116

164 5 3
                                    

دخلت المصوره تدور اريام وتناديها لان جهزت كل شي حق الفيرست لوك ولان وافي ينتضرها تحت عشان يشوفون ردة فعله
نزلت من الدرج ومسكتها هيام تنطق: وقفي ارياميي
اريام لفت لها: وش
كانت هيام ماسكه بيدها سلبر(يكرم القارئ) تنطق: بعدي الكعب والبسي ذا
اريام: ابي اصير طويله هياميييي
هيام باصرار: محنا فاضين تطيحين ارياميي وتتعورين اللبسي بدون عناد
اريام بتنهد: افف عطيني يلا بس ساعديني مقدر من الفستان
نزلت هيام تفك الكعب وتبعدهم عن رجولها وتبلسها السلبر (يكرم القارئ) وتوقف وتنطق بابتسامه: يلا انطقيي
اريام باسة خد هيام تنطق: يلا
ابتسمت هيام ونزلت اريام توقف خلف وافي بامر من المصوره طبعاً المصوره شرحت لوافي كل التفاصيل ولازم يتصنع ردة فعل عشان التصور وقرر يحاول جاهد يضبطهاا شغلت اغنيه المصوره وتقدمت بشويش اريام عشان التصوير كنها تنزف اشرت المصوره لوافي يلف سمعها وافي ولف وانذهلل من مدى جمالها الطاغي وفستانها الي يسحب واجد ومليان كرستالات تلمع وصدرها البارز وشعرها الاشقر كان بيتصنع ردة الفعل لكن جته ردة فعل من الله تقعشر قد شافها بل ابيض لكن ما قد انغرم وانفتن وانصدم لذي الدرجه،، كان يسال نفس وياشر عليها وبعدها عليه كان يقول اريام هذيي حقييي انا زوجتييي انا؟!!!!
ابتسمت المصوره عرفت انه مو متصنع لان حتى هي انبهرت بجمالها ما صبر وافي وتقدم لها بدون امر من المصوره يروح عندها ويناضرها بحب كبير وعشق وهو هيمان فيها يتقدم يقرب منها ويحضنها ويبتعد وييتامل ملامحها وعيونه تحكي كل مشاعره بدون كلمه يناضر منطوقها وعيونها ونحرهاا كل شي انفتن فيه اخذ يهمس: بسم الله عليك من عيون الناس
حصنها والمصوره كانت مشغله فيد لتصوير لكن سهت وجلست تشوف جمالهم البنات كانو متخبين فوق عند الدرج يناضرون هيام بدون تدري بدت تبكي وما حست بنفسها من الحب لاختها وناستها الواضحه عليها ترف جت وشافت هيام وراحت عندها وهيام مستغربه قربت ترف تمسح بشويش دموع هيام عشان ما تخرب الميكب ابتسمت هيام وادركت انها كانت تبكي حضنت ترف وتبوس خذها تنطق: انتي عروستنا الصغير
ترف بفرحه: والله؟
روح قربت منها: ايي انتي ملاك ثانيي
ترف نطت تحس بوناسه: الله
.
.
.
.
شوق وهي تناضرهم ومستانسه لهم وصلتها رساله فتحتها شافت الا حسام مغرد تغريدتين فتحتها بفضول تقرا وش مكتوب فيها كان مكتوب

(تُنسى كأنّك لم تكُن)

والتغريده الثانيه كانت

(لم يتبقىَ الوقت الكثير لذا افرحِ برحيلي)

