ραят 41 - уσυ ℓσѕт тнαт яιgнт

2K 107 416
                                    

دانيال (والد دونغهيوك) كان جالساً في غرفته في المنزل مع أخيه لينطق : هل سوهو على علمٍ بعودتي للمنزل؟

يونغها (والد سوهو) : كلا لا يعلم.

دانيال : إذاً لماذا ليس في المنزل؟

يونغها تحمحم : منذ استيقظت من الغيبوبة وهو يبقى في منزل حبيبه.

دانيال قطب حاجبيه قليلاً : من حبيبه؟ هل هو الشاب الذي حدثني عنه من قبل؟

يونغها أومأ برأسه : نعم، ذلك الصيني الشاب ييشينغ.

دانيال : منذ أكثر من خمس سنوات وهما معاً، أليس هذا ظريفاً جداً؟

يونغها : نعم نعم، سوهو يحبه بجنون لذا.. لا مجال.

دانيال : من الغريب أن زوجتك لم تعترض..

يونغها ضحك : هي تحب لاي كذلك لذا.. ليس لديها مشكلة مع الأمر، بالإضافة لأنه طالما لن يكون عائقاً أمام سوهو لأي سبب فلمَ لا.

دانيال : على ذكرها.. أين هي الآن؟

يونغها : لا تأتي بسيرتها الآن أو ستعود.

دانيال : بجدية أين هي؟ من الغريب أنها لم تأتي للمشفى حين استيقظت وكذلك حين عدت للمنزل اليوم هي ليس هنا.. ومن الغريب أنها لا تصرخ علي كعادتها.

يونغها : هي مع رفيقاتها في عطلة في أسبانيا لثلاثة أشهر.

دانيال : عطلة.. ثلاثة أشهر؟

يونغها : أنت تعلم، هي تقوم بأعمالها عن بعد لذا.. تعتبر تلك عطلة، بالإضافة لأنك تعلم أننا لسنا على وفاقٍ دائم، لذا يفضل أن نبتعد من وقتٍ لآخر حتى تظل علاقتنا بشكلٍ جيد.

رن الجرس لينطق يونغها : يبدو أن الرفاق قد وصلوا.

ذهب نحو المدخل بينما الخادمة فتحت الباب لتنحني لهم باحترام ليستقبلهم يونغها ويدخلوا معه.

جانغهيوك (والد جي يونغ) : أين أنت يا دانيال؟~~
نطق بارتفاع بشكلٍ عبثي لينفي يونغها برأسه فقط ليشير له نحو الغرفة في الأعلى ليسبقهم جانغهيوك.

يونغها : رفقتهما تصيبني بالجنون.

ضحكت هيسون لتربت على كتفه : لا بأس سيد كيم، عليك أن تكون قد اعتدت على غرابته فأنتم أقرباء على أي حال.

يونغها نفى برأسه : ذلك الجانغهيوك لا يمكن لأحدٍ توقعه مهماً مرت السنين على أي حال.

-8- ℓσиєℓιиєѕѕ/ الوحدة -🔞-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن