جزء واحد وعشرون والاخير

2K 58 10
                                    

هلا وغلا شلونكم شخباركم حبايب كلش اسفه ع سحبه بس مكدر اكتب ضروف اعذروني//بدون مقدمات نبدي بالبارت الاخير//اسفه على الاخطاء الاملائيه وبس والله مشاهدة ممتعه//

__________
يدخل سونغ الى ذالك المنزل الفخم وبين ذراعيه اسمك التي ليست واعيه على شيء ليهرع لها مينتيانغ وينضر لها بقلق ويردف: مالذي فعلته لها..!!
سونغ: مجرد مخدر قوي لكي لاتستيقض بسرعه!!! ليأخذها منه الاخر ويردف بأبتسامه وهو يناضرها بعشق: اخيرا اصبحتي بين احضاني حبيبتي لا تخافي سنذهب من هنا ونعيش بعيدا عن كل العالم لايوجد سوانا نحن واطفالنا صغيرتي لينضر سونغ الي سيده الذي
اصبح كالمجنون بالفعل ويردف بخوف: سيدي
ارجوك لازال امامنا الوقت فلنتراجع عن هذا الامر قبل ان نموت واللعنه انت تعلم انه سيجدنا لو هربنا لكوكب اخر ارجوك سيدي عد الى رشدك لينضر له تيانغ ويردف بغضب وينبس: سونغ اغلق لعنتك احسن وجهز الطيارة بسرعه فأنا الان سعيد ولا اريد ان تعكر مزاجي
ليتنهد سونغ بيأس ويردف: ستكون جاهزة بعد ساعه.... ولاتقلق لقد رميت هاتفها في القصر لان فيه جهاز تعقب اتمنا ان لايجدنا خلال هذه الساعه والا سننتهي ليبتسم مينتيانغ بخبث ويردف بنصر: تلذذ بعجزك الآن لعنة جيون. مايمكـنك فعله الآن أيها العاهر ليعيد بنظرة الى اسمك النائمة بعمق
ليقترب منها ببطء ويقرب شفتيه من خاصتها لكنه فجأة توقف واردف بهمس : اظنها ستكون أجمل عندما تبادليني بحب امرأتي ليقبل ارنبة انفها ويصعد بها إلى الغرفة تاركا سونغ الذي يفرك يديه بتوتر ويتحرك بعشوائية ويردف بارتعاش اللعنة أعلم ان الامر سيزداد سوء وسيجدنا لكن هذا اللعنة جن بالكامل ولا يفهم يجب أن امنع بنفسي بسرعه قبل ان يمحيني جونغكوك من الوجود انا لا دخل لي بهاؤلا الاغنياء الملاعين
_________
______
___
_
كانت الفتيات واقفات بهدوء وبملامح يكسوها القلق بينما انجي ترتعش بشده وتبكي بقلق على اختها وامامهم الفتيان الذين يقفون برجولة طاغية ومكشرين ملامحهم بحدة.. وجيمين الذي يتحرك بعشوائية وهو في قمة قلقه وغضبه... بينما كان ذلك الوحش الدامي واقف بشموخ بهالته الخاطفة للأنفاس.. وهو رافع اكمام قميصه وفاتح ازراره ليبرز القليل من صدره المعضل وشعره الطويل مبعثر على وجهه المحتد... وهو ينظر بصقراويته الدامية التي تطلق الشرار الحارق إلى أولئك الحراس المصطفين أمامه برعب. وهم منزلين رؤوسهم باحترام وخوف .... ليخرج جونغكوك...
