☆☆☆☆☆ ☆☆☆☆☆
-اغصان يتيمة-
الكاتبة وَرْد حيدرقبل كلشي لتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات + متابعة الحساب
يكول؟
شوازاني وكبرت بوكت؟
واني ادري العمر سفرة
شمحلاها؟
من ارد للبيت ماخذ عشر من عشرة!..#الحنين للماضي
☆☆☆☆☆ ☆☆☆☆☆
جسمي صار يختض مرعوبة اتراجف بيدة مثل السعفة حاكم حسي بيدة ريحتها گحول يخنك مجان يريد صوتي يتعالة كل ميزداد حسي يحكم ايدة ازيد ؏ حلكي كزبرت من حسيت الحمالة نفتحت جحضت عيوني مهضومة مركزتهه بعينة واني متيقنة الجاي يصير... لااا هذذه مو حلم
نزلت دموعي تلامست كف ايدة حس ؏ حرارتهن نزل عيونة يباوعلهن ضرب صفنة يبحلج بيهن بهدوئ ساكن هادئ قامت مررعبب ، رفع عينة صارت عيونة بعيوني الجانت مليانة دموع بجيت من گلبي بسبيل يترگني يباوعلي من جوة حاجبة بنضرة حادة بيها تدقيق وتحديق تام
تقرب صار راسة بين رگبتي همس قرب اذني
_خايفة؟
هزيت راسي بنعم وروحي تتراجف
نزل ايدة من ضهري طلعها من تحت التشيرت غمض وفتح عيونة وهوة يتقرب مني اكثر
مديت ايدي خليتها ؏ صدرة كورتها بشكل لگمة ودفعتا باقوة ماعندي حسيت طاقتي راحت حيل مابية روحي مفرفحة بنيته قوية واني رچيچه حيلي رايح يادوب اوكف عله رجلية ماغصني خبر آصف بلمستشفى ماباقي حيل بية بالي وفگري كله يمة روح ماباقيه بيه كوة التقط انفاسي احس احتضرت بيدة شلون الايد وعلى رگبتي خانگتني
شافاني انتهيت بيدة اتراجف وابجي وگلبي دگاته صارت مسموعه وصلت لسابع جار مد اية ضغط بيهه بطني حسيت ؏ اصابعة شلون الجاي تدچچ بطني
حسيت ؏ حرارة صارت فوك وحمتي غمضت دموعي نزلت استوعبت شفايفة
حسيت عيوني غوشت نسحنت روحي ماتحمملت الموقف اضلمت الدنية بعيني راسي احسة ثكل وعيوني وجرت تلبگني حسيت على نگات مي بوجهي فتحت عيوني بثكل روحي تتراجف اول ماشفتة دفعته
بكل قوتي واني اردد_الله يااخذذذذك الله لايوفقك الله لايراويك الفررحة
اباوعله كام راح للمجر الصغير اخذ بطل المي الفوكاه جان بي تلترباع مبين شارب منة تقرب مده الي بيده
_لزمي شربي
شمرتة من ايده واني انگث بروحي مفرفحة
_مااااريد
صار كدامي شال البطل من الكاع فتحة تقرب لزمني من حنچي ضغطة بقوة بيدة عصر فكي فتح حلكي روحي رادت تستفرغ من شربني غصب حسيت المي يريد يطلع من خشمي رافع البطل بدون توقف
YOU ARE READING
اغصان يتيمة
Romanceثلاث اغصان تنمو في شجره بَادِية لكل غُصن حكايه مُتَمَايِزه أحدهم يكافح الفقر دون أيدي واخرهم يكافح الحياه بلسان سَلِيط وآخرهم حَطَّمَ دون ذنب يحَتضَنَهم مـَـِن طَرُوَ قلبة الضَرَر بماضي سِرِّيّ بقلمي الكاتبة وَرْد حيدر