#_البارت 16

Start from the beginning
                                    

ضلينة واحد صافن بوجه الثاني

يوسف: منو هذا اللي يكتلج ؟

بيان: زوجي ! زووووجي راح يكتلني

اباوع لمصطفى ملامح الصدمة معتلية وجهة واني مو اقل صدمة منة
.. جر التليفون وصاح بيهة

مصطفى: وانتي مو كلتييييي اني منفصلة ؟؟؟

بيان: لا لاا جذبت عليك .. اسفة ادري مجان لازم ما اكولك بس مو بيدي والله .. مجنت رايدة اخسرك

يوسف: حبتج حية بسبع رووووس .. وشكوو داكة ؟؟

بيان: انت مو مصطفى هذا مو صوتة .. مصطفى وووين

مصطفى: احجي عاااد لييش جذبتي ؟ شنوو غايتج ؟ مو على اساس كاعدة وي اهلج ؟ .. يعني هذاك اليوم من اجيتج وفات هذاك الرجال هو نفسة زوجج موو ؟؟؟؟

بيان: اي صح بس مجنت محسبة حساب حيجي للبيت .. اني وياه علاقتنة مخربطة وناوين على انفصال بس من اجيتني وشافك هذاك اليوم ، كام يهددني ويكولي تردين تعوفيني علمود حبيبج .. وحابسني بالبيت وحتى موبايل ما عندي اتواصل وي اقاربي

هذا الحجي هي تحجي وتبجي
وتناشغ مناشغ وكوة تطلع الحجاية منها

مصطفى: ليش اهلج وين ؟ يعني ما معقولة ميعرفون ببنتهم شنو صاير وياها

بيان: اهلي متوفين

مصطفى: يعني اللي حجيتيلي عليه كله جذذذب ؟

بيان: والله ما اريد اخسرك افهمممم احبك والله احبكك .. ليش مدا تصدكني سويت هيج مجبورة

مصطفى: وشنووو اللي جابرررج تضحكين عليه ؟ انتي متعرفين شنو جاي يصيرلي من ورة غبائج

بيان: ما بيدي شي والله اني هم مهددة وما اعرف اصلا وين اروح .. اذا ابقى يمة راح يكتلني وما يرفلة جفن ما اعرف شسوي الحكني فدوة

مصطفى: لججج بابا شسوويلج .. هذا رجلج الزوج جاي يهدد بيه بصور وسكرينات ويريد يوصلها لعشيرتي .. شيريد هذا ؟؟ ليوين يريد يووصل بتهديدة

بيان: اني اعرفة .. يريد فلوس

مصطفى: فلوس !! .. بس هو ما جاب طاري الفلوس وحتى ما حاجي وياي ولا مرة

بيان: اسألني اني عنة هذا واحد سكير ومكبسل يدور ماديات وفلوس يبيع اهله علمود كم فلس .. ويريد يقشمرك ومو بس انت حتى اني ديهددني بصوري يكولي انشرها اذا متنطيني

مصطفى: يهدد مرتة ؟؟ شنو هل زوج القندرة هذا

بيان: مو دا اكولك هذا واحد مريض نفسي شتتوقع مثلا .. والله شابعة قهر من وراه ومدا اعرف هسه وين انطي وجهي ، على لحظة يفوت عليه ويذبحني ومحد يسأل عليه .. والله ما اعرف وين ارووح

حجت جملتها الأخيرة بغصة وانفجرت بالبجي
.. اباوع لمصطفى مثل اللي لان وكال

مصطفى: زين بس اسكتي خلي افتهم منج ...

ابو رعبWhere stories live. Discover now