𝐏𝐀𝐑𝐓 18

6.2K 456 666
                                    

᪥᪥᪥᪥᪥ ࿇ ᪥᪥᪥᪥᪥ ࿇ ᪥᪥᪥᪥᪥
-اغصان يتيمة-
الكاتبة وَرْد حيدر

قبل كلشي لتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات + متابعة الحساب

᪥᪥᪥᪥᪥ ࿇ ᪥᪥᪥᪥᪥ ࿇ ᪥᪥᪥᪥᪥
الغصن :- ١٨

رجفت شفايفي عيوني فاتحتهن على وسعهن احاول استوعب كلامها بلعت ريگي دموعي لامست جفني عصرت قميصي عيوني تجاها تباوعلي بخبث تزين وجهه ابتسامة مشاكسة ملامحها تحمل الضغينة تحجي بصوت مسموع وتكرر

::- بَس ياقوتة انتِ مو جنتي تشتغلين بگوفي؟! 

عيوني عليها مجنت بحال يگدر يرد ولا مستعدة اجاوب ؏ السؤالات الراح تنسئل شرگت بانفاسي نداريت ، عيون عمتي صارت بوجهي نضرتلها متأسفة دنگت وطلعت روحي ممرودة حالي متبعثر تعبت اللهي تعبت

مشيت احمل كم هائل مـَـِن التعب الحزن الأرق بداخلي گلبي يدك أيدي اليمنى علية اتنفس بلدقيقة الف خطواتي تتعثر اشوف الشارع مليان زلم غمضت حيل ودفرت الباب اريدة ينفتح

بقيت واكفة وعلى هلحال ادفر بلباب ودموعي تنزل 

حسيت صوت خطوات صار خلفي نداريت شفتة بارود راد يحجي قاطعتة مفرفح وأردف بنبرة سريعة والوح بيدي تجاه الباب

::- افتحح.. اافتتححلي المهجوومم افتحهه

عقد حواجبة متسائل وتگنبص گدامي

::- شكو صاير شي؟

تكتفت عاصره أدية عيوني نحلانة ذبلانه تعبانه

::-  اسئل اخوك هوه ايفهمك أني ماعندي شي احجي

رمش بعيونه مرتين هز راسة متسائل وهوة ينضرلي

::- منو تقصدين جاسر؟ شمسوي يمي جان

أردفت بصوت مخنوك وعيوني مليانة دموع

::- بارود افتحلي الباب راح اوكع مـَـِن طولي

فرك وجهه وتقرب رفع رجله حطها ؏ حافت الباب راد يرفع نفسة ماكدر تذكرت ضهرة يأذي شفتة قبض أصابعة وأشرلي بحركة الصبر تمشة گدامي دقايق ورجع عبرلي طفل فتحلي الباب بدون لاحجي شي حتة ماشكرتة طبگت الباب وصرت وراة مفجورة أبجي

عاصرة جنطتي اعض بلسير مالها وهز براسي وردد

نذللل ماجان لازم اررووححح لاا ماجاان انفضححت! درت راسي بهسترية وووعمتي ويينها ليش لهسة ما أجت ذبيت الجنطة گبالي رافعة ايدي امسح دموعي بباطنها نداريت فتحت الباب شفتها أجت وملامحها متتفسر صفنت بوجهي وعضت على شفتها السفلية بأسف وتعدتني تدخل جوة

طبگت الباب وعيوني عليها دخلت شفتها تغطي بآصف وهوة يحجي وياها وميل راسة مغنت

::- ليش مايحبون لولو

اغصان يتيمةTempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang