Mafia bosses

جزء الثاني عشر

هلا وغلا شخباركم اسفه ع سحبه
عيد مبارك كل عام وانتو بخير احبكم

اسفه على الاخطاء الاملائيه 🤍🫂

_________

غرفه جيون

(الملابس بحطهم بجزء خاص )🫂🤍

يدخل جونغكوك الى غرفته ليجد اسمك واقفة بجانب الخادمة يرتبان ثيابها ليتقدم جونغكوك ويردف بحدة : أنتي جهزي لي الحمام بسرعة.... لتنحني الخادمة بخوف وهي تسترق النظر له ولا تصدق انها دخلت الى غرفة الحفيد الاكبر فهو لا يسمح الا لرئيسة الخدم بدخول و تنظيف غرفته
ثم تتجه الى الحمام بسرعة وهي تحسد اسمك عن هذا الزوج
الذي تتمنى نساء العالم
نظرة واحدة منه...... لينظر جونغكوك الى اسمك وهي ترتب ملابسها بهدوء ثم ينزل بنظره الى خصرها العاري وبطنها البيضاء المنحوتة..... ليرجع خصلات شعره بتوتر ويردف بنبرته الرجولية العميقة:مالذي تفعلينه ؟...... لتنظر له اسمك بطرف عين وتردف ببرود كما ترى ...... لتكمل آخر قطعة تزامنا مع خروج الخادمة من الغرفة.... لتردف بهدوء: سأخرج و أدعك تنام ...... ليرفع حاجبه وينبس بحدة الى أين.... لتخرج اسمك بيجامته السوداء الفخمة وتردف : سأجلس مع الفتيات قليلا.... هل تحتاج شي
ليضع جونغكوك يديه في جيوبه ويردف ببرود مصطنع يخفي غضبه: هل صاحب صفقة الصين هو مينتيانغ !!..... لتكشر اسمك ملامحها باستغراب وتنبس أجل !!! ولكن كيف علم ......... ليردف بخشونة متجاهلا سؤالها: هل هذا تعاملكم الاول معا؟.... التهمهم له اسمك بغضب من تجاهله لسؤالها
وتكمل: هل تعرفه أنت؟..... ليخرج جونغكوك هاتفه ويعطيها له ويردف : امسكي هذا؟.... لتأخذه اسمك وتنبس بدهشة : لما أعطيتني هاتفك..... ليأخذ هو هاتفها من فوق الطاولة ويضعه في سترته بعد أن نزعها ليردف ببرود:دعي هاتفي معكي منذ اليوم...... وسيبقى هاتفكي معي.... سيارتكي مأمنة
وبها جهاز تعقب...... سيرافقكي مارك وحراس منذ الغد.....لا يمكنني منعكي من العمل لأنني سأستغل الأمر..... لذلك لا تعبثي في الارجاء فكل تحركاتكي ستكون تحت نظري ........ مارك سيدخل معكي الى قاعة الاجتماعات و حتى مكتبكي...... وعندما اتصل تردين دون التأخر ولو دقيقة .....واضح
لتضحك اسمك بدهشة وتردف: ما هذا جونغكوك.... هل أنا مسجونة أم ماذا.... مالذي يحدث...... لينظر لها بسخط ويرفع اصبعه امام وجهها ويكمل بنبرة تحذيرية مرعبة كأنه ينذرها بعدم العبث حقا: اسمك كلامي سيطبق بالحرف وبدون أسئلتكي التافهة.... و إياكي التكلم مع غرباء أو أخذ أي شيء منهم
لتعقد اسمك حاجبيها و يظهر الخوف على زمردتيها لتردف بنبرة جادة: جونغكوك هل لهاته الدرجة يريدون قتلي؟.... على الأقل قل لي من يكونون.... ومالذي يريدونه مني....... ليحاوط جونغكوك وجهها وينظر لها بصقراوتين داميتين ووحشه على وشك الظهور ليردف بهمس خشن تغلغل صداه في
في اذني اسمك بشدة اياكي وأن أرى هذا الخوف في عينيكي مجددا..... أنتي زوجة جيون جونغكوك واللعنة ...... والخوف نفسه يهاب الاقتراب منكى في وجودي...... فلا تفكري في لعنة الأمر مجددا انسي جميع ما حصل قط أريدكي أن تنتبهي على اكلكي و شربكي خارجا... و دعي الباقي على جونغكوك
لتتنهد اسمك وتردف بهدوء: جونغكوك أنا لست خائفة على نفسي.... أنا خائفة على اخوتي .... لقد رأيت ماحصل مع انجي بسببي.... لقد كادت تفقد حياتها وحياة ابنها....... كيف تريدني أن اسامح نفسي على هذا و بحركة سريعة من جونغكوك .... جذبها من مؤخرة رأسها حتى تلامست شفتيهما بخفة لتفتح اسمك عينيها بصدمة وهي ترى قربه الشديد
و تتحسس شفتيه الرطبة على خاصتها.... بينما اردف جونغكوك بحدة: ألا تفهمين لغة البشر واللعنة.... الم اقل للعنتكي لا تذكري الخوف على لسانكي ولو بالمزاح كلنا هنا و سنحميكم جيدا.... وليس ذنبكي ماحصل ..... سيأتي يوم و تعرفين كل شيء.... لذلك سأمررها للعنتكي هذه المرة.... و إياكي و التغابي مجددا..... لتتوماً له اسمك بتخدر و عسليتيها غارقة في بحر صقراوتيه أمامي
ليبتسم ذلك القاسي البارد بجانبية ويردف: جيد... مطيعة ... ليخطف قبلة سريعة
من شفتيها.... و أخذ بيجامته وتوجه الى الحمام بهيبته الرجولية وجسده الضخم المعضل وهو لعنة في الاثارة والرجولة بينما يردف ببرود: دعيني أنام ولا توقضيني........ و أنتي لا تسهري كثيرا .... قبل التاسعة تكونين هنا ..... ليدخل الحمام تاركا وراءه تلك المتصنمة وهي شاردة في الارض
و تلمس شفتيها بخفة...... لتكشر ملامحها بتفكير وتردف: هل قبلني مرتين اليوم أم أنني أتهيأ ..... لتستدير إلى المرآة وترى وجهها المحمر و شفتيها المنتفخة كأنها تطالب بالمزيد من رحيق شفتيه.... التوجه بنظرها الى الحمام وتكمل بهمس: لقد أوقعتني حقاً جونغكوك ..... اوقعتني بشدة... لدرجة لم اعد اتحكم في قلبي لتبتسم بهيام .... وتخرج بخطوات بطيئة وقلبها تركته في تلك الغرفة بالفعل