/Mყ ɾαριʂƚ/

My rapist/02

مغتصبي/ عاهرتي الصغيرة

استيقظت في الصباح على الصوت منبه هاتفي رميت يدي على الطاولة التي أمامي أطفئه...

فتحت عيناي أنظر حولي لم يكن موجود بجانبي هل كان حلما؟

نظرت الى نفسي كنت فقط بحمالة الصدر..ما حدث كان حقيقيا لوهلة ظننته حلما، حقير ماذا فعل بي؟!!

سحبت نفسي من تحت اللحاف، أخذت قميصي كان مرميا على الارض و دخلت الحمام ملأت الحوض الاستحمام و استرخيت داخله

أشعر عظامي تكسرت من الليلة البارحة، عضلاتي تؤلمني

أخرجت زي الثانوية من الخزانة لأرتديه..نظرت الى نفسي في المرآة كانت علاماته على جسدي..وجهي شاحب عيناي متورمة لم أرى نفسي بهذه الحالة من قبل..

أنا أشعر ان جسدي لم يصبح لي بعد الان..لمساته في كل أنحاء جسمي يمكنني الشعور بها..كيف يمكنني التخلص منه؟! انا واقعة بأكبر مصيبة..أعيش مع منحرف و مغتصب في منزل واحد

ارتديت ملابسي و أخفيت تلك العلامات المقززة..رفعت شعري ذيل الحصان،أخذت حقيبتي و نزلت

لا يوجد أحد في المنزل حتى الخدم اختفوا..دخلت المطبخ لاشرب الماء...لاتفاجأ بوجوده هناك

تجمدت مكاني ظننت انه غادر الى عمله.. لم أريد إصدار اي صوت لكي لا يشعر بي و أهرب من هنا بسرعة بينما هو يحضر الفطور

لا أنكر أنه وسيم حتى من ظهره..ملابسه الانيقة و الرسمية..توقفي أشلي لا يغرك مظهره اللطيف فهو يعشق فعل القذارة و الارتكاب الخطيئة

استدرت متجهة الى الباب بخطوات متسارعة..

اوقفني صوته الرجولي "الى أين أشلي؟"

تجاهلته و أكملت الركض نحو الباب المنزل ليوقفني بمسكه لمعصمي و سحبني لصدره

لم يلفت انتباهي شيء سوى صدره رياضي كان عاري بسبب قميصه الابيض كان مقفولا الى نصفه مثبت داخل بنطال أسود..مع تسريحة شعره غرابي الى الخلف

و لمسة يده على معصمي...نزولا الى راحة يدي يسحبني الى المطبخ قائلا "لا يمكننك الذهاب الى الثانوية بدون الاكل"

سحبت يدي بسرعة "كأنك يهمك أمري..توقف عن التمثيل انك رجل مثالي يعتني بأخته الصغرى"

وجه نظره الي بهدوء و رفع حاجبه..سحب الكرسي الطاولة و سحبني من ذراعي لأجلس