الكاتبه "ملكوت🎀
البلرت"الاثنا عشرعذروني ترا وضعيتي تعبت
- حياتي مخربطه وما فاهم أي شي مبينلكم قوي بس اني منهار بعد ماريد امثل رايد امشي
- ترا الكتمان يوصل حده مرات
- بس المشكلة شتريد تحجي
- الما يكدر يسولف يبجي يرتاح انه حتى بچي ما كادر ابجي.""""""""""""""""""""""""""""""""""
اي والله انرفعت من اديه مستحيل افتح عيوني ضغطت عليهن بكل قوتي حسيت ايد لزمة فكي وتحرك بيه يمنا ويسرا
رجع هدني تكومت كلي بالكاع ما بقي بيه اي طاقه سمعت صوت ضحك رجال
_زين والله بعدج عايشه اني اجيت كلت ادفنج لا تطلع ريحتج واصير خيسه بالكاع
شاهينه_اريد افتح عيني بس حتلو افتح عيوني ما راح اشوف الخوف عماني
_ يله كومي خل استفاد منج ذبي على شكلج الخايس كومه فلوس حسبالي ايجيبولي وليدي الحلو
شاهينه_ استعايبي بطيئ كلش صار عقلي من صدك واكف
رجع سحبني بقوه يجر بيه بالبستان ورجليه يخطن فتحت عيوني والغواش قوي شويه شويه يخف
_بنت الكلب فاطسه بس بيج روح لان عار لو مو عار جا هسه دافنج
شاهينه_يحجي ويسب شكله مو واضح عندي بس رجال جبير كلش شعره ولحيته كلهه بيض ولا شعرايه سوده
شمرني بجنطة السياره صار المكان ضلام هندس واصغير بس امنت كلش امنت ارحم من البستان الي الرعب الي مر عليه بحياتي ما يخلني افكر بالجاي ابد ما افكر وين رايحه و شنو بعد مضممولي
غفيت بسرعه او نغمى عليه ماعرف يمكن اقل ال 5 دقايق ورحت بسبات
نايمه بفراشي عذبه بصفي و اسمع صوت زمزم يبجي
وصوت ابوي هوه و يكعدني
_اكعدي شو الوووو اكعدي
شويه شويه الصوت صار يقوه وياه رواشدي تقوه بحيث وجهي كام يتكلب يمنه يسره
_فتحت عيني على السكف مفطر والصبغ بمبوط وجها من البورك واكعه و مصخم ابيوت العناكب بكل ركن
نزليت عيني فريتها داير مدايري اشوف الرجال كاعد على الكرويته الكدامي فاتح اديه و ورجليه مرجع ركبته ليوره لدرجة الي يشوفه يكول بدون راس
رفعت راسي كلش ثكيل دمعن عيوني ورجعت المكاني
شاهينه_م م مي
حجيت واني عيني عليه مترقبه ردت فعلهنهض بكل هدوؤ جاب من الطبله الي بصفه دولكه اصغيره فافون صايره سوده من الوصخ
اجه قدمها الي وما يباوع بوجهي رفعت ايدي اريد اخذها شفتها ثكيله بيها كانونه و بطل مغذي
استغربت معقوله اكو عائله نقذتني لو هو الي ينخطف هيج
رفعت اديه الاثنين اخذت الدولكه منه رغم وصخها وريحة زفره و المي حار شربتها كلها نزلتها حسيت معدتي كلبت بشكل بيدي الدولكه لعبت نفسي كلش رجعت اتقيأت بيها روحي راح تطلع ذبيت المي كله الي شربته
YOU ARE READING
بقايا الأمس تؤذيني
Romanceالسُفن الَّتي تبقى في المرسَى تظلُ آمِنة يا عزيزي لكن لَيس لهذا الغرضِ تُبنى السُفن . استوقفتني وهيه تمسح دموعها تلتفت يمناً و يساراً تكاد انفاسها ان تنقطع من شدة ارتجافها بيدن باردتان ترتعش بردا وخوفاً عصر الألم روحها فاصبحة تسير بجسداً متهالك ان...