نشف شعري بـ المنشفه
نزلها لـ شعري من جوا ينشف بي
اتقدم عليه اكثر رجعت لـ ورا
انحصرت بـ الزويه يلي يم الحمام
بلعت ريگي ، غمضت عيونيأيهم : شو فتحي عاينيلي بـ عيونج المكحله
فتحت عيوني دحگتله
النفس گمت گوه اجرهمُلاذ : أيهم و الله انسطر و انثول
حباب عوفني ادوخ كلشأيهم : بايسج لو مخليج تكبسلين
ضحكت و انا راسي مسطور
گوه افتح عيوني و هو ايده تتحرك على ظهري
اتقرب عليه اكثر بـ هدوء
غمضت عيوني حيل كل ذرة بجسمي ترجف
شكد اتخبل من هالشعور و بـ نفس الوقت حلواريد افتح عيوني و ادفعه لو اسوي اي شي
بسرعة همس و انا مغضمة-اشش مُلاذ ظلي وياي
فتحت عيوني دحگتله
نزل شفايفة عض حنجي بس مو حيل
و فوراً رفعهن و باسني
حاوط ركبتي بايدة مثل الخانكني
بس مرخي ايدة كلشما اعرف اذا بادلته لو لا
حسيت بعد لا عندي ايد و لا رجل
رفعت ايدي على صدرة اريد ادفعه
كمشها و انا گبل فلتتثواني و ابتعد و هو يضحك
فتحت عيوني ادحگله فهيت و انثولت فرد نوبايهم : ها تريدين بعد ؟
عبرت بسرعة من يمه
احاول اتدارك الوضع و ما افهيمُلاذ : لا تلح شنو ما شايف عضيتني
ايهم : غير الصدك
ما شايف هيج براطم حلوة ما عولت ابوسهنتنهد و يدحگلي بـ نظرات ادبسزية
ايهم : تعالي يمي
خزرته ، درت وجهي
مشيت للـ الباب مال غرفتنا
لسا احس جسمي منمل انثولت
مدنكه راسي عيني بـ الگاع و انا امشي
YOU ARE READING
جَرح الأيهم
Actionالنبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و...
"الجُــرح الواحد و خمسين"
Start from the beginning