مؤخرة عارية أمام السيدات

5.3K 55 2
                                    

لسوء حظ اليكس أن اليوم الذي قد قرر فيه تصرف بشقاوة و سوء تصرف هو اليوم التي تتجمع فيه والدته مع ثلاث من صديقاتها

دخل اليكس إلى منزل بعد غيابه لمدة ساعتين بعد توقيت خروج من جامعة ، كان سذهب بسرعة نحو غرفته لكن صوت والدته حازم قد أوقفه

" اليكس اين كنت " استدار ليجد والدته الجالسة في الصالة تنظر إليه بحدة كما رأى وجود ثلاث نساء صديقات والدته

ابتلع ريقه بخوف لينطق " امي ل.لقد كنت اتسكع رفقة اصدقائي " انزل رأسه لم يكن يريد مواجهة أنظار والدته الحادة و نظرات صديقات والدته المستمتعة بهذا الموقف

" تعال الى. هنا "

رفع رأسه بخوف لينطق " لا ارجوك ماما ليس امامهن"

نظرت إليه والدته بحدة و صرامة ليتنهد اليكس بشفقة على حاله و يتجه نحوها

بيدين مرتعشتين فتح سحاب سرواله الجينز لينزله ببطئ ثم توالى انزال سرواله الأسود الداخلي

كانت أنظار السيدات تتجه نحو مؤخرته البيضاء و عضوه المتوسط الحجم

كان بإستطاعته سماع همساتهن حول مؤخرته التي لازالت اثار اصابع والدته مطبوعة من اخر عقاب له

نظرت له والدته بنظرات خبيثة لتقرر قيام بعرض  تعاقب ابنه به و كذلك تمتع اعين صديقاتها ليعرفن مدى صرامتها تجاه ابنها

أشارت له ناحية السرير لتقول " اريدك على وضعية الحفاظ " احمر اليكس بشدة لوضعية التي اخترتها والدته الاكثر احراج

اتجه ببطئ ناحية الأريكة ليستلقي على ضهره ثم رفع ساقايه عاليا ، اغمض عينيه يحاول تجاهل السيدات التي عدلن وضعيتهن حتى يرون المشهد بشكل اوضح

اتجه والدته نحو لتمسك ساقايه و ترفعن بشكل أعلى ، نظرت نحو مؤخرته الحمراء لتمرر أصابعها على مؤخرته بخفة ثم قرصت مؤخرته بنوع من قوة

تأوه اليكس نتيجة هذه الفرصة الغير مرغوب بها ، استدارت والدته نحو السيدات لتقول

" سيداتي اعزاء لحسن حضكن فأنتن الأن ستحصلن على درس مجاني حول كيف تعاقبي ابنك الشقي بصرامة ... آنسة ماري احضر لي البادل المعلق هناك "

قامت ماري من مكانها لتتجه نحو البادل المعلق و احضرته لها ، تسلمته لترفع يدها و تنزله بقسوة على مؤخرة ابنه

أطلق اليكس صرخة و تجمعت الدموع في عينيه ، بدأت الصفعات في نزول على مؤخرته واحدة تلوى الأخر و عند صفعة العشرين نفذ صبره لتبدأ شهقاته في الخروج

كان صديقات والدته تارة يقهقن على موقف و على توبيخات والدته و ترجيات اليكس في توقف و تارة يتكلمن حول كيفية تصرف أولادهن عند معاقبتهن

توقفت والدة اليكس لتنظر نحو مؤخرة ابنها المحمرة انزلت البادل لتتلمس سخونتها ، و بالحركة مفاجئة فرقت بين اردافه و توجه اصبعها نحو فتحة مؤخرته المنقبضة

"ااه م.م.ماما ماذا تفعلين" قال اليكس بإحراج أكثر فوق احراجه السابق

قهقهت والدته لتنزل ساقايه ببطئ ، لمعت أعين السيدات و هن ينظرن نحو قضيبه الذي برز بشكل أكبر بعد انزال ساقايه

لاحظت الأم نظراتهن لتقترب من قضيب ابنها و تمسكه في يدها

" ذكورية ابني اكبر من عقله ... لكن رغم ذلك فهو مشاكس جدا " تركت قضيبه لتصفع خصيته فجأة ، تأوه اليكس بألم

"اذهب لغرفتك طفلي و ارتح لهذا يوم ... لكن غذا ستباشر الدراسة فأنا لن اتساهل معك فيها أبدا " قالت بصرامة نهاية حديثها

قام اليكس ليحمل سرواله و ملابسه داخليه و يتجه نحو غرفته بينما يعرج

عادت الام للمة صديقاتها الذي بدأن يحكين لها عن ابنائهن و عقوباتهن

يتبع ...

Red AssWhere stories live. Discover now