P.T 18

171 15 73
                                    

وَضعِت وِشَاحِي عَلى عُنقِها فَوضَعت نَصِلَهّا عَلى عُنقِي.

˚₊· ͟͟͞͞➳❥❬قراءه ممتعه❭🧚🏻‍♀️🍥.

حاولت الهروب ولكن وضع شخص ما يده على ثغرها لتتجه انظارها لصاحبه لتجده ينظر لها بخبث ومكر إنه كلب والدها المخلص (كين)

ولكن هناك صوت جذب مسامعها

"زيك، اين هي؟!"

الصوت الذي لطالما بغضته وكرهته!.

لم تشعر بنفسها إلا وهي امامه ليركلها المدعوا بكين لتسقط على ركبتيها

"سيدي انها هنا، كانت تحاول الهروب"

نبس كين بإبتسامة بينما يضع قدمه على ظهرها المنحني

همهم له 'السيد لي' ليقترب من الغرابية بخطوات بطيئة ليقرفص امامها ويرفع رأسها

«ملاحضه:- مَراح اكتب السيد لي رح اكتب لي فقط».

لتناظره الأخرى بسخريه واشمئزاز

"أهكذا تستقبلين والدك؟!"

لتبصق بوجهه ليبتسم بإنزعاج ويغمض عينيه ليأتي كين ويمسح وجهه بالمنديل ليبتعد كين ويقف بجانب زيك

"تعني خاطفي العجوز المنحرف!."

"لسانكِ القذر يجب قطعه!."

ليكمل لي

"زيك يبدو من حالتها انها ازعجتك صحيح؟!"

ليجيبه الاشقر الملتحي

"نعم سيدي"

"تشه، حمقى"

اطلقت ميكاسا كلامها بينما تحول وجهها لمكان اخر

"اممم يبدو انكِ لاتحبين الكلام، تحبين العنف صحيح؟!"

"غير مهم ايها العجوز!."

"كين الهاتف"

اتى كين فور كلام الاكبر ليفتح هاتفه ويريها فيديو وكانالمكان شبه مضلم ويبدو أنهم يعذبون اشخاصاً ما

فورما انتبهت لملامحهم كانوا اصدقائها

لتصرخ

الـمـريـضـة | sick Where stories live. Discover now