صوت راديو يبث الموسيقى مفضلة لسيدة ليزا تدندن بها بين تطبخ الغذاء ، التفت لترى ابنها الجالس فوق مائدة ينتظر انتهاء الغذاء بينما يلعب بهاتفه واضع قدميه فوق طاولة
و لحظة واحدة !!! جوارب متسخة فوق طاولة
اطفئت ليزا الراديو و بكل هدوء مسحت يديها من مياه و اخدت ملعقة الخشبية من درج ثم توجهت نحو ابنها المشغول بهاتفه
بدون اي انذار صفعة قوية نزلت على فخده ، تأوه اليكس بألم ليتحسس فخده اثر الصفعة التي تركت اثر محمر
" كم مرة يا اليكس يجب أن انبهك من وضع قدميك القذرة على طاولة الطعام هاا ؟" انزل اليكس قدميه بسرعة لينظر نحو والدته بنظرات خوف
" ا أنا اسف امي ستكون اخر مرة "
تنهدت والدته بتعب لتجلس على اقرب كرسي إليها و تقول " تعال هنا ايها شقي هيا اريد رؤيتك عاري فوق حضني تتلقى تلك المؤخرة منتفخة صفع مؤدب لها "
نظر اليكس بتدمر لكنه لم ينطق بشيئ سوى تنفيذ أمر والدته ، وقف لينزل شورته و ملابسه داخلية
نظرت والدته نحو عضوه لتمسكه بين ايديها تضغط عليه " انظر لكبر حجمه ايجب عليك أن تكون مشاغب هكذا ها ؟ اقسم يا اليكس مرة القادمة التي ستغضبني لن اصفع مؤخرتك فقط بل سأؤدب هذا ايضا " تركته من قبضتها بينما اليكس احمر خجلا من لمس والدته المتكرر لعضوه دون أدنى خجل
" هيا على حضني ايها مشاكس " ربتت على حضنه لينفذ ابنها الأمر
تحسست مؤخرته بيدها لتبدأ في صفعها صفعات متوسطة القوة بيدها تحت تأوهات اليكس
بعد عشر صفعات اخدت ليزا الملعقة خشبية لبدأ العقاب الحقيقي و بدأت في انزال صفعات قوية على مؤخرته و افخاده
" ااه ماما - شهقة- ارجوكي ..تو.توقفي " تجاهلته والدته و أكملت تأديب مؤخرته التي أضحت محمرة بشدة
" وسع بين ساقايك هيا اريد صفع افخادك من داخل "
عض اليكس على شفته السفلية بقهر فأسوء منطقة لصفع هي منطقة الأفخاد من داخل و بالطبع والدته تعلم هذا و تتعمد صفعه هناك
- بعد عشرين صفعة أخرى -
توقفت ليزا اخيرا بعد أن ساد المنزل بأكمله اصوات صفع و بكاء ممزوج بشهقات و ترجيات اليكس لوالدته برحمته قليلا
أوقفته امامها لتمسح دموعه برفق ثم قبلت خده و اردفت " هيا يا طفلي الكبير اجلس حتى تأكل " نهضت متجهة نحو مطبخ لينطق هو بصوت أجش " ل.لكن مؤخرتي تؤلمني ماما " مسح عليها برفق حتى لا تؤلمه أكثر
" سأحضر لحبيبي مخدة حتى لا تؤلمه فراولته المحمرة أكثر "احمر اليكس خجلا لتشبيه والدته
حسنا ربما قد ظلمناها ففي نهاية الأمر هي ليست بالتلك القسوة و صرامة صحيح ؟
يتبع ....
10V+5C= New part
YOU ARE READING
Red Ass
Short Storyمغامرات الشاب البالغ من العمر تسعة عشرة عام، اليكس، وتحدياته وشقاوته التي تنتهي دائمًا بصفع أمه الصارمة، ليزا، لأرداف عاريةً بطرق محرجة. 1# عقاب #1 شاب
