خـــــــجَل

165 11 6
                                    

کل شيء استطيع ان اكتفي منهہ الا نظرتيّ لكِك

Ups! Tento obrázek porušuje naše pokyny k obsahu. Před publikováním ho, prosím, buď odstraň, nebo nahraď jiným.

کل شيء استطيع ان اكتفي منهہ الا نظرتيّ لكِك

*✲゚*

"انت لم تكتشفي هذا اليوم"
"بلى لقد تأكدت من هو الشخص فقط "
"مع ذلك انت لم تبحثي عني يوما"

تستطيع وبكل صدق رأيت عيناي ذلك الشيطان تلمع لمعة لم تجد لها تفسير ،  وتحدق في عينيها، دقائق صمت تفصل بين الاثنين الذي اشتد صراع الذكريات عليهما.

"لا لم ابحث،  ولم ارد البحث،  عن رجل يقتل جميع الرجال الذين أواعدهم و يبحث عن اماكن وجود لوحاتي واشيائي الخاصة في المزادات، و يضع رجاله بين رجالي،  ويكون في جميع الحفلات التي احضرها"

"اذا لما لم تقتليني"
"ولم سأقتلك،  وانت الشيء الوحيد الممتع بحياتي"

لينظر لها بنضرة يأكلها التعجب، هل تظن الأمر لعبة هناك شخص يلاحقها لمدة 15 سنة فقط لأن الامر كان ممتعا.

"في الحقيقة كان الامر مزعجا في فترة التدريب لأنني كنت انتظر ان يتم قتلي لذا كنت اركز على شيئين في الوقت نفسه ،  وايضا كنت انزعج حين بدأت اتصاحب وأمتلك حبيب، وأجده اليوم المقبل ميتا حتى قبل ان اعترف لأحد به، وبعدها بفترة أكتشف ان جميع رجالك يحمل وشم جمجة ثور على يده... بقيت اجد هذه الجمجمة مألوفة حتى اتذكر وشم يدك هو وشم نفس الحارس الذي يحرس جناحي في آخر اجتماع .....لكن  السؤال هو لما لم تأتي انت، هل ضننتي سأجري اليك مثلا؟"

كانت مركزة مع كلامها تتكلم بهدوء وبرود في البداية و مع التكملة كانت تبتسم بتغابي لتختم كلامها بحاجب مرفوع ووجه مغرور.

يضرب تلك الطاولة ويخرج من غرفة الاجتماع بسرعة ولا أحد يدري ماذا يستطيع فعله الآن او الكم الهائل من الاشخاص الذي سيأخذ منهم ارواحهم،  في هذه اللحظة فكه انقبظ من شدة ضغطه عليه،  فور وصوله لحراسه اصطفوا جميعا وفتحوا كامل ابواب السيارات الجي كلاس السوداء ليختار اي وحدة يركب، وهو دخل لأول واحدة كانت في محيطه البصري،  فور دخوله وغلق باب السيارة يبدأ بلكم المقعد الامامي للسيارة بقوة،  لدرجة ان الحراس في الخارج شعرو بهتزاز السيارة و السائق اقسم بأنه اليوم الأخير في حياته ان لم يقتله... سيموت خائفا. 

إلينور Kde žijí příběhy. Začni objevovat