سلاحه ويردف ببرود مميت كانه الهدوء ماقبل العاصفة : من المسؤولين عن حراسة الجهة الخلفية لينظر بعض الحراس إلى بعضهم بارتعاش ويتقدموا بتردد ليرفع جونغكوك سلاحه أمامه ويكمل وهو يتفقد الرصاصات: أين كنتم عندما خرجت هي ليردف أحدهم بتلعثم سيد لقد كنا في اماكننا لكنها أمرتنا بالمغادرة ليستدير سيهون إلى انجي ويردف بحدة انجي خذي الفتيات واصعدوا بسرعة لتنظر له انجي بخوف ليكمل : لاتخافي حبيبتي سنجدها اصعدي بسرعة ... ليتجهوا الفتيات إلى فوق لانهم يعلمون ما سيحصل هنا وبطبع لا يريدون رؤية شيء كهذا... وخاصة أن انجي حامل ليتقدم ذلك الشيطان الأسود من الحارس بخطوات بطيئة جعلت من قلب الآخـر يعتصر أكثر مع كل خطوة... لينبس جونغكوك بنبرة باردة يتخللها الحدة المرعبه وأنا مالذی امرتکم به أيها العاهر.. ليرتعش المسكين بقوة ويردف بسرعة وهو يتصبب عرقا سيدي أرجوك ... أنا الم... ولم يكمل كلامه لأنه سقط جثه هامدة غارقا في دمائه اثر رصاصة جونغكوك التي اخترقت جبهته... وخلال ثواني خاطفة لحقه جميع الحراس الموجودين.... ليمتلأ القصر بجثثهم ورائحة دمائهم التي تشمئز لها الابدان .... ليدخل بيكهيون بسرعة وهو حامل حاسوبه ليردف بحدة جونغكوك اشارة هاتفها لم تخرج من القصر ليستدير له جونغكوك ويردف بغضب وبنبرة خشنه: كيف ذلك واللعنة.. ليأتي مارك بسرعه ويردف بجدية: سيدي وجدت هاتفها مرميا في الجهة الخلفية
لياخذه منه جونغكوك ويفتحه مسرعة... لتظهر أمامه صورتها بابتسامتها الجميلة التي لطالما عشقها. وهنا كان من سكب بنزينا على نار قلبه المشتعلة شوقا ليشد على الهاتف بقوة وهو ينظر إلى صورتها بصقراوتية الدامية... وبنظرة سلبت منها الحياة وكأنه الآن حقا جسد بدون روح الايريد شيأ سوى رويتها امامه الآن واحتضانها بقوة والاعتذار منها ... فالشوق والندم مزقا قلبه العاشق بالفعل. ليقاطعه صوت تاي الذي اردف بجدية:هاهي تسجيلات كاميرات المراقبة... ليتقدم منهم جونغكوك وهو يركز مع شاشة الحاسوب... ليرى كيف كانت غاضبة وتتذمر... ثم قدوم سونغ بخفية وكيف وضع لها المخدر... ثم حملها بعد أن رمى هاتفها... ليفزع الفتيان فجأة عندما لكم ذلك الثور الهائج الحاسوب حتى كسر شاشته... ثم قلب الطاولة بقوة رهيبة ليخرج صرخه قوية زلزلت ارجاء القصر... وكأن اعصارا هبت على المكان وهدمه بالكامل ليلكم الحائط بكامل قوته وكأنه ليس بشر بل وحش کاسر... بدون مشاعر أو عقل للتفكير به.. ليردف بصراخ غاضب ونبرة ترعب الاسود والتنانين: اللعنة ... العنة كيف لمسها .. كيف تجرؤوا على فعلها
اللعنه كيف تغابيت هكذا وتركتها ... ليردف سيهون بسخط: جونغكوك مابك واللعنة اهدا هل جننت سنجدها ... لا تقلق ... جيمين بقلق : يكفي جونغكوك يجب ان نتحكم بانفسنا حتى نتصرف جيدا ونجدهـا بسرعة ... ليستدير لهم جونغكوك وهو ينظر لهم بصقراوتيه المتعطشة للدماء ويردف بهستيريا: اريدها الان واللعنة... لن استطيع الانتظار أكثر اريدها أمامي الان ... لن اهداء حتى المسها بيدي وأشتم رائحتها واللعنة..ليكمل بسخط : مارك خمس دقائق... فقط خمس دقائق واجدك امامي مع عنوان ذلك العاهر... تحرك بسرعة ليؤما له مارك بجدية ويسرع إلى الخارج. ليردف تاي بجدية. يجب أن يبقى أحد مع الفتيات... جيمين ببرود : سأذهب أنا وجونغكوك وانتم ابقوا سيهون لا تنسى تأمين حراس آخرين لايجب ان يبقى القصر فارغا ... ليهمهم له سيهون.. ويردف بيكهيون وهو ينظر إلى تلك الجثث: تعال تاي لننظف هذه الفوضى قبل أن تنزل الفتيات .... اللعنة..
