعود، لا اريد البقاء مع ذلك الرجل"

تنهد يوشيتو وقال: "ميتشان ذلك الرجل هو والدنا، وانت لم تُمضي سوى يوم واحد معه، عليك ان تعطيه فرصة" (لا تستمع لما أقوله ميتشان، تجاهل كل شيء اخبرك به، استمر في الرفض ارجوك، لا تعد للعيش مع ذلك الرجل)

كان يوشيتو يفكر في عكس ما يقول تماما، انزل تاكي رأسه بحزن وقال

تاكي: "انا... انا اكره ان اكون محبوسا او مراقبا... او ان يتم التحكم بي وبأفعالي..."

تبادل الشباب النظرات بينهم وإعادة اعينهم على بطلنا ليقول اكبرهم

يوشيتو: "حسنا، لا بأس سأتكلم مع ابي ونرى ما سيقول، حسنا؟"

اومأ تاكي بالموافقة، ليحمله يوشيتو ويضعه في المقعد الخلفي للدراجة، يلبسه خوذة الرأس ويركب الدراجة وينطلق الى المنزل، فور وصولهم إلى المنزل صعد ميشي لغرفته ليغير ملابسه بينما جلس الشباب في غرفة المعيشة، اخذ يوشيتو هاتفه واتصل على والده الذي اجاب على الفور

*المكالمة الهاتفية*

هيروشي: "ماذا هناك؟ هل وجدته؟"

يوشيتو: "اجل ابي، هو معي في المنزل"

هيروشي: "في منزلك؟ لماذا؟ عليك ان تحضره إلى هنا"

يوشيتو: "لقد حاولت لكنه لا يريد العودة اليك"

هيروشي: "لما لا يريد العودة؟"

يوشيتو: "لا اعلم لقد كان يرفض العودة بشدة"

هيروشي: "حسنا دعه يبت عندك اليوم، سأنهي بعض الاعمال وسآتي لإسطحابه غدا"

يوشيتو: "حسنا ابي"

*نهاية المكالمة الهاتفية*

فور ان انتهى يوشيتو من المكالمة الهاتفية كان تاكي ينزل من الدرج ليرتمي في حضن شقيقه الاكبر ويقول