تبني (الفصل 27)

281 26 15
                                    


هاي ⁦(⁠•⁠ ⁠▽⁠ ⁠•⁠;⁠)⁩

أرجوكم ضعو اسلحتكم أرضا المهم أني قد عدت ⁦(⁠・ั⁠ω⁠・ั⁠)
المهم كيف حالكم اتمنى انكم بخير

لم ادقق في الفصل لذلك هناك أخطاء كثيرة،
والآن مشاهدة ممتعة ⁦⁦ฅ⁠^⁠•⁠ﻌ⁠•⁠^⁠ฅ⁩

&_______________________________&

تاكي: "أنا حقا بخير لا داعي للذهاب للطبيب"

يوشيتو: "لا، علينا أن نذهب لتخضع للفحص ماذا لو كان لديك مشكل في أعضائك الداخلية؟"

كان تاكي بصدد قول شيء لكن يتم مقاطعته من طرف جرس الباب يستقيم من مكانه ليفتح الباب لكن فور أن وطأت قدمه خارج غرفة المعيشة تجمد في مكانه دون حرك لاحض واكاسا ذلك لينادي على الاصغر في محاولة فهم سبب اجنده لكن الأصغر فقط غير مساره وصعض بسرعة نحو غرفته ليدخل لغرفته ويسمع بعدها صوت باب الغرفة الذي تم إغلاقه بقوة تفاجأ الشابان من تصرف الأصغر ليردف يوشيتو

يوشيتو: "سأذهب لأرى ما به فل تفتح الباب ولترى من جاء"

أومأ واكاسا ليتوجه كل منهم لوجهته، في هذه الأثناء كان تاكي يتنفس بصعوبة بينما تتدفق المياه المالحة من زرقاوتيه الشبيهة بالمحيط، وهو يبحث عن حقيبة أدويته يجدها ليقوم بفتح علبة بها حبوب مهدأة ليضع حبتين في فمه ليرتشف من كأس الماء الذي كان موضوعا على السرير ليسمع صوت طرق على باب غرفته وصوت يوشيتو يطمأن عليه، لكن الأصغر تجاهله وإستلقى على سريره لبعض الوقت، أنا الأكبر فلم يرغب في الصراخ وإفزاع بطلنا لذلك هو ذهب مسرعا لغرفته باحثا عن المفتاح الإحتياطي لغرفة الأصغر ليحمله بين يديه بعد أن وجده متوجها لغرفة تاكي ليفتح الغرفة بهدوء باحثا بعينيه في الغرفة ليرى ذلك الجسد الصغير المتسطح على السرير ليردف بصوت يكسوح الرقة والحنان بينما يجلس على حافة السرير ماسحات على رأس الأصغر

يوشيتو: "ميشان، ماذا حدث يا صغيري؟ هل كل شيء بخير؟"

فتح تاكي عينيه بهدوء ليومئ برأسه مجيبا الأكبر: "أنا بخير يو_ني أنا فقط تذكرت شيء وفزعت لذلك صعدت لأشرب المهدئ"

يوشيتو: "لا بأس ميشان كل شيء بخير لا داعي للخوف بعد الآن لذلك..."

لم ينهي يوشيتو كلامه بسبب إقتحام جسد أصفر صغير الغرفة بهمجية كان يضع على وجهه إبتسامة منتصرة لكنها إختفت لتغرق سوداويتاه وتفيض معلنة عن بكائه، ليمسك أطراف قميصه بقبضتيه الصغيرتين ليردف بصوت متقطع بين شهقاته الخفيفة

مايكي: "مي...ميشي ا.. أنا... آسف... آسف... على...م...ما فعلته... لقد (شهقة) ك...كنت (شهقة) غبي... ومجنون (شهقة) ا...ارجوك سامحني ميشي... أنا... آااااااسف ااااااه"

تفاجأ الأخوان من بكاء مانجيرو الغير مفهوم لذلك إستقام بطلنا نحو الأصفر ليربت على ضهره ماسحا دموعه مخبرا إياه أنه لا بأس وأنه سامحه لكن الآخر يستمر بالبكاء والإعتذار حتى هدأ بعد فترة، ليردف تاكي متسائلا

بداية النهاية || tokyo revengersWhere stories live. Discover now