P.T 16

194 18 17
                                    

“اللهمّ قوني بك اذا انفلتَ صبري وضاقت نفسِي وسئمَت”

♡آسفه ؏ السحبه يعيوني بس الاحداث مخربطه بعقلي فَ سويت دفتر خاص برواية المريضة عشان ارتب الاحداث وكذا♡

وبس يلا نبدأ

_____

نظرا بصدمة للمنظر الشنيع الذي امامهم

حيث ان هناك سبعة رجال طريحون الارض ويبدو انهم موتىٰ!.

بينما هناك رجل عجوز على الكرسي بينما هناك جسد قوي وضخم امامه يضحك بخفه على حاله

لم ينتظر زمرديّ العينين وينطلق ليسقط الشخص على الارض يحاصره

بينما ماريان ذهبت وتفقدت الرجل العجوز

ليتحدث الشخص الذي حاصره ايرين

"أأنت جاد؟!"

ليجيبه ايرين بسؤال اخر

"من انت؟!"

ليخلع ايرين القبعه التي كان يرتديها الشخص ليتضح له ليفاي النسخه الانثويه

"محررة زوجتك ميكاسا، انا مارينا"

"ياعامود الكهرباء، هل تضنين انني سأصدقك الآن؟!"

"ولما لاتصدقني؟!"

"حبيبتي لاتثق بحمقى امثالك"

"حبيبتك لا تتركك وحدك لخمسة شهور وحتى بدون اخبارك بأنها حامل!"

كان سينقض عليها باللكمات ولكن فاجئه صوت هادء جعله يتصنم

"ايريه"

نطقت تلك الغرابية بهدوء ليستدير لها بينما لمعت عيناه بخفه

"مي-ميكا-سا"

وقبل ان تجيبه انطلق محتضناً إياها بقوة تاركاً تلك المارينا تتمتع لجمال منظرهم

ليهمس لها قرب اذنها بهدوء وشوق

"ميكاسا، اشتقت لكِ جميلتي!."

لتشد على حضنه اكثر مقربتاً اياه لها اكثر

لترد عليه بلطف

"ايرين اقسم إنني اشتقت لك اكثر!"

ليبتعد عنها مقبلاً جبينها بلطف

الـمـريـضـة | sick Where stories live. Discover now