"الجُــرح الثاني و ثلاثين"

Bắt đầu từ đầu
                                    

مُلاذ : ليش رحت؟

أيمن : بـ طلب من ابوي
حتى أيهم و باهر كانوا موجودين

عكدت حواجبي مستغربة
بـ كل لحظة انصدم بـ وجود أيهم
طلع اخو باهر و هسه أيمن اله علاقة بـ اركان

أيمن : هم ما اتعرفوا على اركان
بس انه اتعرفت عليه و قويت علاقتي بي

مُلاذ : حلو ، شصار بعد ما اتصل عليك
بـ الليلة يلي قتل بيها ابو او حاول قتله
و اتوقع تعرف السبب او لا؟

أيمن : بعد ما اتصل رحت الهم
و شفت ابو اركان رفعناه و اخذنا للسيارة
و طلعنا بي للمستشفى و حتى أيهم العالجة
لَكن ابو اركان دخل غيبوبة اركان اجو اله الشرطه
اعترف بـ نفسه هو يلي طعن ابوه و اخذوا
بقيت يم ابو في حال يصحى بـ يوم طلعت و رجعت
لگيت ابو ماكو سألت أيهم ما يعرف وينه
دورنا بالكاميرات لگينا طلع من المستشفى

هو يحجي و انا اكتب
رفعت عيني دحگتله
مسح على لحيته و كمل

أيمن : صورت فيديو راويته لـ اركان

مُلاذ : شلون راويته اله و هو بالسجن؟

أيمن : دخلت تلفوني بدون ما يدرون

ضرغام : شلون دخلت تلفونك؟

أيمن : طرقي الخاصة

مُلاذ : اممم ، حلو اريد اشوف الفيديو
بس قبلها ليش راويته لـ اركان؟

أيمن : حتى اراوي ابو عايش
لان ظن انه اكذب عليه

حجا و طلع تلفونه يدور بي
درت وجهي دحگت لـ ضرغام
ضرغام يدحگله بـ استغراب
فتح الفيديو و داره النا
قدمنا ظهرنا نشاهد الفيديو

دحگنا لـ الفيديو
ضرغام يريد يشوف رقم السيارة
بس مو واضح كلش لذالك اخذ اوصافها
و اتصل بـ شخص و بدء يوصف اله

اخذت التلفون من أيمن ، مدنكه و مركزه
لحد ما كدرت اقرء رقم السياره
و الباقي ما كدرت اقراه بـ وضوح
گلت لـ ضرغام ، گال للمتصل رقم السيارة
اكد عليه حتى يلگونها سد الاتصال

رفعت عيني لـ أيمن
اخذ تلفونه و رجع كعد بـ مكانه

مُلاذ : ليش اتصل اركان عليك؟

أيمن : يثق بيه يمكن لان علاقتنا قوية

ضرغام : بس تبقى جريمة سكتت عنها

أيمن : ما سكتت عنها و لا شاركت بيها
كل السويته نقلت والد اركان بـ سيارتي

جَرح الأيهمNơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