مربية اصغر مني ؟؟

4.8K 60 15
                                    

تنويه مرة أخرى الرواية لا تحتوي على اي منطق انا فقط اكتب الذي يأتي في دماغي فقط 🚩🚩

كومنت اند فوت بليز 🙂

~~~~

POV Alex

كنت نائم بعد سهري طوال الليل بالخفاء عن امي طبعا ، لأستيقظ على اصوات في اسفل استطعت تميز صوت امي و صوت فتاة ما

عدت لنوم غير مهتم لكن فتح الباب بدون اي استئذان تليه دخول أحدهم ، لم أكن في وعيي تام و نسيت تماما أنني عاري من اسفل إلا بعدما شعرت بإحد يقلبني على بطني بسرعة و بنزل ببضع صفعات قوية عليها

صفعة صفعة صفعة صفعة صفعة

" اوتششش ماما لماذا " قلت بتألم بينما امسح على مؤخرتي بخفة

" ايها احمق الم اخبرك أن تستيقظ لماذا لازلت نائم " استطعت سماع ضحكات ناعمة بجانبها ، استدرت بسرعة لأجد ابنة عمي التي تصغرني بسنة تضحك على منظري و هي تنظر إلى مؤخرتي

وضعت شرشف السرير بسرعة علي قائلا بحرج " اميييي لماذا دخلتي بدون إستئذان مع ... " صمت لتكمل امي بصرامة

" لقد أخبرتك أن تنهض قبل نصف ساعة ليس ذنبي انك كسول جدا .. بإضافة إلى أنها ابنة عمك ايميلي فقط لا يوجد داعي للخجل "

اتجهتا نحو الباب لتنطق ماما قبل خروجها " جهز نفسك و انزل للأسفل اريد محادثك في شيئ ما "

ارتديت شورت قصير نوعا ما باللون البيج لأنزل الأسفل حيت كان والدتي تحادث ابنة عمي التي بدورها كان ترتدي فستان قصير باللون وردي يضهر ساقايها الحليبيتين

End pov Alex

جلس اليكس بجانب والدته التي استدارت له و قالت " اليكس هذه ايميلي ابنة عمك انت تعرفها بطبع .. و ستكون مربيتك المؤقتة حالما اعود من سفري "

فتح اليكس فمه بصدمة " ل.لكن امي أنا في التاسعة عشر من عمري ...كما أنها اصغر مني بالفعل "

صفعت والدته فخده العاري لتقول " توقف عن قول التراهات يافتى ، و ثم ماذا بها لو كانت الأصغر منك بسنة فهي مازالت اعقل منك ... و الأن انهض "

نهض اليكس بوجه متذمر يستمع لتراهات والدته حول كيفية يجب على ابنة عمه الإعتناء به

" اليكس تعال الى حضن ماما يا حبيب قلبي " ربتت على حضنها

" لكن لماذا ماما ماذا فعلت" قال اليكس بتذمر و خوف ، خوف من العقاب و خوف لتدمير صورته أمام ايميلي ابنة عمه الجميلة

" هيا يافتى دع والدتك تري ابنة عمك كيف تعاقبك في غيابي "

" تعاق... " لم يكمل كلامه لكون والدته سحبته في حضنه

" هششش لا مزيد من تذمر أو سوف اعاقبك بجد "

رفعت يدها لتنزل صفعة متوسطة على ردفه الأيمن ليتأوه اليكس بخفة

" الدرس الأول يا ايميلي عند اختيار وضعية الحضن عليك بإمساكه جيدا هكذا حتى لا يشاكس و يتحرك أثناء عقابه ... بعدها عري مؤخرته " كانت تتكلم بينما تنزل شورطه و سرواله داخلي الأحمر

احمر اليكس خجلا ليخطف نظرة على ابنة عمه التي كانت تتابع درس والدته بكل اهتمام و فضول

بدأت ليزا في توجيه صفعات قوية نوعا حيت تناوبت بين ردفه الأيمن و ايسر ، أخفى اليكس وجهه بين يديه و هو يتأوه بألم

" حسنا هيا اريني ماذا تعلمتي" أوقفت ابنها لتوجهه نحو حضن ابنة عمه ، نام اليكس على حضنها الناعم قد كان يستطيع شعور بقضيبه الذي إبتدأ ينتصب بإحتكاكه مع فخديها العاريتين

ابتسمت ايميلي بحماس لترفع يدها و تنزلها بقوة وسط مؤخرته

أطلق اليكس صرخة متؤلمة إثر تلك الصفعة القاسية
بدأت في انزال امطار من الصفعات المؤلمة و مثيرة في نفس وقت بالنسبة له

بينما السيدة ليزا تبتسم بفخر لتلميذتها المجتهدة التي تعلمت الدرس بسرعة ، اوقفتها بعد عشرين صفعة قاسية لتقول

" لنجرب وضعية أخرى "

كان اليكس مستلقي على منضدة مخصصة فقط لعقاب ، عاري القاع يرفع قدميه بوضعية تجعل كل بقعة في مؤخرته ضاهرة لمن سيعاقبه

احضرت ليزا بادل خشبي و ومدته لفتاة ثم طلبت منها بدأ ، رفعت البادل عاليا و أنزلته بقسوة على مؤخرة الفتى

رغم كل الألم إلا أن صفعات ايميلي كان تثير اليكس على عكس صفعات والدته التي تبكيه و تؤلمه فقط

بعد خمسين صفعة جعلت مؤخرة اليكس حمراء كالطماطم توقفت ايميلي بعدما طلبت منها السيدة ليزا

" سنكمل لاحقا ايميلي هيا الأن لنذهب لأريك الحديقة و ماذا تحتاج " غادرت السيدة ليزا لتترك ايميلي البادل و تقترب من اليكس الذي كان لايزال مستلقي فوق طاولة العقاب

اقتربت من قضيبه المنتصب تقريبا لتنقره بأصابعها
تأوه اليكس لينظر نحو ابنة عمه ، التي ابتسمت لتقترب منه و أدخلت نصفه داخل فمها

فتح اليكس فمه بصدمة لحركة ابنة عمه المفاجئ ليتغير شعوره الى تأوهات خافتة تطالب الفتاة بإكمال عملها

و اخيرا قذف قضيبه داخل ثغرها التي ابتلعته بسرعة و مسحت فمها من بقايا السائل

اقتربت من وجه اليكس لتقبل فمه بسرعة و ذهبت نحو الخارج

" الى اللقاء اليكسي ... اعدك سنستمع كثيرا وحدنا "

يتبع ...


Red Assحيث تعيش القصص. اكتشف الآن