جزء ثالث عشر

1.4K 43 11
                                    

هاي كلت لكم بعوضكم لذالك اسامتعوا ببارت قصير 🫂🤍
اسفه على الاخطاء الاملائيه 🤍🫂

_____

قصر جيون الساعه التاسعه مساءٍ

((كالعاده الملابس بحطهم بجزء خاص 🫂🤍))

تدخل انجي الى غرفتها ببطء كي لا توقظ زوجها النائم بعمق من شدة تعبه لتلقي عليه نظرة خاطفة وهو نائم على بطنه وشعره مبعثر على وجهه لتبتسم بخفة على مظهره البريء والمثير في آن واحد.... وتتوجه الى الحمام لتخرج بعد مدة و تستلقي بجانب زوجها.... وتضع ظهرها على مؤخرة السرير...... لترفع يديها الرقيقة وتمسح بها على بطنها بسعادة وهي تردف بهمس: صغيري البطل ..... لقد قاومت الألم و تشبثت بالحياة جيدا.... احسنت طفلي الجميل .... أعلم أنك ستكون قويا كوالدك ..... ووسيم مثله ايضا لترفع يدها الأخرى وتبعد بها خصلات شعره عن وجهه الوسيم وهي تبتسم بحب..... لتنزل بجذعها على وجهه و تقبل خده الحاد بعمق .... كأنها تحكى فيها كمية عشقها ..... لتتحول تلك القبلة الى قبلات كثيرة في كامل وجهه..... بينما سيهون لا يحس على شيء.... لتهمس انجي صغيري يكفي هكذا ...... أبا سيستيق..... فلندعه ينام وغدا نقبله كما نشاء.... لتنزل بجسدها وتستلقي بالكامل وتقرب وجهها من خاصته بشدة .... لتقبل ارنبة انفه الحادة و تغلق عسليتيها لتنام بعمق هي الأخرى

تخرج روزي من الحمام بخطوات حذرة كي لا تزعج جيمين الذي يتوسط السرير وهو نائم بهمجية و عاري الصدر...... لتغلق الباب بهدوء و تتجه الى مرآتها لتضع بعض المرطبات و تصفف شعرها....... ليرن هاتف جيمين بصخب
ليكشر ذلك المثير ملامحه بإنزعاج .... بينما ركضت روزي اليه و أغلقته بسرعة لتتنهد براحة عندما عاد جيمين الى هدوئه.... وبدون قصد منها سقط الهاتف من يدها و انكسر...... لتفتح روزي فمها بصدمة وتنظر الى الهاتف الذي أصبح أشلاء ... ثم الى جيمين الذي وضع الوسادة على رأسه... لتجلس روزي على ركبها و تلملم أشلاء الهاتف وتردف بهمس: اللعنة.... لقد كسر تماما..... فيه كامل معطياته و يترقب به هاتفي أيضا.... اللعنة مالذي سأفعله الآن..... لتستقيم بسرعة وتضع الهاتف في حاوية الحمام...وتردف بخوف: أنا لم أرى ولم اسمع شيء... لقد كنت نائمة.... اهدئي روزي ... أنتي لم تفعلي شيء.... التركض الى السرير و تستلقي و تضع هي ايضا وسادتها على رأسها و تنام

تفتح تلك الخجولة الباب بعد ان ترددت لساعة في القدوم..... لكنها تشجعت اخيرا و أتت لرؤية خاطف قلبها ...... لتدخل بهدوء وتستقبلها تلك الرائحة الرجولية التي تملأ الغرفة بالكامل....... لتغلق سوزي الباب بحذر و تبحث بمقلتيها لتبتسم فجأة عندما رأت ذلك الوسيم نائم بعمق في سريره الفخم و ملامحه الحادة .... اصبحت طفولية وبريئة ..... لتتقدم منه ببطء وهي تنظر الى كامل ارجاء الغرفة بتمعن وتردف بهمس : لما لم تكن جميلة بهذا الشكل عندما دخلتها ذلك اليوم .... مالذي تغير يا ترى...... لتصل الى سريره وتكمل بابتسامة: أعلم مالذي تغيره...... حينها لم تكن تعني لي هذه الغرفة أي شيء لتجلس القرفصاء بجانب سريره و أمام وجهه الهادئ و تکمل بهمس عاشق والان نائم فيها مالك قلبي ....... لتتعمق في تفاصيل بيكهيون... صقر اوتيه المغلقة.... رموشه الشبه طويلة..... جبهته العريضة و أنفه الحاد...... لتنزل بنظرها الى شفتيه المنتفخة قليلا و بدون تردد منها وبأمر من قلبها الذي يكاد يخرج من مكانه فى هذه اللحظة..... اقتربت منه ببطء و ادمجت شفتيها مع خاصته بخفة مغلقة عينيها و تستمتع بجمال هذه اللحظة...... التفصلها بعد ثواني وهي طويلة قليلا و تردف بهمس امام شفتيه متى ستصبح لي بيكهيون.... متى سننام معا على هذا السرير...... لقد ارهقت بشدة وأنا فقط انظر لك ولا استطيع لمسك كما أشاء.... ارجوك اعترف لى بسرعة .... لقد تعبت حقا..... ارجوك لتتنهد بعمق و تكمل بابتسامة عاشقة : وسيم جدا .... حتى وانت نائم تخطف الانفاس لتقبل ارنبة انفه ...... و تستقيم بهدوء وتخرج بخطوات حذرة كأنها في حقل ألغام فهي رأت كمية تعبه و نومه بعمق حتى انه لم يحس عليها...... لتنظر له

Mafia bossesWhere stories live. Discover now