#أثارة العـيون
ليال الجاسم
الحلقه_41_
لاتنسون التصويت + تعليق بين الفقرات
اريد افهم ليش المشاهدات اكثر من التصويت ؟؟
ماحب اخبث بس تردوني اخبــث تـرا كلش زعلانــه ؏ تفاعلـكم
گلولي اذا السرد او الروايه مو حلوه ؟؟؟ علقو لتستحون
……………
فـي أحـد الدول الأوربيـه "
مخليـه أيـديي ؏ بـطني ومتمدده صافـنه بلسـقف
" حقـاً أنـا بمعجزه ڪِٰبيـره جداً ،
رجـعت ذاكرتـيي بيـه لهذاك اليـومم ، دخـل وهـوا متعصـب
من شنـو ما أدريي فقط لأدري بي عندي غايـه اريد
اسويـها ، نومـت الجهال وطلعتله
جـان منطينـي ضهره ، حضنتـه وبما انُ أنـا ما الوح كتفه فـ
صار وجههي ؏ ضهره ، لزم ايديي ودارني عليّ
:- متأكد عندج غايـه وكلش جبيـره وال شغيرج عليه بهلسرعه
حمگت وجههي عليّ ونترت أيـديي أمثل انُ أنـا ضايجه
مع انُ حقاً ضايجـه
أليـن :- ليـش أنـا لهدرجـه منبوذه ؟؟
كز ؏ فكه وخنكنـي :- شترديينن
أليـن :- تحسسنـيي ان أنـاا حـالي حال اللف مزوجــه الف بنيه طبيعيه
بـدون سابـق انـذار دفعـني ؏ الجربايـه وتقربـلي
حـسيت بلأشمئزاز من روححي ، شلون تقبلنـي ؟؟
مع انُ حتى انـا ممتقبله نـفسي ، أكـره جسديي
واكـره الطريقه الطلبت بيـها الدُجى ،
رغـم أنـا ردت هيـج بس بقـيت أبـجي وادفع بي
وهوا قفل ، نزعت روححي بهلحضـه ، من نفـسي
لعبت نفسي لعبت نفسي بطريــقه مستحيل أكدر اوصفـهاا
أنـا حتى الشخص من يلمسني أموت اكره هلشي مو نوب
بهلطريقـه وحتلو كان الدُجى مال انـا اكول بس فلان اكدر اتقبله
لا مستحيل حتى الدُجى ممتقبلته بحياتـي فقط جان أبـوي اليكدر
يلزم چف ايديي فقط ، وهاذه الشي صار قبل ليعرفون بمرضـي بيـوم
لأن متت المرض ينهش بعضامي شلونن تحملت كلهلفترا مادريي
سألت وسألت وكالو ماكو أمـل ، خلص فقدت الامل
كلت هاي لهنـا وهي النهايـه بعد ، بعد هلعذاب والضلم
والشفـته والعشتـه والسويتـه ماشفت شي من الدنيا وراح اغادرها
يعـني جزاتـي راح تكون بلاخره ، وماعرف ان حـ تكون خير الجزاء أم لا
نكثت الافـكار من راسـي ، ونهضت ،
أليـن :- عممهه ، وينـج
زهـور :- ها ماما ، بلمطبـخ
رحت يمها واحس الدنيـه طالعه من عيونـي
أليـن :- مدا احس بنفسي
BINABASA MO ANG
أثـارة العيِونّ
Mystery / Thrillerسيأتي اليـوم الذي ستُحطم كل ما لديهم مِن أثرٌ وعيـون ، ستأتي سيدة الحُطام وترمم كُل جُرحاً نبت بقلوبهم مِن قاتل الأحوال ، ينهشون العِضام بدون رحمة ويقتلون زهراةٌ مُتفتحه بعطر النرجس يملكُون عصاةٌ مِن الجحيم صوتها يُذبل ويحطم ما تبقى منهم يرتدو...
