فرانس : وقد نسي حتى ما كان يريد التكلم عنة ليقول هاذا واجبي ايتها الجميلة
ميشيل : ما رئيك ان تقبلها سيكون وقتها المشهد اروع واجمل
نظرت له كايا وعلى ملامحها تسائولات كثيرة هل حقا نطق بهاكذا كلامات لا تصدق

رأت كايا غضب كبير يشع من عينية ما سببة لا تعلم لكن كان ميشيل سيقتلها يقسم بذالك الا يكفي انها كانت تتجسس علية الان تمسك يد رجل اخر امامة ويتغزل بها
ضنت كايا انه غضب لانها مسكت يد فرانس وتذكرت ما اخبرها اياه عن محادثتها لرجل اخر كيف اذن لمسة اكيد لن يغفر لها

تدخلت انيا لتهدأ الوضع قليلا لتمسك عنقها وهي تمثل تألمها وتقول بصوت حاولت اخراجة متألم
نعم ميشيل فرانس هنا من اجلي
نظر لها ميشيل هي الاخرى بغضب فهي من احضر كايا الى هنا اذن هي ايضا تورطت في الامر
لم تشعر انيا سوى بذالك الذي امسكها من كتفها وادخلها الى القفص ليتفحص عنقها وهو يرفع رأسها الى الاعلى ثم فتح لها فمهة بمقصد انة يريد منها فتح فمها حتى يرى ان كان هناك امر ما يؤلمها ففعلت وهي تحاول كتم ضحكتها بصعوبة

نظر لها الجميع بصدمة حتى ميشيل تناسى غضبة ونظر الية بصدمة كبيرة هل حقا هو ينظر الى فمها اوان كان هناك شيء يؤلمها كتم ابتسامتة من الخروج على تصرفات ابن اخية التي اصبحت تفهم يوما بعد يوم فهو ضن انه سيموت قبل ان يرى هاكذا منظر
اما فرانس فقال وهو متفاجأ حقا
لما تدعون روبرت بالمجنون  وتضعونة بهاذا القفص انا لم ارى اي تصرف لة يدل على جنونة 
نظر لة ميشيل بغضب ليقول اظن انك انتهيت من الفحص لذا يمكنك الذهاب
لتقول كايا انا سأرشدك الى الخارج
ميشيل بغضب بل انا من سأرشدة

اومئت لة كايا لتقول كما تريد وفي داخلها خوف كبير من ان يفلت لسان فرانس بشيء عن مهنتها ستكون في خطر كبير وقتها
ذهب كل من فرانس وميشي للخارج بعد ان قال ميشيل اعطني اسماء الادوية لاجعل الرجال يحضرونهم
اومئت لة اتعطية تلك الورقة ليذهب هو وفرانس الى الخارج  ما ان خرجو من القبو حتى تكلم ميشيل : هل تعرف كايا

ابتسامة كبيرة ضهرت على شفتي فرانس ود وقتها ميشيل ان يكسر لة اسنانة
فرانس : نعم اعرفها من سنوات عديدة
غضب ميشيل ازداد وهو يسمع مثل هاذة الكلمات يعرفها منذ سنوات اي هناك علاقة بينهم
واللعنة لما يهتم ان كان لها علاقة بغيره اليس من المفترض ان يفكر في انها هنا لان اعدائة احضروها الى هنا وهي جاسوسة 
لكن لما قلبة اللعين وعقلة العاهر يحترقان غضبا وغيضا من فكرة انها تعرف هاذا الرجل قبل ان تعرفة هو

قام بأمر احد الخدم الذين وجدهم في طريقة ان يرشدوه الى الخارج فهو لم يعد يستطيع تحمل سماع صوتة او حتى النظر الية
ليعود نحو القبو والغضب حقا قد تمكن منة ضرب الباب مرة اخرى ليصرخ بصوت عال عليهن
ربما علينا التكلم في امر ما يا أنسة كايا وانسة انيا هلا اتيتن الى مكتبي
اومئت لة كايا وحاولت قدر الامكان عدم اضهار توترها  وخوفها من انة اكتشف ما كان يفعلة فرانس هنا وتمنت ان غضبة هاذا جراء غيرتة من فرانس فقط

أريدك صغيرتي Where stories live. Discover now