_جيون؟؟
هل يعقل انه هو ماذا يفعل هنا ادرت وجهي الى الخلف اتفقد وضع اختي كانت تتفقد باعينها كل مايحدث في المكان تركتها و استرجلت من السيارة اتقدم لارى اذا لم اخطئ فإصابتي لهيئته تقدمت اكثر بقيت مساحة قليلة لاصل اليه لاعرف اذا ما كنت اتخيل او انه حقا هو .
_مرحبا.
_ابتعد من امامي.
اردفت بعد ان قاطع طريقي جاك عدوي اللدود في السباقات انه غارق في عشقي و دائما ما اربحه في الرهانات السباقية لا يود الاعتراف انه لا فرصة له امامي دائما ما يحاول اغاظتي
_اووه اقسم انك اعنف فتاة على وجه الارض.
_شكرا لمدحك اقدر ذلك.
_لنجري سباقا.
ضحكة تشكلت على ثغري وانا انظر هنا و هناك و ارفع رجلاي لاتمكن من رأيت ذاك اطال جاك الحديث عن رغبته بمسابقتي و لا يأبه بخسراته المتتالية
على يدي التي قد بلغت الالف لم اكف عن مجارته لاتقلص منه و اتتبع الرجل لاعرف هيئته فليس لدي وقت ، لَتسابقت معه مضى وقت طويل و لم اسق سيارة رياضية_الم تشبع من الخسارة ؟.
اردفت بعد ان وقفت بجدية رافعتا رأسي موازات وجهه انظر لعينيه كسهم مخترق ضامتا يدي الى صدري انتظر منه جوابا
_من يعلم قد اربحك اليوم.
_ابتعد انه ليس وقتك حقا !
اردفت بسرعة راكضتا لأتخلص منه و من مضايقاته لي ألحق ذاك الذي اقدمت رجلاه بالمشي
لاشك انه هو و من غيره صرخت بإسمه مره مرتين لم يكلف نفسه عنائا ليدور اليّ فصرخت للمره الثالثه بصوت اعلى حتى توقف مديرا وجهه_ماذا ؟.
_اوه انا آسفة ظننتك شخصا اخر.