59-مستقبل قريب

2.1K 176 19
                                    

(اوليفيا)

عدت لمنزلنا وانا مستغربة من هذة الاجواء الهادئة والتي لم نعتاد عليها منذ مدة فمنذ حضور ايما الصغيرة ولايوجد اي هدوء في منزلنا. ...

لكن تري اين هي الي اين ذهبت...؟ ؟

كنت سوف ادخل... حينما اعترض طريقي رفاييل قلت مبتسمة

-ابنتك اين هي راف... ؟؟

-جدتها اشتاقت لها واخذتها...

قلت مبتسمة

-رفاييل..

ابتسم
-هل انا كاذب؟

-اعتقد انك كذلك رفاييل...

وضع يدة علي قلبة

-حزنت بشدة كسر قلبي ... حرااام.

ضحكت علية

ابتسم واقترب مني

-اوليفيا... اعتقد انك تعرفين انك جميلة جداََ  ورائعه... وانني لولاك كنت سوف اكون حتي مجرد رجل تائة لكن بسببك انا الان رجل سعيد وامتلك عائلة حقيقة. ومتصالح مع نفسي وامتلك . زوجة يتمناها اي رجل وابنه جميلة للغاية ورائعه...

قلت
-اليوم انت تتحدث بطريقة غريبة رفاييل انت ربما مصاب بالحمى يارجل؟؟

ابتسم..

اقترب مني... ابتسم و تحدث معي طلب مني بتهذيب ان نكون معاََ اليوم... لم استطيع ان ارفض لم ارفض ولم اقبل لقد انسحبت بحياء. فقط

. تقدم نحوي. وهمس لي

-انا احبك جداََ اوليفيا.... احبك... كما لم افعل من قبل... منذ سنوات انا معجب بك... دفعنا قدرنا لنكون معاََ في اشياء  لم نخطط لها لا انا ولا نت لكني سعيد. للنهاية سعيد اننا معاََ وان القدر قد منحني لك....

ابتسمت... وقد دمعت عيني...

(الصبايا سوف يغتالوك يافتاة 😂.. )

وهمست له

-وانا ايضا احبك رفاييل

اقترب مني مبتسماََ وقال لي..

-شكرا لانك منحتيني هذة الفرصة....

تلاقت نظراتنا وابتسمت بحياء.... رفاييل ينوي اكمال الامر اليوم اقصد الان وانا اشعر بالحياء.. اقترب مني قبل جبيني ثم يدي همس لي

-اعدك بجعل الامر مميزاََ لك حبيبتى ...

بعدها حملني وتحرك لغرفتنا... ابتسمت من تلك الاجواء التي صنعها لنا كانت رمانسية بامتياز..

وضعني في الفراش ثم جلس  بقربي في الفراش وبدا في نزع حذائي... ابتسمت هامسة

-هل يمكنني الحصول علي حمام؟

-لاحقاََ

قالها وابتسم بمكر كان الان ينحني نحوي فتراجعت للفراش وكانت هذة فرصته اغمضت عيني حينما تلاقت شفتينا لقد قبلنا بعضنا اكثر من مرة خلال الفترة الماضية لكن لم يكن الامر هكذا هذة القبلات بطعم ونكهة اخرى اصبحت متسطحة تماما في الفراش ورفاييل فوقي قبلني حتي انقطعت انفاسي ثم نزع عني تلك البلاوزة... بدا في فك ازرارها دفعني لانهض قليلاََ والقاها بعيداََ كنت  اشعر بقميصة يلامس بشرتي يدي باطراب ذهبت لازرار قميصه وقمت بفكة

لا كابرياUnde poveștirile trăiesc. Descoperă acum