_______
_____
___
_
يجلس ذلك العجوز.. على كرسيه ببرود و امامه حارسه الشخصي و رئيس حراسه وبجانبه نانسي ليردف ببرود: لا أريد أي حماقات... جهزوا الرجال جيدا
والاسلحة أيضا... أريد أن أسيطر على القصر وانهي كل شيء بسرعة ... ذلك العاهر جيون سيعود غدا أريد أن استقبله جيدا واقدم له هدية تليق بمقامه لتبتسم نانسي بخبث ويكمل حارسه ومن حسن حضنا سيدي أن قصرهم خال من الحراس... لقد قتل جونغكوك أغلبهم... نانسي بفضول: ولماذا... هو لا يفعل هكذا عبنا الحارس: لأن زوجته خطفت اليوم من داخل القصر وأمام أعين الجميع ... لتصرخ نانسي بسعادة : ماذا ؟؟؟؟... لتنفجر ضحكا كالمجنونة ويكمل جوني بخبث أظن أن اعداء السيد جونغكوك بدؤوا بالتحرك معا ضده دفعة واحدة... اييشش للأسف أردت أنا قتلها بيدى واللعنة لكن لابأس مازال هناك المزيد وايضا حوامل ... ليردف حارسه بجدية: اذن سيدي متى نتحرك.... ليلعق جوني شفتيه بخبث وينبس:صباحا... بينما اكتفت نانسي بنضرات لعوبة
_______
_____
___
_
في مكان اخر بعد نصف ساعه
_
___
_____
_______
يستلقي ذلك الوسيم على سرير الغرفة الفخم وهو متكأ على مرفقه ويتأمل تلك الثانية المخدرة بعمق ليرفع يده ببطء ويبعد خصلات شعرها وراء اذنها ثم يمرر أصابعه على خدها الرطب بحنان وهو يتعمق في تفاصيلها المنحوتة ... ليردف بهدوء: هل تعلمين أنكي كسولة جدا... أم تتدللين على زوجك... لقد نمتي قرابة الساحة وأنا انتظركي هنا لكن لابأس فهذا ما أريدها تستيقضي قبل أن نغادر هذا المكان.... ونعود إلى منزلنا معا... اعدكي أننا سنكون أسعد زوجين في العالم صغيرتي ... ونتعلب الكثير من الأطفال وفريد فتاة مثلك تماما ... ا اخ لا استطيع الانتظار لتلك اللحظة حقا... حينها سأكون أسعد رجل في العالم... لقد غيرتي لـي حياتي من دخولكي إليها اسمك ... واقسم لكي انكي لن تخرجي منها أبدا... ليبتسم بخفة ويهمس لها: أحبكي حد الهوس سيدة مينتيانغ ... لبقيل أحدها بلمق وكان سیستقيم لولا توقفه لسماع تنميتها الغير مفهومة ليقترب منها أكثر لسماع هلوساتها بوضوح... اسمك بهمس مرتعش جونغكوك.... جونغكوك بشد تيانغ على قبضته ويردف بصراخ:لاتعيدي هذا الاسم واللعنة عليكي الهلوسة باسمي فقط... هل فهمتي... لم يعد هناك مكان لذلك العاهر في حياتك... منذ يوم لا يوجد غيري أنا فقط لكنها فعلا بقيت تهلوس باسم مالك قلبها وهي ساخنة جدا وترتعش بخفة...ليستقيم تيانغ ويردف بغضب: لن أعاقب لي على هذا لأنكي نائمة وغير واعية على ماتتفوهين به...ولكن عندما تستيقضين سأجعلكي تصرخين باسمي... سأمحي ذلك الوعد من ذاكرتكي تماما العيد خصلات شعره بغضب وتيتجه إلى الاسل... تاركا اسمك مخدرة بشدة وتهلوس باسم جونغكوك فقط لينزل من الدرج وهو في قمة وسامته ويردف بشبه صراخ سونغ این انت سونغ الم تجهز الطائرة بعد..!!
اسمك ستستيقض اللعنه عليه اين ذهب
سوونغ... ليتنهد بظجر ويخرج هاتفه. يتصل به لكنه استدار فجأة إلى باب المنزل الذي فتح ببطء دون وجود اي احد ليعقد تيانغ حاجبه بأستغراب ويردف: سونغ ... هل هذا انت ليسقط الهاتف من يده فجأة اثر رؤيته لسونغ و يدخل بهدوء ويمشي ببطء كأنه سيسقط والدماء تخرج منه بشدة اثر ذراعيه المقطوعين اليردف مينتيانغ بصدمة: سونغ ... ليسقط الآخر يعنف.. ويظهر ذلك السكين الضخم المغروس في ظهره بقوة لينضر له تيانغ بشرود كانه مصدوم من هول ذلك المنظر المرعب لينبس بهمس مرتعش: سونغ... اللعنة.. من فعل بك هذا... كان سيتقدم منه لكن فجأة لسقوط باب المنزل بقوة كأنه زلزال هب عليه. واقتلعه من عروقه ليظهر أخيراً ذلك الوحش الكاسر بهالته المرعبة وجسده الضخم كأنه جبل واقف امام الباب وحجب ..الضوء.. ليتقدم منه ببطء
وهو يتمختز كالفهد البري الذي يترقب فريسته ليدخل وراءة جيمين ومارك اللذان لايقلان عنه رعبا وضخامه ليبتلع مينتيانغ ريقه وهو يتراجع إلى الوراء ببطء وينظر إلى تلك الصقراوتين الدامية التي تحرقه بالنضرات القاتلة ... ليقف أمام جونغكوك مباشرة ويردف ببرود جامد عكس ماسيحصل بعد قلیلا: اين هي
لينفي مينتيانغ بسرعه ويردف بغضب هستيري
ل

Mafia bossesWhere stories live. Discover now