_Jimin's pov_
أعينه السوداء تأكل كل إنش من جسدها عاري..تفيض منه أنوثة طاغية تجعله مثارا فقط لرؤيتها لثوان...
لمس مؤخرتها بيده..كانت تصرخ تحاول إبعاده و هو يشتهي مضاجعتها بشكل قاسي...
أطبق شفاهه ضد خاصتها يحبس شهقاتها..شيء أسفله يريد قذف سائله داخل خاصتها
إقترب من أذنها "سنحضى بجنس قذر و حيواني" بشبه همس
أمسك يدها ليضعها فوق رجولته المنتصب و الصلب غصبا عنها..يصدر أنينا مع كل حركة تقوم بها يدها "ألا تشعرين كم يشتهي تمزيق أنوثتك أممم؟!"
(حذرتكم من قبل 🔞)
نزع سرواله الداخلي بسرعة..قضم شفته بنشوة ، صدرها يصعد و ينزل بسرعة جنونية..يتأمل و يتلذذ بدموعها التي سلكت طريق فوق خدودها يطغوا عليها اللون الزهري..
قضم شفاهها و أمسك بقضيبه..تغلغل بأصبعه منطقتها يبحث عن فتحتها، ليضعه داخلها...يحركه بأقصى سرعة و قساوة بدون رحمة...
صرخت داخل فمه..ترجو منه الخلاص لكن هذا فقط يلبي رغبته أكثر..رؤيتها في هذه الحالة تجعله في قمة الاستمتاع الجنسي
تتعالى صرخاتها أكثر تطلب الرحمة و لا يهديها إياها..هو يتعطش لأكثر
نزل الى جوف رقبتها يلقي بقضماته المؤلمة عليها و يستمتع بتلاحم ثدييها بصدره العاري..
إرتسمت إبتسامة على محياه حين تعالى أنينها أكثر و لهثاتها بسبب الالم الذي ألحقه بها...
تحركت تفاحة آدم بحلقه عندما إزدرد ريقه و هو يصدر أنين رجولي عندما وصل الى نشوته متجاهلا ألمها...كل ما يريده هو الوصول الى ذروته
قام برفع قدميها و وضعهم أعلى كتفه و واصل بإدخال و إخراج قضيبه الضخم يمزق منطقتها بقوة مما جعل السيارة تهتز..
يتحرك بسرعة أكثر كلما أوشك على القذف و تأوهاته تزداد و هو يعتصر صدرها بيديه الاثنين
كل ما يسمع بالسيارة صوت صرخاتها المتقطعة..و إرتطام أجسادهم ...
حتى وصل الى ذروته و أوشك على القذف أخرجه "لا أريد ان أجعل أطفالي داخل رحمك الان"....
ليقذف سائله الابيض اللزج على كامل وجهها..مستمتعا بشعوره و كأنه تحرر
متجاهلا كليا دموعها...ألمها..صراخها...ضعفها..
VOUS LISEZ
/Mყ ɾαριʂƚ/
Romanceما أسمح لأي حدا يشبه روايتي برواية أخرى أي تشبيه..كان بمحض الصدفة رواية من خيالي [ CONTENUE SEXUELLE] +18 ✓بارك جيمين ✓ بارك أشلي •عندما تموتين سأكتب على قبرك و بالخط العريض لأول مرة تنام هذه العاهرة لوحدها •صدقني لم أكن لأقع لك لكن الحياة حملتن...
My rapist/06
Depuis le début