محاولة العودة للحبيب

52 3 0
                                    

الفصل الثاني و الثلاثون 32-------

خرجات او هي كتبكي معرفتش باش تبلات عطاتها جرية وحدة حتى لبيتها سدات عليها نهار كمال ما كلات ما شربات بينما هو بدا فلونكيط ديالو باش يعرف شكون داك ولد قحبة اللي تعدا ليه على مرتو اما عند نادية فكانت بحالا مستمتعة بداك الغوات اللي سمعت عرفات علاقتهم متوثرة او مغتبقى حتى تعرف شواقع اما فاطمة طلعات عند وردة ببلاطو  ديالها باش تعطيها تاكل كدق عليها ولكن لا رد حطات بلاطو تماك او مشات دازو الايام  او الأوضاع في فيلا متوثرة شي مكيدوي مع شي سيف خاوي فيلا انا نادية واخدة راحتها او وردة بقا في بيتها حتى غتقرر تخرج منو او تهبط عند فاطمة حالتها تتبان عيانة او هدشي طبيعي ماكلتها اللي نقصات كان من بين الاسباب من غير التوثر اللي كانت عايشاه او مخاوفها من انه يعرف داك شخص شافتها فاطمة او مشات عنقتها:

فاطمة :" مالكي ابنتي الله يا ربي الله  على هد وريدة كيولات " .

وردة عنقاتها او بدأت تتبكي او تتشكي عليها :

وردة :"شفتي اخالتي فاطمة الحالة اللي كنعيشها ".

فاطمة باستفسار او استغراب :

فاطمة :" شوقع بينتكم هد المرة ".

وردة بدا يدخلها توثر  او معرفات متقول غتشوه رأسها قدامها ميمكنش قررت تقول اي كذبة باش تتفادى هد الاحراج :

وردة :" والو غير تزايدت معاه في هضرة او صافي ".

فاطمة :"ابنتي مزال مبغيتي تتعلمي من الأخطاء ديالك متبقايش تتناقشي معاه الله يرضي عليك اللي قالها ليك ديريها ".

وردة :" صافي اخالتي كوني هانية".

مسحات دموعها باش متزيدش تخليها تشك او ناضت تتعاونها او بالها ماشي معاها .

عند نادية خرجت من بيتها او هابطة تتمختر كي العادة  نازلة بشوية عليها حتى غتشوفو داخل من الباب حالتو مهياش كيبان عيان مغيدوي معاها مغيحديها حدو غيطلع بيتو جاتها عجب غتمشي تبعو بلا ميحس عليها هو داخل البيت كيحيد تريكو ديالو او حوايجو كاملين باش يدخل يدوش او هي تتراقبو من بعيد زعمات او دخلات للبيت او زعامتها غتزيد دخلها حتى للدوش شافتو عاطيها بالظهر او كيدوش داك الما اللي كيسيل على لحمو او فورمتو اللي كانت باينة كلهم اتيراوها بدأت تتحيد فكسوتها اللي كانت لابسها ا عينيها مزالهم معاه غتقرب بشوية بشوية حتى غدخل عندو بلاصة فين كيدوش غيحس بشي يدين قاسوه فظهرو مع غيدور مغ غيشوفها معرية كلها غيمسح الما من وجهو او مغيتكلم موالو حدو غيقرب ليها بشوية حتى يفيكسيها مع الحيط او هي تتلمس فيه او كلا رغبة او شوق باش يرجعو كما كانو هز يديه او دوزهم على وجها او تم هابط لصدرها منبعد تم طالع لعنقها او يديه مزالهم مع العنق  غيكرز عليها فعنقها غيقجها  عينيه الخارجين اللي مكرهوش يفتارسوها او هي حية او شهوتو اللي قدر يتحكم فيها  باش ميغلطش لانو حتى واحد مكان قادر يشد راسو على ديك فورمة او داك جمال غيزير على عنقها او غينطق:

الشباب الضائع Where stories live. Discover now