حست بضيق عليه ليه هو حزين واجد كذا صح انها ما توضح له انها تحبه ولو ذره بس حست انها انانيه وبقوه وللحين تفكير باساله واجد كانت كيف يعرف يوسف؟! وهل سمعني وقت كلمت هيام؟! وهل كان هو الي الصوت الي سمعته عند النافذه؟! وهل ممكن بعدين اذا بررت له ووضحت انها ما تحبه بيفهمها؟! قاطع تفكيرها وسن الي هزتها تنطق: شفيك
شوق: سهيت شويي
وسن: فيك شي يروحي
شوق: ابد
وسن: اجل يلا بنات نروح بدو المعازيم يجون
خلصت جلست التصوير اريام وطلعت غرفتها وقفلت وفتحو القاعه للمعازيم بدا العرس والرقص والوناسه والبنات كلهم وقفو يرقصون مستانسين وكانت شوق مستانسه ب اريام وواجد ومستانسه ان وافي تزوج الي يحب ابتسمت تروح تشغل اغنيه عند الديجي حماس وفقوم البنات وحده وحده ويلفتون انضار كل الحاضرين بجمالهم ورزانتهم ورقصهم الجميلل بدو الخدم يقهون الحاضرين عدت ساعات وجلسو البنات وفزو نص الحاضرين يرقصون مستانسين بل عرس ولريام برغم انه بديره الا انه حضر واجد ناس كانو جالسين بطاوله بشكل دائري كانت روح جالسه بجانب هيام والجهه الثانيه دلال اخذت روح تمسك يد هيام وتصور يدينهم وتاخذ روح يد هيام وتحضنها وتسولف مع البنات هيام لفت تتامل روح الي تعشقها مو بس تحبها وتحب اسلوبها معها كانها روحها حرفياً هيام كانت تبي تعدل ميكبها ونطقت :بروح الحمام (يكرم القارئ)
روح ابتسمت: تمام يروحي
البنات: تم
تركت هيام جوالها واخذت شنطتها وقفت تروح للحمام
.
.
وصلت هيام رساله من تركي كاتب: هيام اطلعي برا ابيكك
لفتت انتباهدلال تشوفها من عرض الشاشه وتقرا وابتسمت تحذف الرساله من الشاشه وتوقف تنطق: بروح الحمام
ولفت الا تشوف هيام راجعه ابتسمت تروح وهيام جلست
طلعت وسن وفتحت الباب بشويش تشوف تركي ينتضر هيام
ابتسمت بخبث تطلع وتمش بدلع كانها ما شافته وكانت على جواله كاحجه مشت بسرعه تصقع بتركي الي لف مذهول يحسب هيام بتطيح من الصقعه اخذ بيمد يده خلف خصره عشان يمسكها لكن بعد ما وضح له انا دلال ومو متغطيه ابعد يده بسرعه كبيره يخليها تطيح
.
.
.
فتحت هيام جوالها واستغربت تشوف الواتس فيه رساله وليه ما شافتها بل شاشه  دخلت تشوف تركي مرسل لها تطلع استانست وفتحت شنطتها تاخذ مرايا وتشوف نفسها وتعدل شوي توقف وتنطق: بنات
لفو لها البنات وغصب سمعوها من صوت السماعات والاغاني ينطق: هلا
هيام بصوت عالي جداً: شكلي ضابط؟!!
روح ابتسمت: اكثر من ضابط
ابتسمت هيام تشوف البنات ياشرون بل ايجاب تاخذ جوالها وتروح
.
.
.
طاحت بل ارض متالمه وتركي خاف تتعور لانه رحوم فقط ولو كان يتمنى لها الاكثر وحاقد عليها ومحترمها بس عشان ابوها وامها ينطق: شجابك؟؟!!!
دلال بتالم سوت الحركه عشان تكون قريبه منع ويمسكها بس ما توقعت يتركها تطيح بل ارض وتتالم تنطق وهي تمسك يدينها بوجع: شدراني انك هنا جيت عشان مندوب
تركي صد ينطق: ادخليي تغطي تطلعين للمندوب كذا؟!!!!!!
ابتسمت دلال تحسبه يغار عليها تنطق: سهيت كنت اراسل ونسيت اللبس من عيوني اتغطى
تركي سكت ينتضرها ترجع الاستراحه بس باقي يسمع كعبها يحك بل ارض ينطق: ليه باقي هنا
فتحت هيام الباب تشوف دلال تنطق لتركي: سلامتك يتركيي كنت خايف عليك
وعطته ورد تنطق: هذا مني ومن امي لا تردنا
تركيي اخذ الورد لانها فقط من خالته ولا مو من دلال الي كرهته بحياته كان يبي يجي يروق ويشوف هيام تركيي بس عكرت مزاجه
راحت بسرعه كبيره هيام تدفها تنطق: عسى ما شر؟!!!!ياال*****
تركي انصدم من سمع صوت هيام بصوت عالي وصوتها الي يوضح قهرها وغيرتها وغضبها رمى الورد بسرعه لعلى انها ما تشوفه
دلال: بلغلط طلعت عليه
هيام تكتف وبصوت عالي وترتجف من العصبيه: كل مرا بلغلط هاه؟!! وبعد اذا بلغلط ترا لك ساعه هنا لو بلغلط دخلتي يا****
دلال تنرفزت من سب هيام لها تقرب وتنطق فوجها: اعلمك شلون تتكلمين معي
هيام: اخر وحده اتعلم منها وبعد تراني ساكته لك واجد وسكبت لاشياء عشان امك بس
ابتسمت دلال تنطق بدلع وتغنج ودليل للهتمام قهر لهيام: يلا تركي ما تشوف شر يروحيي استاذنك
هيام حلفت وقتها لو يرد تركي عليها انه ما يشوف خير لكن عجزت دلال من رده واخذتها ودخلت حتى لو ما شبعت من تركي وتبي تجلس مع كل همها تقهر هيام دخلت مستانسه وهيام متوعده فيها
لف تركي من سمع ان دلال دخلت يلف لهيام اول مرا يشوفها كذا معصبه وشاده على يدها وراسه على سنونها وتناضر بحده الباب لفت وهي رافعه حاجب ومقهوره وتنطق: ايي عجبك الورد؟!!
تركي توهق وما درا كيف يبرر لها نطق: والله قالت لي من خالتي
هيام وهي باقي رافعه حاجبها وتكتف تنطق: ونت سربوت تصدقها؟!!!!!!
تركي بتوتر: هياميي هذاني رميته شوفيي
هيام: وانا شعلي بس بنصحك خذه حلو انت شكل تحب الورد
اخذتها ولفت تروح وما يشوف الاطيفها من الباب داخله ضرب بيده الجدار يلعن دلال ويدوس وردها ويرجع عند الرجاجيل عاقد حواجبه




عند الرجال:-
سلطان كان يفكر كيف لابسه وكيف كاشخه وكان متاكد انها احلا وحده فيهم بخاطره يتاملها ويشوفها يحس صار لهم واجد من

ماينسيني صبري وشقاي الا شوفتك Where stories live. Discover now